تشافي مرشح لتدريب الماتادور الإسباني
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
كشفت وسائل إعلام إسبانية أن الاتحاد الإسباني لا ينوي إقالة المدير الفني لويس دي لا فوينتي المدير الفني لمنتخب إسبانيا في أي وقتٍ قريب ولكن هناك اسم سيتم وضعه في الاعتبار مستقبلًا لخلافته وهو تشافي هيرنانديز.
وأشارت إذاعة كادينا الإسبانية إلى أن لويس دي لا فوينتي المدير الفني السابق لمنتخب إسبانيا تحت 21 عامًا كان قد جدد تعاقده مؤخرًا حتى عام 2026 ليُكمل دوره حتى كأس العالم المقبلة.
وألمحت الإذاعة الإسبانية أن الاسم الذي قد يثير الضجة هو تشافي هيرنانديز المدير الفني لبرشلونة الحالي والذي قرر الرحيل عن النادي الكتالوني عقب نهاية الموسم الحالي.
ونوهت الإذاعة الإسبانية أن تشافي يعتبر خيارًا محبوبًا داخل الاتحاد الإسباني كمدير فني محتمل لمنتخب الماتادور في المستقبل ولم يتم توضيح ما إذا كان تشافي مهتمًا بذلك وعلى الرغم من هذا فهو مرتبط بمنتخب إسبانيا الذي فاز معه بلقبي يورو ولقب كأس عالم خلال أربع سنوات.
وأوضحت الإذاعة الإسبانية أن هذا لا يعني بأن الصفقة قد تنجح بالتأكيد فقد تم ربط المدير الفني مارسيلينو جارسيا تورال كثيرًا بخلافة لويس إنريكي وفي النهاية تولى دي لا فوينتي المسئولية كما أن تلك الأخبار ظهرت بعد الإبلاغ عن اهتمام تشيلسي ونيوكاسل يونايتد وآياكس بتشافي ولذلك فربما يحاول شخص تعزيز أسهمه في سوق المدربين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: منتخب إسبانيا الماتادور جوارديولا الاتحاد الاسباني مارسيلينو كأس العالم المقبل تصريحات كين
إقرأ أيضاً:
بلد الوليد على أعتاب «مظاليم إسبانيا»!
مدريد (أ ف ب)
اقترب بلد الوليد جداً من العودة إلى الدرجة الثانية، بتلقيه هزيمته الرابعة والعشرين هذا الموسم، وجاءت على يد ضيفه أوساسونا 2-3، في المرحلة الثانية والثلاثين من الدوري الإسباني لكرة القدم.
ودخل بلد الوليد اللقاء على خلفية 5 هزائم متتالية، ومن دون فوز في 12 مباراة، وتحديداً منذ أن حقق فوزه الرابع للموسم على حساب ريال بيتيس (1-0) في 11 يناير، وبالتالي كان في أمَسّ الحاجة للفوز، كي يبقي على آماله الضئيلة بالبقاء بين الكبار لموسم ثانٍ توالياً.
لكنه خرج من اللقاء خاسراً بهدفين لراوول مورو (49) والسنغالي مامادو سيلا ديالو (66 من ركلة جزاء)، مقابل ثلاثة أهداف للكرواتي أنتي بوديمير (9 و60 من ركلة جزاء) وروبن جارسيا (34)، ليتجمد رصيده عند 16 نقطة في المركز الأخير بفارق 16 نقطة عن منطقة الأمان، وذلك قبل ست مراحل على نهاية الموسم.
في المقابل، رفع أوساسونا رصيده إلى 41 نقطة في منتصف الترتيب، وأبقى على حظوظه بالقتال على مركز مؤهل إلى «كونفرنس ليج» أو «يوروبا ليج».