منصور: الجرائم الإلكترونية سيمس كل بيت أردني وأتوقع أن يُقر خلال أسبوعين
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن منصور الجرائم الإلكترونية سيمس كل بيت أردني وأتوقع أن يُقر خلال أسبوعين، منصور عدد مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي في الأردن يفوق عدد السكانمنصور المحاكم ستعاني الاكتظاظ نتيجة لقضايا القدح والذممنصور السوشال ميديا .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات منصور: الجرائم الإلكترونية سيمس كل بيت أردني وأتوقع أن يُقر خلال أسبوعين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
منصور:عدد مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي في الأردن يفوق عدد السكان منصور:المحاكم ستعاني الاكتظاظ نتيجة لقضايا القدح والذم منصور:السوشال ميديا بأنها "تطفئ الحرائق من تحت الرماد" منصور: أطالب مجلس الأعيان بسحب المشروع "من أجل الأردن
قال مؤسس وعضو مجلس إدارة مركز وحماية الصحفيين، نضال منصور إنه في حال إقرار مشروع قانون الجرائم الإلكترونية لسنة 2023، فإنه سيمس كل بيت أردني وكل من يُقيم في الأردن.
ً : النواب: الحبس والغرامة لمن يستخدم الشبكة المعلوماتية للدعارة والفجور
وأضاف منصور، الجمعة، في حديثه لبرنامج "حلوة يا دنيا" الذي يبث على قناة رؤيا الفضائية أن عدد مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي في الأردن يفوق عدد السكان.
وأشار إلى أن الحديث عن الإصلاح السياسي في الأردن يتصدر المشهد العام، منذ سنتين، متسائلا "كيف يستقيم ذلك مع طرح مشروع قانون الجرائم الإلكترونية الذي يُضيق الفضاء العام"!".
القدح والذموبحسب منصور، فإن المحاكم ستعاني الاكتظاظ نتيجة لقضايا القدح والذم، وفق ما جاء في المشروع، مؤكدا أن العقاب القاسي لا يردع.
وتوقع أن يصار إلى إقرار المشروع ، إذ سينشر في الجريدة الرسمية خلال أقل من أسبوعين.
وتمنى منصور من مجلس الأعيان أن يتم سحب المشروع، "من أجل الأردن" على حد تعبيره، لافتا إلى أن المؤشرات تظهر إلى أن المشروع سيتم إقراره.
السوشال ميدياووصف السوشال ميديا بأنها "تطفئ الحرائق من تحت الرماد" ووسيلة تمكن الأردنيين من التعبير عن آرائهم، مشددا على أهمية الذهب إلى الحوار المجتمعي في هذا الخصوص وأن يأخذ الوقت الكافي، للخروج بـ"قانون توافقي".
"مشروع القانون يخوف الأشخاص من النقد وإن كان صائبا أو مهنيا .. وهو يعطي الحصانة للمسؤول .. وهذه سابقة في الأردن"، وفق منصور الذي بين أنه في حال عدم مقدرة الشخص على دفع الغرامة فإنه سيصار إلى سجنه.
وأردف "الحكومة تريد منع الابتزاز الإلكتروني ، والإساءات الجنسية للأطفال، ونحن لا نعارض، ذلك بل نقف إلى جانب الحكومة والنواب من منطلق حرصنا على سمعة الأردن".
مجلس النوابوكان مجلس النواب، أقر الخميس، مشروع قانون الجرائم الإلكترونية لسنة 2023بمجمله بعد إجراء بعض التعديلات عليه عد نقاش موسع للمواد وأجرى بعض التعديلات على بعض مواد القانون.
ً : "النواب" يقر الحبس والغرامة لمن يروج للأعمال الإباحية والجنسية عبر الشكبة المعلوماتية
وجاءت الأسباب الموجبة لمشروع القانون أنه ونظرا للتطور السريع في مجال تقنية المعلومات الذي استوجب تجريم بعض الأفعال التي تتم بوسائل إلكترونية ومعاقبة مرتكبيها تحقيقا للردع العام والخاص، ولمواءمة القانون مع الاتفاقية العربية لمكافحة جرائم تقنية المعلومات المصادق عليها من المملكة والمعايير الدولية بما يضمن مكافحة الجرائم الإلكترونية، وفقا لأفضل الممارسات المعمول بها كونها من الجرائم الخطيرة محليا ودوليا.
الحماية للحقوقوتأتي الأسباب الموجبة "لتوفير الحماية للحقوق والحريات العامة والخاصة من الاعتداء عليها كالابتزاز والاحتيال الإلكتروني والحض على العنف والكراهية وازدراء الأديان وانتهاك حرمة الحياة الخاصة والاعتداء على وسائل الدفع الإلكتروني والخدمات المصرفية وحماية البنى التحتية الحرجة، ولإعادة تنظيم بعض إجراءات الضابطة العدلية والإجراءات القضائية للوصول إلى عدالة ناجزة وناجعة، وتنظيم العلاقة مع منصات التواصل الاجتماعي خارج المملكة".
