للتعافي من كسر بأحد أضلعه.. مستشار الأمن القومي الأمريكي يؤجّل زيارة السعودية
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
قال البيت الأبيض، الأربعاء، إن "مستشار الأمن القومي الأمريكي، جيك سوليفان، أرجأ خططا للسفر إلى السعودية لإجراء محادثات هذا الأسبوع، في الوقت الذي يتعافى فيه من كسر في أحد أضلعه بعد حادث بسيط".
وفي هذا السياق، أوضح المتحدث باسم البيت الأبيض، جون كيربي، أن "الإصابة أثرت في قدرته على السفر، كان حادثا بسيطا وقع تلقائيا.
وكان من المقرر أن يجري مستشار الأمن القومي الأمريكي، جيك سوليفان، محادثات، مع ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، وسط مسعى أمريكي لإحراز تقدم نحو تطبيع العلاقات بين دولة الاحتلال الإسرائيلي والسعودية.
تجدر الإشارة إلى أن المحادثات توقّفت حول التطبيع في أعقاب اليوم السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، غير أن المحادثات قد تم استئنافها خلال الأشهر القليلة الماضية. وتريد السعودية، كجزء من صفقة للتطبيع، إبرام اتفاقية دفاع مشترك مع واشنطن، من أجل الحصول على دعم أمريكي لبرنامجها النووي المدني.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية السعودية واشنطن السعودية واشنطن دعم امريكي المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: الولايات المتحدة مستعدة لزيادة الاستعداد القتالي للقوات النووية بسبب روسيا
واشنطن – أعلن نائب مستشار الأمن القومي الأمريكي جون فاينر، أن واشنطن مستعدة لزيادة الاستعداد القتالي لقواتها النووية إذا رفضت روسيا الامتثال لمعاهدة تخفيض الأسلحة الاستراتيجية (ستارت).
وقال فاينر خلال كلمة ألقاها في مؤسسة كارنيجي: “نحن مستعدون لاتخاذ مزيد من الخطوات لتعزيز استعدادنا القتالي إذا استمرت روسيا في “انتهاك” معاهدة ستارت”.
وفي الوقت نفسه، أشار فاينر إلى أن الإدارة الأمريكية المقبلة ستتاح لها الفرصة للتفاوض مع موسكو قبل انتهاء مدة معاهدة ستارت في فبراير 2026.
وأضاف أن الولايات المتحدة اتخذت أيضا إجراءات جديدة لتقليل المخاطر وزيادة الكفاءة في القطاع النووي.
وفي وقت سابق، أكد رئيس لجنة الدفاع في مجلس الدوما الروسي أندريه كارتابولوف أن روسيا مستعدة لتطوير العلاقات ومواصلة الحوار مع الولايات المتحدة بموجب معاهدة “ستارت”، ولكن بشروط مقبولة للطرفين.
ويذكر أن من المفترض أن ينتهي سريان معاهدة الحد من الأسلحة الهجومية الاستراتيجية (ستارت-3) التي تم توقيعها في عام 2010، في عام 2026.
وأعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في 21 فبراير 2023 عن تعليق روسيا العمل بالمعاهدة دون الانسحاب منها نهائيا. وشدد بوتين على ضرورة أن توضع في الحسبان الترسانتان النوويتان البريطانية والفرنسية، علما أن بريطانيا وفرنسا تعتبران عضوين في الناتو، إلى جانب الولايات المتحدة.
المصدر: تاس