اليوم العالمي لالتهاب الكبد.. يوم التوعية بالصحة العامة sayidaty
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
sayidaty، اليوم العالمي لالتهاب الكبد يوم التوعية بالصحة العامة،اليوم العالمي لالتهاب الكبد هو يوم توعية بالصحة العامة، يُقام كل عام لزيادة الوعي عن .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر اليوم العالمي لالتهاب الكبد.. يوم التوعية بالصحة العامة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
اليوم العالمي لالتهاب الكبد هو يوم توعية بالصحة العامة، يُقام كل عام لزيادة الوعي عن التهاب الكبد، وهو مجموعة من الأمراض المعدية التي تصيب الكبد وتؤثر على الناس في جميع أنحاء العالم. يشجع اليوم أيضاً الاختبار والوقاية لجميع أنواع المرض الخمسة: A، B، C، D، E.
يقام هذا اليوم كل عام في 28 يوليو، ويجمع العالم معاً تحت موضوع واحد لزيادة الوعي بالعبء العالمي لالتهاب الكبد الفيروسي. في عام 2023، سيكون الموضوع هو "نحن لا ننتظر"، حيث يتم دعوة الناس في جميع أنحاء العالم إلى اتخاذ إجراءات؛ لأن التهاب الكبد لا يمكن أن ينتظر.
تاريخ اليوم العالمي لالتهاب الكبد تاريخ اليوم العالمي لالتهاب الكبد - الصورة من موقع Freepikتأسس التحالف العالمي لالتهاب الكبد في هذا اليوم في عام 2008، ولكن تم عقده في الأصل في 19 مايو، ثم انتقل الموعد إلى 28 يوليو 2010، بعد أن قررت جمعية الصحة العالمية الاحتفال بيوم ميلاد باروخ صموئيل بلومبرج، الطبيب الأمريكي الذي اكتشف التهاب الكبد B في الستينيات، وحصل في النهاية على جائزة نوبل لعمله على الفيروس ولقاحه.في اليوم العالمي للشوكولاتة.. قد ترغبين في معرفة تاريخ اكتشافها وبداياتها
الجدول الزمني لليوم العالمي لالتهاب الكبد 1976: الحصول على جائزة نوبلحصل الطبيب وعالم الوراثة الأمريكي باروخ صموئيل بلومبرغ على جائزة نوبل في علم وظائف الأعضاء أو الطب (مع دانيال كارلتون غاغدوسك)، لعمله على التهاب الكبد B.
1981: الحصول على موافقة إدارة الأغذية والعقاقيروافقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية على لقاح التهاب الكبد B المشتق من البلازما للاستخدام البشري.
1986: تطوير لقاحات أفضلنتائج البحث في الجيل الثاني من لقاحات التهاب الكبد الوبائي B المعدلة وراثياً (أو الحمض النووي المؤتلف).
مايو 2010: المصادقة العالميةتم الاعتراف باليوم العالمي لالتهاب الكبد على مستوى العالم بعد اتخاذ قرار خلال الدورة الثالثة والستين لجمعية الصحة العالمية.
أهمية اليوم العالمي لالتهاب الكبد أهمية اليوم العالمي لالتهاب الكبد - الصورة من موقع Freepikاليوم العالمي لالتهاب الكبد هو يوم يتحد فيه مجتمع التهاب الكبد في العالم ويجعل أصواتنا مسموعة. إنه يوم للاحتفال بالتقدم الذي أحرزه العالم ولمواجهة التحديات الحالية. إنه أيضاً فرصة لنا لزيادة الوعي وتشجيع التغيير السياسي الحقيقي لتسهيل الوقاية والتشخيص والعلاج بشكل مشترك، كما أنه فرصة رائعة لنا لزيادة الوعي بأهمية معرفة حالة التهاب الكبد ونشر الكلمة حول العلاج، لذلك يتمثل أهميته في التالي:
إنه وباء عالميالتهاب الكبد ليس أحد تلك الأمراض التي تؤثر فقط على بعض التركيبة السكانية أو مناطق معينة في العالم؛ يمكن أن يُصاب أي شخص بالتهاب الكبد في أي مكان. تشير التقديرات إلى أن حوالي 400 مليون شخص مصابون بالتهاب الكبد في جميع أنحاء العالم. يمكن الإصابة بالتهاب الكبد من خلال ملامسة الدم، يمكن للأم أن تنقله إلى طفلها. لهذا السبب يمكن أن يؤثر التهاب الكبد على الأشخاص في الأماكن التي توجد بها معلومات قليلة حول تأثيره. إذا تُرك التهاب الكبد دون علاج، فقد يؤدي إلى أمراض كبد خطيرة ومميتة في بعض الأحيان.
