قيمة زكاة الفطر 2024.. وآخر موعد لإخراجها
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
زكاة الفطر 2024.. تعد الزكاة من أركان الإسلام الخمسة، ونظرا لاقتراب انتهاء الثلث الأخير من شهر رمضان 2024، يبحث الكثير من المسلمين عن مقدار زكاة الفطر 2024، وكذلك معرفة آخر موعد لإخراجها.
ويقدم موقع «الأسبوع»، لمتابعيه وزواره، مقدار زكاة الفطر 2024 وموعد إخراجها، وذلك ضمن خدمة مستمرة يقدمها في جميع المجالات من خلال الضغط هنـــــا.
حددت دار الإفتاء المصرية، مقدار زكاة الفطر 2024، بمبلغ 35 جنيها مصريا كأقل مقدار مسموح به لكل شخص، كما أوضحت دار الإفتاء المصرية إلى أنه يفضل على الأفراد دفع مبالغ أعلى إذا رغبوا في ذلك، مما يعكس تفضيلها للعطاء والتضامن في المجتمع.
متى تخرج زكاة الفطر 2024 وآخر موعد لـ إخراجهايجوز إخراج زكاة الفطر منذ اليوم الأول من رمضان وحتى ليلة العيد، طبقا لقول العلماء، يستحب أن يكون أول وقت لإخراج الزكاة هو ليلة 28، لأن الشهر يكون 29 يوما وأحيانا 30.
وكان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يخرجونها قبل العيد بيوم أو يومين، ولذا فمن الواجب إخراج زكاة الفطر قبل صلاة العيد، ولا يجوز تأخيرها لما بعد صلاة العيد، ولا مانع من إخراجها قبل العيد بيوم أو يومين.
كما ورد عن ابن عمر عمر رضي الله عنهما: «أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ أَمَرَ بِزَكَاةِ الْفِطْرِ أَنْ تُؤَدَّى قَبْلَ خُرُوجِ النَّاسِ إلَى الصَّلَاةِ».
يذكر أن دار الإفتاء المصرية كانت قد أوضحت أنه يجوز شرعًا إخراج زكاة الفطر منذ أول يوم في شهر رمضان، وحتى قبيل صلاة عيد الفطر.
اقرأ أيضاًسؤال وجواب.. كل ما تريد معرفته عن زكاة الفطر 2024
زكاة الفطر.. ما حكم تأخيرها عن صلاة العيد؟
هل يجوز إخراج زكاة الفطر مالا؟.. عالم أزهري يجيب (فيديو)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفطر الزكاة أحكام الزكاة زكاة الفطر 2024 مقدار زکاة الفطر 2024 إخراج زکاة الفطر
إقرأ أيضاً:
هل يجوز التفرغ للعبادة في رمضان وترك العمل؟ دار الإفتاء توضح
مع حلول شهر رمضان 2025، يطرح كثيرون تساؤلات حول إمكانية التفرغ للعبادة والتوقف عن العمل خلال الشهر الكريم.
وفي هذا السياق، أكد الشيخ أحمد البسيوني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن رمضان هو شهر العبادة والعمل معًا، حيث شهد أحداثًا تاريخية عظيمة مثل معركة بدر وفتح مكة وانتصار العاشر من رمضان.
وأوضح البسيوني، في فيديو نشرته دار الإفتاء عبر صفحتها الرسمية، أن العمل بنية إعفاف النفس والأسرة يعد عبادة، ويكون الأجر مضاعفًا في رمضان، مشيرًا إلى أن المعونة تأتي بقدر الحاجة، والأجر مرتبط بالمشقة.
وأكدت دار الإفتاء أن الشريعة الإسلامية جعلت العمل والعبادة متلازمين، فالعبادة تقرب إلى الله، والعمل الذي يعمر الأرض ويحقق الإصلاح هو طاعة.
وأضافت أن النصوص الشرعية والسيرة النبوية تبين أن رمضان يحث على النشاط والاجتهاد، إذ يعزز الصيام مراقبة الله ويحث الصائم على الابتعاد عن الكسل والتهاون، والسعي لتحقيق القوة والهمة العالية والانتصار على شهوات النفس.
فضل صلاة التسابيح في رمضان
المحافظة على الصلوات المفروضة أو الصلوات المستحبة مثل صلاة التسابيح ، لها فضائل عدة منها:
1.نورٌ للمسلم يوم القيامة، إضافةً إلى أنّها نورٌ له في حياته الدنيا.
2.محو الخطايا وتطهير النفس من الذنوب والآثام، وتكفير السيئات؛ فبالصلاة يغفر الله تعالى ذنوب عبده بينها وبين الصلاة التي تليها، وكذلك تُكفّر ما قبلها من الذنوب.
3.أفضل الأعمال بعد شهادة ألّا إله إلّا الله، وأنّ محمدًا رسول الله.
4.يرفع الله تعالى بالصلاة درجات عبده.
5.تُدخل الصلاة المسلم الجنّة، برفقة الرسول صلّى الله عليه وسلّم. عدّ رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- انتظار الصلاة رباطًا في سبيل الله تعالى.
6.عدّ رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- أجر من خرج إلى الصلاة بأجر الحاجّ المُحرم.
7.أول ما يُحاسب عليه العبد يوم القيامة.
8.يُعدّ المسلم في صلاةٍ حتى يرجع إذا تطهّر، وخرج إليها.
9.يُعدّ المُصلّي في صلاةٍ ما دامت الصلاة تحبسه.
10.تبقى الملائكة تُصلّي عليه حتى يفرغ من مُصلّاه.