بمكون منزلي.. طريقة تنظيف سقف المطبخ من الدهون والأوساخ
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
يعتبر تنظيف سقف المطبخ من الدهون والأوساخ، مهمة ضرورية لربات البيوت، لكنها تأخذ وقتًا ومجهودًا كبيرًا، وهي واحدة من المهام المنزلية الأساسية، حال وجود بقع وأوساخ دهنية أو أتربة في بعض المناطق بها أو كلها، ولا تتمكن من تنظيفها لصعوبتها وبعدها عن متناول يديها، ما ينعكس بالسلب على المظهر العام، لأنها جزء كبير من نظافة المطبخ والمنزل ومظهره العام.
إليكِ خلطة سحرية لتنظيف سقف المطبخ من الدهون والأوساخ والبقع الصعبة، بسهولة دون أي تعب أو تكلفة، في خلال ثواني معدودة بمكونات طبيعية ومنزلية، بحسب موقع «architectural digest».
إذا كنتِ لا تمتلكين الوقت المجهود لتنظيف سقف المطبخ من الدهون والاوساخ، أو تعاني من مشكلات خلال استخدام المنظفات الكيميائية، فإن وضع الخل مع مع صابون سائل مع الماء الحل الأنسب لكِ، وسترين نتائج فورية، لأن هذه الخلطة تعمل على إذابة الدهون وتنظيفه بفعالية.
- الخطوة الأولى: ضعي في الجردل الماء الساخن وضيفي الخل الأبيض وبعض من الصابون السائل، وقلبيهم، وبللي بهم الإسفنجة.
- الخطوة الثانية قفي على السلم في مكان أمن في المطبخ ومرري الإسفنجة على السقف، واتركي الخليط على السقف لمدة 10 دقائق حتى يساعد على إذابة الدهون، وحاولي فرك الدهون باستخدام الاسفنجة دون أن تجرحي دهان السقف.
- الخطوة الثالثة: استخدمي قطعة اسفنجة جافة وجففى السقف من الماء والصابون، وكرري استخدام هذه الخلطة مرة في الشهر أو وكرري استخدام الخلطة كلما لاحظتي تراكم الدهون على سقف المطبخ وتغير مظهره.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنظيف المطبخ المطبخ
إقرأ أيضاً:
الكشف عن أنواع جديدة من الخلايا الدهنية قد يساهم بتطوير علاج للسمنة
اكتشف فريق من العلماء أنواعا فرعية جديدة من الخلايا الدهنية قد تلعب دورا في السمنة، وفقا لدراسة نشرت في مجلة نيتشر جينيتكس، ونقلها موقع يمكن أن تسهم في تطوير علاجات جديدة لتقليل آثار السمنة مثل الالتهاب ومقاومة الأنسولين.
وتشير الدراسة إلى أن الخلايا الدهنية أكثر تعقيدا مما كان يعتقد سابقا، وعلى مدى العقود الماضية، تبين أن الأنسجة الدهنية لا تقتصر على تخزين الطاقة فقط، بل تتواصل مع أعضاء الجسم المختلفة لتنظيم التمثيل الغذائي والوزن، وعندما يحدث خلل في هذه الوظائف، فإنه يؤثر على الصحة العامة.
وتظهر الأبحاث أن الدهون الحشوية، التي تحيط بالأعضاء الداخلية في البطن، أكثر ارتباطا بالمشاكل الصحية مقارنة بالدهون تحت الجلد، فزيادة الدهون الحشوية تعزز خطر الإصابة بأمراض القلب والسكري ومقاومة الأنسولين، ويرجع ذلك إلى طبيعتها الالتهابية.
وقام الباحثون بإنشاء "أطلس خلوي" للخلايا الدهنية باستخدام تقنية تسلسل الحمض النووي الريبي أحادي النواة (snRNA-seq)، ما ساعدهم في تحديد أنواع الخلايا المختلفة داخل الأنسجة الدهنية.
وبفحص عينات دهنية من 15 شخصا، وجد الباحثون أن معظم الخلايا الدهنية كانت تقليدية، لكن نسبة صغيرة منها أظهرت وظائف غير معتادة، مثل، الخلايا الدهنية المولدة للأوعية الدموية، والتي تساعد في تكوين الأوعية الدموية.
والخلايا الدهنية المرتبطة بالمناعة، التي تنتج بروتينات تؤثر في جهاز المناعة، والخلايا الدهنية الموجودة في المصفوفة خارج الخلية، والتي تساهم في دعم الهياكل الخلوية.
وأشارت الدراسة إلى أن هذه الخلايا قد تلعب دورا في إعادة تشكيل الأنسجة الدهنية، ما يؤثر على التوازن الأيضي. إذا تم تنظيمها بشكل صحيح، فقد تحافظ على صحة الأيض، لكن في حالة الخلل، يمكن أن تزيد الالتهابات والمخاطر الصحية.
وأظهرت الدراسة أن الخلايا الدهنية غير التقليدية في الدهون الحشوية أكثر ارتباطا بالخلايا المناعية، ما قد يفسر الطبيعة الالتهابية لهذه الدهون وتأثيرها السلبي على الصحة، خاصة لدى المصابين بمقاومة الأنسولين.
وإذا تم إثبات العلاقة بين هذه الأنواع من الدهون والأمراض البشرية، فقد يساعد ذلك في تطوير علاجات تستهدف العمليات الالتهابية في السمنة، ما يسهم في التنبؤ بالمخاطر الصحية وتحسين الاستراتيجيات العلاجية. ومع ذلك، نظرا لصغر حجم العينة، لا تزال هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث لتأكيد هذه النتائج.