بعد النجاح الكبير.. الأخوان فريد وماهر الصبّاغ يطلقان “وطني أنا عالمسرح” من مسرحيتهما “مش بس عالميلاد”
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
متابعة بتجــرد: بعد تحقيقهما نجاحاً كبيراً في مسرحيتهما الأخيرة “مش بس عالميلاد”، ولمناسبة يوم المسرح العالمي، الذي صادف في 27 آذار/مارس الماضي، نشر الأخوان فريد وماهر الصبّاغ، عبر قناتهما الخاصة على يوتيوب، أغنيتهما “وطني أنا عالمسرح”، التي قدماها في المسرحية المذكورة، وحصدت شعبية كبيرة.
يذكر أنه بعد عرض مسرحية “مش بس عالميلاد”، لمدة شهرين في لبنان، من بطولة يوسف الخال، كارين رميا، ريمون صليبا، أنطوانيت عقيقي، جوزف آصاف، بولين حداد، رفيق فخري ونخبة من المشاركين، إنتقلت المسرحية إلى دار الأوبرا دمشق، وعرضت لليلة واحدة، بمبادرة من شمس أكاديمي التي أنتجت هذا العرض.
الجمهور السوري إستقبل المسرحية في سوريا بحفاوة كبيرة، ولاقت إستحساناً غير مسبوق، بعد المؤتمر الصحفي الذي أقيم قبل العرض بيوم، وشارك فيه نخبة من الإعلاميين ووسائل الإعلام في سوريا، وإستذكروا المرحلة الذهبية التي مر بها البلدان، عندما كانت تعرض مسرحيات الأخوين رحباني في لبنان، وتنتقل مباشرة إلى سوريا.
main 2024-04-03 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
الطالبة “ايناس الصباغ”.. موهبة متميزة وتجربة واعدة في مجال الرسم التكعيبي
حمص-سانا
بدأت رحلتي مع الرسم التكعيبي في عمر الخامسة عشرة بعد أن كنت أرسم كل ما يخطر في بالي من مناظر طبيعية أو أشخاص وسواها، إلا أن الرسم التكعيبي هو الفن الذي استهواني لاحقاً، حيث وجدت ضالتي في هذا التيار من مدارس الفن التشكيلي.
هذا ما قالته الطالبة ايناس الصباغ التي تدرس هندسة الإلكترون والاتصالات بجامعة البعث، مؤكدة أنها لم تتلق أي علم أو تدريب في الرسم، إنما اعتمدت على حبها وشغفها بهذا الفن الذي بدأ يتطور تدريجياً معها بدعم واسع من أهلها.
وأكدت الصباغ أن الرسم التكعيبي يعتمد على استخدام أشكال هندسية مختلفة كالمخروط والمثلث والمربع والمستطيل بهدف تجسيد تفصيل ما هو موجود في الطبيعة “إنسان أو جماد أو حيوان” مع استخدام عدة ألوان ليتم تشكيل لوحة هندسية جميلة، لافتة إلى أنه من أنواع الرسم الصعبة لكونه يحتاج إلى الدقة والتركيز، حيث تستغرق اللوحة وقتاً قد يمتد من أسبوعين إلى شهر مستخدمة فيها ألوان الأكريليك أو الزيتي وأقلام الماركر.
وبينت أنها شاركت سابقاً في عدة معارض داخل الجامعة وخارجها، ما أعطاها الثقة بنفسها أكثر لمواصلة موهبتها التي تحب، متمنية أن يكون هناك تجمعات أو مراكز تستقطب الشباب بهدف تشجيعهم ودعمهم على مواصلة مواهبهم.
مثال جمول