لجين عمران: «اتجوزت وأنا عندي 16 سنة.. وولادي هم أصحابي»
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
قالت الإعلامية لجين عمران، إنها تزوجت وهي في عمر الـ16 عاما، وأنجبت ابنها الأكبر بعد عام واحد من زواجها، وابنتها وهي في سن الـ19 عاما، ولذلك ليس هناك عدد سنوات فارق بينهما كبير جدًا، منوهة بأنها تتعامل مع أولادها على أنهما أصدقاء.
أولادها أكبر من شقيقتها الأصغروشددت «عمران»، خلال لقائها مع الإعلامية أسما إبراهيم ببرنامج «حبر سري»، المُذاع عبر شاشة «القاهرة والناس»، على أن أولادها أكبر من شقيقتها الأصغر، منوهة بأن أكثر شيء يجعلها سعيدة هو علاقتها بأهلها وأولادها، مؤكدة أن سعادة أولادها وأسرته سبب دخولها في حالة من الرضا والحب.
وأوضحت أنها دائمًا ما تؤكد لابنتها بأنها ستعيش بالطريقة التي تختارها دون تدخل من أحد، مشددة على أنها توافق أن تتزوج ابنتها من رجل في مستوى مالي منخفض.
وتابعت: «المال هو أخر ما يهم ابنتها وهي راضية من داخلها بشكل كبير.. ستساعدهم في البداية ولكن هي من تتحمل اختيارتها».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإعلامية لجين عمران لجين عمران القاهرة والناس أسما إبراهيم حبر سري
إقرأ أيضاً:
بث مباشر.. تغطية حية لـ عودة النازحين الفلسطينيين إلى شمال غزة
عرضت قناة القاهرة الإخبارية بثا مباشرا وتغطية حية لـ عودة النازحين الفلسطينيين.
وبدأت حشود النازحين الفلسطينيين في التدفق نحو شمال قطاع غزة المدمر اليوم الاثنين بعد أن أعلنت حماس وإسرائيل عن التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح ستة أسرى آخرين، وفق ما أوردت صحف دولية عدة.
الإعلان عن إطلاق 6 أسرى
يحافظ هذا الإعلان على وقف إطلاق النار الهش ويمهد الطريق لمزيد من عمليات تبادل الأسرى بموجب اتفاق يهدف إلى إنهاء حرب الإبادة المستمرة منذ أكثر من 15 شهرًا والذي دمر قطاع غزة وشرّد كل سكانه تقريبًا.
يعود الآن الفلسطينيون الى بيوتهم ومواقعهم المدمرة بعدما كانت إسرائيل تمنع الفلسطينيين من العودة إلى منازلهم في شمال غزة متهمة حماس بانتهاك شروط الهدنة لكن مكتب رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو قال في وقت متأخر من يوم الأحد إنه سيسمح لهم بالمرور إلى الشمال بعد التوصل إلى اتفاق جديد.
أظهرت صور تلفزيونية أن الحشود بدأت في شق طريقها شمالا على طول طريق ساحلي سيرا على الأقدام صباح الاثنين، حاملين ما استطاعوا من متعلقات.
وقال النازح الغزي إبراهيم أبو حصيرة لوكالة فرانس برس "إنه شعور رائع عندما تعود إلى المنزل، إلى عائلتك وأقاربك وأحبائك، ولمنزلك إذا كان لا يزال هناك منزل".
ووصفت حماس العودة بأنها "انتصار" للفلسطينيين "يشير إلى فشل وهزيمة خطط الاحتلال والتهجير".
رد حماس
وفي الوقت نفسه، وصفتها حركة الجهاد الإسلامي الحليفة لها بأنها "رد على كل الذين يحلمون بتهجير شعبنا".
جاءت التعليقات بعد أن طرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فكرة "تطهير" غزة وإعادة توطين الفلسطينيين في الأردن ومصر، مما أثار إدانة من مصر والأردن وقادة المنطقة.
قال مكتب الرئيس الفلسطيني محمود عباس إن عباس أصدر "رفضا وإدانة شديدة لأي مشاريع" تهدف إلى تهجير الفلسطينيين من غزة.
وقال باسم نعيم عضو المكتب السياسي لحركة حماس لوكالة فرانس برس إن الفلسطينيين "سيفشلون مثل هذه المشاريع" كما فعلوا مع خطط مماثلة "للتهجير والوطن البديل على مدى عقود".
بالنسبة للفلسطينيين، فإن أي محاولة لنقلهم من غزة من شأنها أن تستحضر ذكريات مظلمة لما يسميه العالم العربي "النكبة" أو الكارثة التي حدثت بالنزوح الجماعي للفلسطينيين أثناء إنشاء إسرائيل في عام 1948.
قال رشاد الناجي، أحد سكان غزة النازح: "نقول لترامب والعالم أجمع: لن نترك فلسطين أو غزة، مهما حدث".