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل منصور: الجرائم الإلكترونية سيمس كل بيت أردني وأتوقع أن يُقر خلال أسبوعين وتم نقلها من رؤيا الإخباري نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التواصل الاجتماعی السوشال میدیا فی الأردن
إقرأ أيضاً:
هل تفوّقت القروض والسُلف الإلكترونية على قروض البنوك التقليدية
في عصرنا الحالي، أصبحت القروض الإلكترونية والسُلف الفورية من الخيارات المالية الشائعة للكثير من الأفراد الذين يسعون للحصول على تمويل سريع ومرن. ورغم أن قروض البنوك التقليدية ما زالت تحظى بشعبية كبيرة، إلا أن هناك عدة أسباب تجعل القروض والسُلف الإلكترونية تمثّل بديلاً أفضل للكثيرين. فما هي المزايا التي تجعل السُلف الإلكترونية الخيار الأفضل في بعض الحالات؟
نستعرض في هذا المقال الأسباب الرئيسية التي قد تدفع الأفراد لاختيار القروض والسُلف الإلكترونية بدلاً من اللجوء إلى القروض التقليدية، ونوضح كيف يمكن لهذه الخيارات أن توفّر الراحة والمرونة التي يحتاجها الأشخاص في حياتهم اليومية.
سرعة الحصول على القرضمن أكبر مزايا القروض الإلكترونية هي سرعة الموافقة والحصول عليها. في حين أن البنوك التقليدية تستغرق عدة أيام أو حتى أسابيع لدراسة الطلب وإصدار القرض، يمكن للشركات والمؤسسات التي توفّر قروض أون لاين أن تصدر القرض خلال وقت قياسي، حيث يمكن للذين قدموا الطلبات للحصول على سُلف فورية أون لاين أن يستلموا المبلغ خلال عدة ساعات أو أقل. ولهذا، تُعتبر القروض والسُلف الفورية حلاّ مثالياً لحالات الطوارئ أو الحاجة إلى المال بشكل سريع.
إجراءات أبسط وأقل تعقيداًتتميز القروض الإلكترونية بأن إجراءاتها أسهل بكثير مقارنة بالبنوك التقليدية، حيث يتطلب الحصول على قرض من البنك تقديم الكثير من المستندات والضمانات، بينما عند التقديم للقروض الإلكترونية، لا يتطلب الأمر سوى بضع خطوات بسيطة لا أكثر، حيث يمكن للأفراد ملء الطلب عبر الإنترنت، وتقديم المستندات الأساسية، والانتظار للحصول على الموافقة. هذه الإجراءات البسيطة تجعل القروض الإلكترونية خياراً مرناً للأشخاص الذين قد لا يملكون الوقت أو الموارد اللازمة للتعامل مع العمليات البنكية التقليدية، أو للذين يحتاجون إلى المال خلال فترة قصيرة.
مرونة في الشروط والمبالغتختلف القروض والسُلف الإلكترونية بشكل كبير عن القروض التقليدية من حيث الشروط والمرونة. يمكن للمقترضين الحصول على مبالغ صغيرة أو متوسطة دون الحاجة إلى تقديم ضمانات أو كفلاء، كما أن العديد من شركات ومؤسسات الإقراض التي تعمل بالقروض والسُلف الإلكترونية تقدّم خيارات مرنة للسداد تتناسب مع احتياجات العملاء. علاوةً على ذلك، لا تتطلب القروض الإلكترونية عملية تدقيق ائتماني معقدة كما في إجراءات القروض التقليدية، ما يجعلها متاحة لعدد أكبر من الأشخاص.
الوصول بسهولة عبر الهاتف أو الإنترنتتتيح القروض الإلكترونية للأفراد التقدّم للحصول على التمويل من أي مكان وفي أي وقت عبر الهاتف المحمول أو الحاسوب الشخصي. يُعتبر ذلك من المزايا المهمة للقروض والسُلف الإلكترونية، حيث لا يحتاج العملاء إلى زيارة الفروع أو الانتظار في طوابير طويلة. يمكن لأي شخص الحصول على القرض الذي يريده بسهولة من خلال تطبيقات مخصصة أو المواقع الإلكترونية، ما يوفر الوقت ويحسّن تجربة المقترضين.
تمويلات صغيرة تناسب الاحتياجات اليوميةتتسم القروض الإلكترونية بأنها تعطي مبالغ مالية صغيرة مقارنةً بالقروض التقليدية التي تمنح مبالغ كبيرة. هذا يجعل القروض الإلكترونية مثالية للأشخاص الذين يحتاجون إلى تمويل صغير لتغطية احتياجاتهم اليومية العاجلة، مثل شراء الأدوات المنزلية أو دفع الفواتير الطارئة أو تغطية النفقات الطبية المفاجئة. ولأن هذه القروض تكون في الغالب سريعة وإجراءاتها سهلة، يمكن للأفراد معالجة الأمور المالية العاجلة دون تأخير.
بينما تظل البنوك التقليدية مصدراً رئيسياً للتمويل في العديد من الحالات، تقدّم القروض الإلكترونية خيارات أكثر مرونة وسرعة لأولئك الذين يحتاجون إلى حل سريع وميسّر. من خلال إجراءات أبسط، وشروط مرنة، وسرعة في الحصول على الأموال، أصبحت القروض والسُلف الإلكترونية الخيار المفضل عند الكثيرين.