أثار إعلان انفصال النجمة الكورية كارينا عن حبيبها لي جاي ووك بعد وقت قصير جدًا من العلاقة، الكثير من التساؤلات حول حقيقة ما حدث، وفي التفاصيل اعلن موقع TenAsia يوم أمس أن الثنائي أنهيا علاقتهما بعد مايقارب الـ 5 أشهر فقط على الإعلان عنها.

اقرأ ايضاًوفاة والد النجم الكوري الراحل "لي سون كيون" بعد 3 أشهر على انتحار الأخير

من حانبها أكدت وكالة C-JeS المسؤولة عن أعمال جاي ووك، إن الفنان الكوري قرر الانفصال عن حبيبته من اجل التركيز على المشروع الذي يعمل عليهه حاليصا حيث قرر الثنائي أن يبقيا زميلين يدعمان بعضهما.

فيما قالت بعض المصادر إن سبب الانفصال هو تعرض جاي ووك وحبيبته لعدد من التعليقات السلبية التي سببت لهما الألم النفسي، وأنهما اتخذا قرار الانفصال بسبب شعورهما بالذنب نحو جمهورهما.

شكوك حول حقيقة علاقةلي جاي ووك وكارينا

 

اقرأ ايضاًانتحار نجمة كورية بعد تعنيف زوجها لها: مزق ملابسي وخنقني

واللافت أن الجمهور شكك في طبيعة العلاقة، حيث سبق وان تناولت العديد من المواقع في وقت سابق وحين إعلان الثنائي عن حبهما انهما سينفصلان في بداية شهر ابريل وهو ما حدث بالفعل.

وجاءت التخمينات بعد ان أعلنت كارينا وجاي يوك عن العلاقة في شهر فبراير بالتزامن مع اطلاق الأولى اغنيتها الجديدة وإعلان جاي عن بدء عمل وكالته الخاصة.

واكد العديد ان العلاقة هي جزء من حملة تسويقية محكمة، وانها لن تستمر طويلًا وهو ما حدث بالفعل، مما أثار العديد من الجدل والتعليقات حيث هاجم الجمهور النجمين متهمينهما باستغلال جمهورهما في حملات تسويقية.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: كارينا أخبار المشاهير

إقرأ أيضاً:

انفصال جبل جليدي بالقطب الجنوبي يكشف نُظما بيئية فريدة

كان الباحثون في معهد شميدت للبحار يعملون قبالة سواحل القارة القطبية الجنوبية عندما انفصل جبل جليدي ضخم يبلغ طوله نحو 30 كيلومترا عن الغطاء الجليدي في منتصف يناير/كانون الثاني الماضي، ليكشف عن مساحة من المحيط لم ترَ ضوء النهار منذ عقود وعن نظام بيئي فريد تحتها.

وقرر الفريق على متن سفينة الأبحاث " فالكور" البحث في قاع المحيط المكشوف حديثا، ولم يسبق لأحد أن استكشف أعماق البحار هناك.

اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4أكبر 5 غابات مطيرة.. ما هي وماذا بقي منها؟list 2 of 4التطرف المناخي يهدد شبه الجزيرة العربيةlist 3 of 4في اليوم الدولي للغابات.. رئة الكوكب التي باتت تتقلصlist 4 of 4الأمم المتحدة: ذوبان الأنهار الجليدية يهدد معيشة ملياري شخصend of list

وقالت باتريشيا إسكيت كبيرة العلماء في البعثة "إنه نوع من الأحداث التي عندما تحدث تترك كل ما تفعله"، ومع ذلك لم تكن التوقعات عالية، إذ لم يعتقد العلماء أن الحياة ستزدهر تحت هذه الطبقة الجليدية السميكة.

وكان ما عثر عليه أعضاء الفريق تحت الجبل الجليدي مدهشا، فهناك عناكب بحرية عملاقة وأخطبوطات وأسماك جليدية وشعاب مرجانية وإسفنجيات، بما في ذلك واحدة على شكل مزهرية قد يعود عمرها إلى مئات السنين.

ويعتقد الباحثون أنهم سيتمكنون إجمالا من تحديد عشرات الأنواع الجديدة من خلال هذه البعثة.