يحتاج لإجراءات طويلة للوصول لبر الأمانعلى مدار المائة عام الماضية، تم إحراز تقدم كبير في الوقاية من التهاب الكبد وعلاجه. هناك لقاحات لكل من التهاب الكبد A وB. في سن مبكرة، يحصل الناس في البلدان النامية على هذه اللقاحات تلقائياً من أطبائهم. يُعالج التهاب الكبد الوبائي C بسهولة، ونادراً ما يحدث التهاب الكبد D وE.
لا يزال هناك الكثيرما يقرب من 90٪ من الأشخاص الذين أصيبوا بالتهاب الكبد لا يدركون أنهم مصابون. وضع التحالف العالمي لالتهاب الكبد هدفاً صعباً للقضاء على التهاب الكبد الفيروسي، باعتباره تهديداً للصحة العامة بحلول عام 2030. وبمساعدتكم، يُعد هذا هدفاً يمكن تحقيقه.
يمكنك التعرف على اليوم العالمي للمياه وأهمية المياه العذبة
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل اليوم العالمي لالتهاب الكبد.. يوم التوعية بالصحة العامة وتم نقلها من مجلة سيدتي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
لطيفة بنت محمد تفتتح “منتدى المدن الثقافية العالمي 2024”
افتتحت سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي، أمس، فعاليات “منتدى المدن الثقافية العالمي 2024″، الذي تستضيفه دبي لأول مرة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، تحت شعار “ثقافة الغد.. كيف تستشرف الأجيال القادمة مستقبلنا؟”.
يشارك في المنتدى أكثر من 36 مدينة من حول العالم لتبادل الأفكار والمعرفة وتسليط الضوء على جهود المدن التي تدعم الاقتصاد الإبداعي، وتستثمر في الصناعات الثقافية والإبداعية، وتسعى لاحتضان ودعم أصحاب المواهب والكفاءات، وإتاحة الفرص أمامهم للمساهمة في إعادة تشكيل مستقبل المدن الإبداعية.
وقالت سموها إن استضافة دبي كأول مدينة عربية لهذا الحدث العالمي المرموق، يؤكد ريادتها على الخريطة العالمية مركزاً دولياً للثقافة والابتكار والاقتصاد الإبداعي، وملتقىً يجمع قادة الفكر والمبدعين من جميع أنحاء العالم، وبوابةً للتبادل الثقافي والتواصل الحضاري.
وأضافت سموها أن العالم يجتمع اليوم في دبي لاستشراف دور الثقافة في تشكيل مدن المستقبل، ورسم ملامح السياسة الثقافية العالمية، من خلال “منتدى المدن الثقافية العالمي” الذي يعكس روح دبي الطموحة المتطلّعة للمستقبل، ويجسّد رؤى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله”، نحو بناء مستقبلٍ مستدام يواجه التحديات بالإبداع والابتكار.
وأوضحت سموها أن شعار المنتدى “ثقافة الغد.. كيف تستشرف الأجيال القادمة مستقبلنا؟” يتوافق مع مسؤولياتنا والتزاماتنا بدعم وتمكين الشباب الذين يشكلون قوة المستقبل بأفكارهم ومواهبهم ورؤاهم الإبداعية التي تؤسس لغدٍ واعد ومشرق، ليساهموا في مسيرة البناء والتطوير، ويتولوا زمام قيادة التنمية، ويرسموا مسارات جديدة للتميز والريادة.
وخلال المنتدى العالمي، أعلنت سموّها عن إطلاق تقرير “مستقبل التعليم في الاقتصاد الإبداعي”، الذي يسعى إلى استكشاف مشهد التعليم في الصناعات الثقافية والإبداعية، وإبراز أهمية الاستثمار في التعليم ودوره في بناء اقتصاد قائم على المعرفة والابتكار، داعيةً إلى ضرورة العمل على تهيئة منظومة مبتكرة تساهم في تمكين شباب العالم وتحفيزهم على تحقيق طموحاتهم وأحلامهم، والمساهمة في إثراء قوة الصناعات الثقافية والإبداعية في العالم.
