الداخلية بغزة: ماجد فرج وضع خطة أمنية لإدارة الوضع في غزة
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
#سواليف
مسؤول أمني في وزارة الداخلية بغزة يكشف عن نتائج التحقيق مع قادة قوة أمنية شكلها اللواء ماجد فرج وتم اعتقالها في قطاع غزة
اللواء ماجد فرج وضع الخطة الأمنية لإدارة الوضع في غزة وتستند إلى ثلاث مراحل.
المرحلة الأولى هي الأمن الغذائي تحت غطاء الهلال الأحمر الفلسطيني والثانية تستهدف العشائر والثالثة الأمن الشامل.
الخطة حددت مقر الهلال الأحمر بمستشفى القدس مقرا للقوة الأمنية بحماية جوية إسرائيلية.
ماجد فرج كلف فريقا من ضباط جهاز المخابرات الفلسطيني بمتابعة تنفيذ الخطة.
أفراد من القوة الأمنية كُلّفوا بجمع معلومات من مستشفى الشفاء لماجد فرج قبل أسبوعين من الاقتحام الإسرائيلي الأخير. مقالات ذات صلة هنية: سقطت بهذه المعركة كل الأوهام والأساطير التي صنعها العدو لنفسه ولجيشه 2024/04/03
المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
السفير ماجد عبد الفتاح: التحرك العربي بدأ لمواجهة التهجير القسري في غزة
أكد السفير ماجد عبد الفتاح، رئيس بعثة جامعة الدول العربية لدى الأمم المتحدة، أن التحرك العربي ضد الممارسات الإسرائيلية في غزة قد بدأ منذ الأسبوع الماضي، مشيرًا إلى أن المجموعة العربية دعت لعقد جلسة طارئة في مجلس الأمن، لمناقشة الوضع الإنساني المتدهور في القطاع.
في تصريحات تلفزيونية، أوضح عبد الفتاح أن التقارير الأممية كشفت أن المساعدات الإنسانية المتوفرة لن تكفي سوى لأسبوعين، مما يزيد من خطورة الوضع. وأشار إلى أن إسرائيل تمارس سياسة التجويع والتعطيش عبر قطع الكهرباء عن محطة تحلية المياه الرئيسية في غزة، مما يدفع السكان إلى البحث عن الهجرة تحت وطأة الظروف القاسية.
أكد عبد الفتاح أن ما يحدث في غزة لا يمكن تصنيفه إلا على أنه تصفية عرقية، في انتهاك صارخ للقرارات الدولية. وأضاف أن مجلس الأمن شهد إجماعًا شبه كامل على إدانة الممارسات الإسرائيلية، باستثناء الولايات المتحدة التي دافعت عن إسرائيل، مما يعكس انقسامًا واضحًا في المواقف الدولية تجاه الأزمة.
موقف مصر الحازم ضد التهجير القسريجاءت هذه التصريحات في أعقاب إعلان وزارة الخارجية المصرية عن إدانتها الشديدة لإنشاء إسرائيل وكالة تستهدف تهجير الفلسطينيين من غزة، إلى جانب المصادقة على الاعتراف بـ13 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية.
وأكدت مصر رفضها لما يُسمى "المغادرة الطوعية"، مشددة على أن تهجير الفلسطينيين تحت نيران القصف وفي ظل الحصار ومنع المساعدات الإنسانية يُعد جريمة حرب بموجب القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني.
دعوة إلى تحرك دولي حازمودعت مصر المجتمع الدولي ومجلس الأمن لاتخاذ موقف حازم ضد الانتهاكات الإسرائيلية، مؤكدة ضرورة التحلي بالجدية والحسم في تطبيق قرارات الشرعية الدولية، واستعادة حقوق الشعب الفلسطيني، وعلى رأسها حقه في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة على حدود 4 يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.