وقالت إسكيت -وهي باحثة في جامعة أفيرو بالبرتغال- "لقد فوجئنا حقا بالنظم البيئية المتنوعة والغنية التي وجدناها هناك، وأذهلنا ذلك".

ولا يظهر الاكتشاف -الذي أُعلن عنه يوم الخميس الماضي- كيف تجد الحياة طريقها إلى كل ركن من أركان العالم تقريبا فحسب -بما في ذلك المدفونة تحت الأنهار الجليدية العائمة- بل يوفر أيضا أساسا حاسما لفهم كيف يمكن أن تتغير الحياة في أعماق البحار على كوكب دافئ.

إعلان

وقالت جوتيكا فيرماني رئيسة معهد شميدت للمحيطات -وهو منظمة غير ربحية سهلت البحث- "لقد كانوا في المكان المناسب في الوقت المناسب حقا ليكونوا هناك ويشاهدوا النظام البيئي".

القشريات والقواقع والديدان والأسماك من بين العشرات من المخلوقات التي اكتشف تحت جرف جليدي ضخم في القارة القطبية الجنوبية (معهد شميدت للمحيطات)

وخلال البعثة -التي استمرت قرابة شهر- قاد الباحثون مركبة تعمل عن بعد لالتقاط صور ومقاطع فيديو وجمع عينات من بعض أعمق المناطق قبالة القارة القطبية الجنوبية.

كما استكشف الفريق مناطق في بحر بيلينغسهاوزن النائي (على طول الجانب الغربي من شبه الجزيرة القطبية الجنوبية) أبعد عن الغطاء الجليدي، ومن بين الأنواع التي يُحتمل أن تكون جديدة على العلم القشريات والقواقع البحرية والديدان والأسماك.

وبعد رحلة استكشافية قام بها معهد شميدت للمحيطات قبالة سواحل تشيلي العام الماضي حدد العلماء أكثر من 70 نوعا جديدا، بما في ذلك أحد أنواع جراد البحر والقواقع البحرية التي كانت جديدة تماما على العلوم.

وبعيدا عن القارة القطبية الجنوبية، لا يتمحور اللغز الأكبر حول أي مخلوق بعينه، بل حول النظام البيئي بأكمله وكيف تزدهر كل هذه الحياة والتنوع البيئي تحت كل هذا الجليد.

وفي أجزاء أخرى من المحيط تُمنح الكائنات الحية التي تقوم بعملية البناء الضوئي مغذيات لتغذية كائنات قاع البحر، لكن لا أحد يفعل ذلك تحت جليد القارة القطبية الجنوبية الداكن، بل تساعد تيارات المحيطات أو مياه ذوبان الأنهار الجليدية أو عوامل أخرى في تغذية كائنات أعماق البحار.

وقالت جوتيكا فيرماني "لقد أصبح هذا المجال الآن مجالا نشطا للبحث العلمي بفضل هذا الاكتشاف".

من جانبها، تأمل باتريشيا إسكيت العودة إلى المنطقة لرؤية كيف تتغير الحياة تحت الجليد، مما يتيح فرصة لفهم كيفية تغير الحياة في أعماق البحار بالمناطق القطبية مع ارتفاع درجات الحرارة وانفصال المزيد من الجبال الجليدية في القارة القطبية الجنوبية وغيرها.

مقالات مشابهة

  • البصرة تقر أول حالة انفصال بين زوجين باختيار المذهب الجعفري (وثيقة)
  • رفض تظلمات العديد من المواطنين في الإسكان الاجتماعي.. ما السبب؟
  • خلى بالك.. حالة وحيدة يكره فيها الزوج على الانفصال من زوجته
  • آية سماحة تكشف سر انفصال والديها: «والدي كان بيحب الستات»
  • إياد نصار يحاول أن يعيد علاقته بريهام عبدالغفور
  • سبب عدم زواج رونالدو من جورجينا
  • حملات تموينية مكثفة بكفر الشيخ تسفر عن ضبط العديد من المخالفات
  • بعد انفصال بن أفليك وجينيفر لوبيز.. النجمان يواجهان مرحلة ما بعد الطلاق
  • انفصال جبل جليدي بالقطب الجنوبي يكشف نُظما بيئية فريدة
  • الجيش السوداني يستعيد العديد من المواقع وسط الخرطوم