وفي هذا السياق قالت سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم ” سنوحّد كافة الجهود عبر هذا المنتدى للنهوض بالشباب كقادةٍ ومبتكرين للغد، وسنسعى جاهدين لتمكينهم بأسس قوية في التعليم إذ يمثل إطلاق هذا التقرير نقطة تحوّل في تطور التعليم في قطاع الصناعات الثقافية والإبداعية، وأهمية استثماره لاستدامة الاقتصاد الإبداعي”.
من جانبها، قالت جوستين سيمونز، نائب عمدة لندن للثقافة والصناعات الإبداعية مؤسس ورئيس منتدى المدن الثقافية العالمي ” يسهم منتدى المدن الثقافية العالمي في تشكيل مستقبل مدننا من خلال الثقافة، حيث تركز نسخة هذا العام التي تستضيفها دبي لأول مرة، على دور الشباب ومساهمتهم في تصميم مستقبلنا، وفي الوقت الذي نتطلع فيه نحو الأمام، أصبح من الضروري قيام المدن ببناء مجتمعات مترابطة، وتعزيز الاقتصاد، وتوفير فرص عمل ذات جودة عالية ومعالجة أزمة المناخ، حيث يعمل قادة المدن من مختلف أنحاء العالم معاً لمواجهة هذه التحديات عبر الاستفادة من الثقافة وقوتها”.
وخلال الحفل الذي أقيم في متحف الشندغة، أكبر متحف تراثي في الإمارات، ألقت الروائية الإماراتية دبي أبو الهول، الرئيسة التنفيذية لمؤسسة فكر، كلمة إبداعية سلّطت خلالها الضوء على قوة السرد الثقافي ودوره في مواجهة تحديات العصر، وأهمية دور الثقافة كأداة ملهمة تسهم في سد الفجوات وربط الأجيال مع بعضها البعض، وتوحيد الرؤى وتجاوز الاختلافات الأيديولوجية.
وشهد اليوم الأول من المنتدى العالمي الذي يقام تحت رعاية سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، تنظيم جلسات “الناس والأماكن والكوكب”، التي عقدت في “بيت العطور” و”بيت الحرف التقليدية”، و”بيت السدو”، و”بيت الصناعات الساحلية والبحرية”، ومن أبرزها جلسة “الجيل القادم يترك بصمته” التي ناقشت سبل تحفيز الشباب للمشاركة بفاعلية في رسم مستقبل الثقافة في المدن.
بينما تناولت جلسة “الثقافة: التشبث بالأمل في مواجهة التغيرات المناخية” دور الثقافة في إيجاد حلول إبداعية لمواجهة التحديات البيئية، فيما ركزت جلسة “حلول عالمية ملهمة للمساحات الإبداعية” على أساليب المدن في مواجهة ارتفاع تكاليف المعيشة التي يشهدها العالم، وجهودها في توفير حلول متنوعة لجذب المبدعين.
كما تضمنت أجندة المنتدى جلسة “المدن الأفريقية، أصداء عالمية” التي سلطت الضوء على المدن الأفريقية بوصفها مراكز للابتكار والإبداع، وكيف يمكن لقادة الثقافة التعاون مع المبدعين للاستفادة من قوة الدبلوماسية الثقافية لعرض الفنون والثقافة الأفريقية على المستوى الدولي، في حين ساهمت جلسة “24 ساعة من الثقافة: الليل مساحة للإبداع” في إبراز الجهود التي تبذلها المدن لتوفير أجواء ليلية إبداعية شاملة وآمنة.
فيما استعرضت جلسة “الثقافة: في قلب كل شيء، وفي كل مكان، في نفس الوقت” طرق تطوير نماذج جديدة للتفاعل والتعاون مع السكان الأصليين في المدن، ونشر الثقافة في الأحياء المحلية، وتشجيع أفراد المجتمع على التفاعل معها.
ونجحت دبي في ترك بصمة واضحة في مسيرة المنتدى العالمي الذي يشهد ولأول مرة في تاريخه مساهمة فعالة من قبل مجموعات عمل المدينة المستضيفة في إعداد البرنامج، ما يعكس أهمية التعاون المحلي والعالمي في رسم وتشكيل مستقبل السياسة الثقافية الحضرية، وتمكنت الإمارة من إرساء نهج مبتكر في المنتدى عبر أرشفة مخرجاته ونتائج جلساته وجمعها ضمن تقرير متكامل يصدر لأول مرة منذ تأسيس المنتدى، بهدف توثيق أفضل الممارسات والأفكار لضمان الاستفادة منها مستقبلاً، كما تضمنت نسخة المنتدى لهذا العام تقديم تقرير شامل حول الاستدامة، يدمج الاعتبارات البيئية في أجندة السياسة الثقافية، ما يعزز مساهمة المبادرات الثقافية في صنع مستقبل إيجابي للمناخ.
