خيرية الشارقة توزع كسوة العيد على 5075 مستفيداً
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
انتهت جمعية الشارقة الخيرية من توزيع مخصصات مشروع كسوة العيد لصالح 5075 مستفيدا من المستحقين داخل الدولة وخارجها.
وشمل المشروع 2875 شخصا من المسجلين بقوائم المساعدات الداخلية، إلى جانب 2200 مستفيد في جمهورية مصر العربية، بمعرفة إدارة المشروعات والعون الخارجي وبالتنسيق مع الجهات المعنية في القاهرة.
أخبار ذات صلة الأرصاد: طقس غائم وفرصة سقوط أمطار غداً 1.5 تريليون درهم التحويلات المالية عبر بنوك الإمارات خلال يناير بنمو 24.4%
وقال عبدالله سلطان بن خادم المدير التنفيذي للجمعية إن المشروع يهدف إلى تمكين الأسر المتعففة من امتلاك ملابس جديدة، مما يشعرهم بالبهجة والسعادة في هذه المناسبة الإسلامية المباركة.
وأشار إلى أن عمليات التوزيع داخل الدولة تمت وفق آلية دقيقة استهدفت فرز الحالات المقيدة بسجلات الجمعية، ومن ثم تصنيف كل حالة وفق احتياجاتها ووفق أعداد الأسرة لتقديم قيمة المساعدة المناسبة، بينما تم توزيع المخصصات على المستحقين خارج الدولة بإشراف ممثلي الجمعية في جمهورية مصر العربية الشقيقة.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: كسوة العيد خيرية الشارقة الإمارات
إقرأ أيضاً:
الملتقى الدولي الثالث لمعلّمي العربية “نماءٌ وانتماء” ينطلق 5 أكتوبر
تنظم هيئة الشارقة للتعليم الخاص، وأكاديمية الشارقة للتعليم، النسخة الثالثة من الملتقى الدولي لمعلّمي العربية، “نماءٌ وانتماء”، يومي 5 و6 أكتوبر المقبل، وذلك تماشيا مع توجيهات ورؤية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، بهدف رفع مستوى التعليم والتعلم، والحرص على توفير أفضل الخبرات والممارسات الدولية في تعليم مواد اللغة العربية.
ويستعرض الملتقى التجارب التعليمية المتميزة، التي أحدثت فارقا في تدريس اللغة العربية وموادها على المستويين المحلي والدولي، وبحث سبل الاستثمار الأمثل لوسائل التكنولوجيا وتقنيات الذكاء الاصطناعي في تعليمها بطرق مبتكرة وفريدة، والإسهام في رفع مستوى الفخر باللغة، لارتباطها بالدين وجذور الهوية الوطنية التي تستمد من اللغة الأم.
ويشمل الملتقى مجموعة من الجلسات الحوارية والورش التدريبية، التي تهدف إلى إثراء تجربة المشاركين، وتزويدهم بأحدث الأدوات والأساليب في مجال تعليم مواد اللغة العربية.
ويركز الملتقى على مواضيع متنوعة مثل تطوير المهارات اللغوية، وتعزيز القراءة والكتابة، ويتناول موضوعات مثل مستقبل التعليم الرقمي، ودور اللغة العربية في تعزيز الهوية الثقافية، مع استعراض تجارب دولية ومحلية تقدم حلولا تعليمية مبتكرة يمكن تطبيقها في السياقات المختلفة.وام