انتهت جمعية الشارقة الخيرية من توزيع مخصصات مشروع كسوة العيد لصالح 5075 مستفيدا من المستحقين داخل الدولة وخارجها.

 

وشمل المشروع 2875 شخصا من المسجلين بقوائم المساعدات الداخلية، إلى جانب 2200 مستفيد في جمهورية مصر العربية، بمعرفة إدارة المشروعات والعون الخارجي وبالتنسيق مع الجهات المعنية في القاهرة.

 

أخبار ذات صلة الأرصاد: طقس غائم وفرصة سقوط أمطار غداً 1.5 تريليون درهم التحويلات المالية عبر بنوك الإمارات خلال يناير بنمو 24.4%

وقال عبدالله سلطان بن خادم المدير التنفيذي للجمعية إن المشروع يهدف إلى تمكين الأسر المتعففة من امتلاك ملابس جديدة، مما يشعرهم بالبهجة والسعادة في هذه المناسبة الإسلامية المباركة.

 

وأشار إلى أن عمليات التوزيع داخل الدولة تمت وفق آلية دقيقة استهدفت فرز الحالات المقيدة بسجلات الجمعية، ومن ثم تصنيف كل حالة وفق احتياجاتها ووفق أعداد الأسرة لتقديم قيمة المساعدة المناسبة، بينما تم توزيع المخصصات على المستحقين خارج الدولة بإشراف ممثلي الجمعية في جمهورية مصر العربية الشقيقة.

المصدر: وام

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: كسوة العيد خيرية الشارقة الإمارات

إقرأ أيضاً:

الملتقى الدولي الثالث لمعلّمي العربية “نماءٌ وانتماء” ينطلق 5 أكتوبر

تنظم هيئة الشارقة للتعليم الخاص، وأكاديمية الشارقة للتعليم، النسخة الثالثة من الملتقى الدولي لمعلّمي العربية، “نماءٌ وانتماء”، يومي 5 و6 أكتوبر المقبل، وذلك تماشيا مع توجيهات ورؤية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، بهدف رفع مستوى التعليم والتعلم، والحرص على توفير أفضل الخبرات والممارسات الدولية في تعليم مواد اللغة العربية.

ويستعرض الملتقى التجارب التعليمية المتميزة، التي أحدثت فارقا في تدريس اللغة العربية وموادها على المستويين المحلي والدولي، وبحث سبل الاستثمار الأمثل لوسائل التكنولوجيا وتقنيات الذكاء الاصطناعي في تعليمها بطرق مبتكرة وفريدة، والإسهام في رفع مستوى الفخر باللغة، لارتباطها بالدين وجذور الهوية الوطنية التي تستمد من اللغة الأم.

ويشمل الملتقى مجموعة من الجلسات الحوارية والورش التدريبية، التي تهدف إلى إثراء تجربة المشاركين، وتزويدهم بأحدث الأدوات والأساليب في مجال تعليم مواد اللغة العربية.

ويركز الملتقى على مواضيع متنوعة مثل تطوير المهارات اللغوية، وتعزيز القراءة والكتابة، ويتناول موضوعات مثل مستقبل التعليم الرقمي، ودور اللغة العربية في تعزيز الهوية الثقافية، مع استعراض تجارب دولية ومحلية تقدم حلولا تعليمية مبتكرة يمكن تطبيقها في السياقات المختلفة.وام


مقالات مشابهة

  • سلطان: اللغة العربية فخرُ الأمة وحاملة معارفها وتاريخها وحضارتها
  • سلطان القاسمي يثمّن انتهاء طباعة 127 مجلداً للمعجم التاريخي للغة العربية
  • بعد تحديات هائلة: شركة كمران تعلن توزيع 2.17 مليار ريال أرباحًا للمساهمين
  • جمهورية التجميل والبراطم المقدسة!؟
  • الشارقة والوحدة والبطائح يمثلون الإمارات في البطولة العربية لكرة السلة
  • جمهورية التجميل والبراطم المقدسة
  • «الوقائع» تنشر قرار إعادة توزيع اختصاصات دوائر محكمة القضاء الإداري
  • بقرار من مجلس الدولة| إعادة توزيع اختصاصات دوائر محكمة القضاء الإداري.. مستند
  • “ألف العقارية” تطلق مشروع ألفه بقيمة 2.5 مليار درهم
  • الملتقى الدولي الثالث لمعلّمي العربية “نماءٌ وانتماء” ينطلق 5 أكتوبر