ولضمان توسيع نطاق تأثير المنتدى، ستعقد هيئة الثقافة والفنون في دبي “دبي للثقافة”، غداً الخميس، في السركال أفنيو، جلسة مفتوحة للجمهور تحمل عنوان “مواهب الغد: ماذا يحتاج المبدعون من المدن؟”، تهدف إلى إتاحة الفرصة أمام أصحاب المواهب وأفراد المجتمع لتبادل الأفكار والمعرفة مع مجموعة من الخبراء وقادة المدن الثقافية، حيث تسلط الجلسة الضوء على متطلبات المبدعين واحتياجاتهم المستقبلية، ودور الثقافة في تمكين المدن من استقطاب أصحاب المواهب والمحافظة عليهم، عبر توفير مساحات عمل بتكلفة مناسبة للمبدعين، وتشجيعهم على مواكبة التقنيات المتطورة، وتعزيز التعليم الابتكاري لديهم.
كما تناقش الجلسة كيفية تحويل المدن إلى أماكن جاذبة للعيش والعمل والزيارة، وضرورة وجود استراتيجيات تساعد في تمكين الجيل القادم من المهنيين الثقافيين من التأقلم في عالم سريع التغير.
وتمكنت دبي من تقديم نسخة استثنائية من المنتدى العالمي، حيث حمل حفل افتتاحه بصمات الكاتبة الإماراتية شما البستكي وعازف العود سيف أحمد آل علي، وخلالها حظي قادة المدن الثقافية والضيوف بتجربة ثقافية متفردة تجمع بين التقاليد والابتكار، واستلهما تفاصيلها من جذور دولة الإمارات وتاريخها العريق وأصالة تراثها وثقافتها، واحتفت بإرثها وتنوع طبيعتها وبيئاتها.
كما أبرز الحفل مسيرة الدولة وتطورها وما حققته من إنجازات لافتة، جعلت منها وجهة جاذبة لرواد الأعمال والمستثمرين وأصحاب الفكر والثقافة والمبدعين والموهوبين من كافة أنحاء العالم.
وتضمن الحفل تقديم سلسلة من العروض الحية التي تظهر أصالة ثقافة المجتمع المحلي وعاداته وتقاليده، وما يمتاز به من حرف يدوية، ومن بينها صناعة السدو والفخار والتلي، واستخراج اللؤلؤ من المحار، وصناعة القراقير ،وشباك الصيد وغيرها، إلى جانب مجموعة من العروض الفنية والفلكلورية التي تعكس تفرد المشهد الإبداعي المحلي.
من جهة أخرى، حرصت “دبي للثقافة” خلال المنتدى على التعريف بالمبدعين الإماراتيين، ومن بينهم الشيف ميرة النقبي، والطاهيان التوأم عبد الرحمن وميثاء الهاشمي، الذين ساهموا في إعداد كافة الأطباق ومحطات الاستراحة الخاصة بضيوف المنتدى، ويأتي ذلك في إطار التزامات الهيئة الهادفة إلى دعم وتمكين أصحاب المواهب وتحفيزهم على مواصلة شغفهم، وعرض إبداعاتهم أمام كافة شرائح المجتمع.
يشار إلى أن “منتدى المدن الثقافية العالمي” يُعد من أبرز فعاليات وأنشطة “شبكة منتدى المدن الثقافية العالمي” التي تُعتبر أهم شبكة تعاون دولية في وضع السياسات الخاصة بمجالات الفن والثقافة، وتُعنى الشبكة بدور الثقافة في المدن وتأسيس مراكز حضرية مستدامة، وتضم في عضويتها أكثر من 45 مدينة حول العالم تشكل الثقافة فيها أحد المحركات الرئيسية في تنميتها الاجتماعية والاقتصادية.
ويجمع المنتدى تحت مظلته مجموعة مؤثرة من ممثلي القطاع الثقافي والإبداعي المسجّلة في عضوية منتدى المدن الثقافية العالمي ونواب رؤساء البلديات، بهدف التواصل والتعاون وتبادل الأفكار مع نظرائهم من حول العالم، كما يعمل على تشجيعهم على التعاون فيما بينهم لإيجاد حلول مبتكرة تساعد في تحسين حياة مواطنيهم من خلال الثقافة، حيث ساهم أكثر من نصف المشاركين السابقين في تحسين وتطوير سياسات ثقافية مختلفة في مدنهم.وام