«حياة كريمة» يسدد ديون الأسر لمحل بقالة يتيح خدماته مساندة لـ«جدعنة ولاد البلد»
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
استعرض برنامج «حياة كريمة»، للإعلامي أيمن مصطفى، ويُذاع على شاشة «dmc»، عمل خيري لأحد أصحاب المحال التجارية بحي «العمرانية» شارع سيدي عمار، والذي يساعد حوالي 20 أسرة من أهل منطقته عبر البيع لهم بالآجل وسداد قيمة المشتريات على فترات تصل إلى 3 أشهر، ليقرر البرنامج مشاركته في الخير ومساعدة الناس بتسديد ديونهم.
يقول «بهاء»، صاحب محل البقالة في تصريحاته لـ البرنامج: «الناس متعشمة فيا، وعايشين في سلام مع بعضنا ومحبة، ولما حد بيطلب مني طلب بقوله حاضر مفيش مشكلة والناس هنا بتحبني وكويسة معايا، وبياخدوا من البقالة احتياجاتهم بـ «الآجل» ويسددوا خلال فترة تبدأ من شهر وتصل إلى 3 أشهر، وبيتعامل معايا حوالي 20 أسرة من أهالي المنطقة بالآجل، ويشترون احتياجاتهم من البقالة بشكل شهري».
وخلال اتصال تليفوني بأحد المتعاملين مع محل البقالة، أخبر الإعلامي أيمن مصطفى صاحب الرقم بأنه تم سداد كافة ديونه لدى البقالة، والبالغة 9,600 جنيهاً، والمبلغ مساهمة من مؤسسة «حياة كريمة» في إطار خدماتها الخيرية والتنموية لأهالي القرى والريف والبسطاء.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حياة كريمة أعمال الخير البيع بالآجل مؤسسة حياة كريمة مبادرة حياة كريمة
إقرأ أيضاً:
تفاصيل كثيرة... هذا ما كشفته ابنة نصرالله عن حياة والدها الخاصة (فيديو)
قالت السيدة زينب ابنة الشهيد حسن نصرالله، اليوم الخميس، أنّها "حُرمت عيش حياة الابنة مع الوالد نظراً لوضعه. كان للوالدة الفضل الكبير في تربيتنا، إذ كانت متفقة مع سماحته على أسس التربية، نظرًا لغيابه المتكرر".أضافت زينب خلال كلامها في حوار خاص ضمن تغطية "السيد الأمة" على قناة الميادين:"لم يكن سماحة السيد يفرض علينا شيئاً. دائماً نتّبع توجيهاته لأننا نقتنع بالكلام الذي يقوله".
وقالت: "السيد كان فعلاً نموذج الزوج المثالي والمؤمن، وكان ينظر إلى الناس على أنهم أولاده ومسؤولون منه".
وتابعت: "لم يفرض السيد موضوع الجهاد على الشهيد هادي. شهادة هادي أعطتنا دافعاً أكبر وثقة أكبر بين الناس لمواساة عوائل الشهداء"، و"تأثر السيد كثيراً بالسيد موسى الصدر، إذ كان نموذجاً وقدوةً له. ومع مرور الوقت، أصبح السيد بدوره نموذجاً للقائد والمرشد على المستويات الإيمانية، والإنسانية، والاجتماعية".
وأضافت زينب: "ألم فراق السيد كبير جداً، ويمكنك أن تري مدى حزن الناس عليه، فكيف يكون ألم فراقنا له كعائلة؟".
ختمت: "كنتُ أتمنى لو كان السيد معنا بعد وقف إطلاق النار، ليرى مشهد عودة الناس إلى ديارهم، فقد أعاد إلينا هذا المشهد ذكريات حرب تموز 2006. شعرنا أن هذا الانتصار كان يتيماً دون سماحته".
"كنتُ أتمنى لو كان السيد معنا بعد وقف إطلاق النار، ليرى مشهد عودة الناس إلى ديارهم، فقد أعاد إلينا هذا المشهد ذكريات حرب تموز 2006. شعرنا أن هذا الانتصار كان يتيماً دون سماحته".
زينب حسن نصرالله، كريمة السيّد الشهيد حسن نصرالله#السيد_الأمّة#السيد_حسن_نصرالله @mayarizkrizk pic.twitter.com/TtjMSIUuDw