أبرز ما جاء في كلمات قادة "حماس" و"الجهاد" و"أنصار الله" و"النجباء" في فعالية "منبر القدس"
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
أحيت حركات: "حماس" و"الجهاد الإسلامي" في فلسطين، و"أنصار الله" اليمنية، و"النجباء" العراقية، و"حزب الله" اللبناني وإيران، الأربعاء، فعالية "منبر القدس" بمناسبة "يوم القدس العالمي".
إقرأ المزيد بلينكن مدافعا عن إسرائيل: انسحبت من غزة عام 2005وتحدث بهذه المناسبة قادة في هذه الحركات، وفيما يلي أبرز ما جاء في كلماتهم:
الأمين العام لحركة النجباء العراقية أكرم الكعبي: "- المقاومة العراقية ومقاومتا لبنان واليمن ستقف مع المقاومة الفلسطينية حتى النهاية.
- واشنطن أرسلت أكثر من 30 ألف طن من المساعدات لكيان الاحتلال فكانت شريكة في جرائمه البشعة.
- نقول للعدو الإسرائيلي وشريكة الأميركي إنّ المقاومة لم تستخدم حتى الآن إلا النزر اليسير من قوتها".الأمين العام لحركة الجهاد الاسلامي زياد نخالة خلال "منبر القدس": "
- أبناء غزة يقفون بصمود أسطوري في مواجهة قوى الشر المتمثلة بكيان الاحتلال وداعمته الولايات المتحدة وحلفائها.
- أهمية قوى المقاومة تكمن في وحدة ساحاتها وجبهاتها بوقوف الجبهات المساندة في لبنان واليمن والعراق وسوريا كتفا إلى كتف مع المقاومة في فلسطين.
- نشكر الجمهورية الإسلامية في إيران على دورها الفاعل في دعم شعبنا ومقاومته ومحور المقاومة.
- لنجعل من يوم القدس محطة نعزز فيها وحدة شعبنا ومقاتلينا وأهدافنا.
- غزة باقية بأهلها ومقاوميها الأبطال وستبقى علامة فارقة في مسيرة شعبنا نحو القدس وستصمد وتنتصر بإذن الله".
- اليمن يقف بكل إمكاناته رسميا وشعبيا لنصرة الشعب الفلسطيني المظلوم ومقدسات الأمة وعلى رأسها المسجد الأقصى.
- الموقف اليمني الفاعل المؤثر تكامل مع جبهات الجهاد والمقاومة في غزة ولبنان والعراق.
- منذ أن بدأت معركة طوفان الأقصى اتجهنا لإسنادها بكل ما نستطيع ونسعى باستمرار لتطوير إمكاناتنا.
- الشعب الفلسطيني يعاني من الظلم والاضطهاد ومصادرة حقه وأرضه منذ الاحتلال البريطاني.
- الاحتلال البريطاني لم يكتف بجرائمه في فلسطين حتى أضاف إليها جريمة تمكين اليهود الصهاينة منها.
- الأمريكي بات شريكا فعليا شراكة كاملة للعدو الإسرائيلي في جرائمه وعدوانه على الشعب الفلسطيني.
- مقابل الدعم الأمريكي للعدو الإسرائيلي هناك تقصير كبير من المسلمين في الوقوف مع الشعب الفلسطيني".
- القضية الفلسطينية هي القضية المركزية للأمة وهي متميزة بأن الحق فيها في غاية الوضوح والجلاء.
- لم ولن تنجح أي مساع تعتمد على المقايضة والتفريط بالحق الفلسطيني تحت عنوان مفاوضات السلام وخيار الدولتين.
- الخيار الوحيد الناجح هو الجهاد في سبيل الله وهو الخيار الذي تحركت على أساسه حركات المقاومة في فلسطين ومعها أحرار الأمة.
- خيار الجهاد هو الخيار الذي أثبت جدواه في لبنان وفي 3 جولات في غزة.
- على مدى 6 أشهر من جرائم الإبادة الجماعية في غزة لم يتمكن العدو من إنهاء المقاومة ولا استعادة الأسرى.- نقول للشعب الفلسطيني في كل أرجاء فلسطين وفي الداخل والخارج إن شعبنا وبلدنا رسميا وشعبيا لن يألو جهدا في مناصرتكم".
- المقاومة تواصل الثبات في الميدان والمقاومة في كل محاور القتال.
- سقطت في هذه المعركة كل الأوهام التي صنعها العدو لنفسه ولجيشه وقدراته.
- العدوان على شعبنا لم يكن ليستمر ويصل إلى هذه الدرجة من الوحشية لولا الغطاء الأميركي والمشاركة المباشرة في العدوان.
- أحيي كل الجهود التي يقدمها أبناء أمتنا نصرة لغزة وأقول لشعوبنا أنتم ظهرنا وعمقنا.
- أدعو شعوب أمتنا إلى تشكيل جبهة جماهيرية شعبية تقف في وجه جبهة الاحتلال ومن معه وتضع حدا لهذا العدوان وتسند معركة التحرير التي يخوضها شعبنا اليوم في كل ساحات الوطن.
- وحدت هذه المعركة المباركة صفوف أبناء الأمة وتجلى أعظم مشهد لهذه الوحدة في وحدة الساحات والجبهات من فلسطين إلى لبنان واليمن والعراق بدعم وإسناد من الجمهورية الإسلامية. فقد قالت قوى المقاومة كلمتها نحن أمة لا نسكت على ضيم ولا نرضى بظلم ولا نقبل باغتصاب حقوقنا ولا ولن نقبل أن يستفرد العدو بغزة العزة.
- آن الأوان لضمير العالم أن يرفض أي غطاء أو مظلة لهؤلاء وليكونوا تحت سيف العدالة والقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني.
- بشأن مفاوضات وقف العدوان على غزة لا يزال الاحتلال الصهيوني يراوغ ويعاند ولا يستجيب لمطالبنا العادلة من أجل وقف الحرب والعدوان.
- حكومة الاحتلال مصرّة على استمرار هذا العدوان وإن ما يهم نتنياهو ومن معه هو البقاء على كرسي الحكم لأطول مدة ممكنة.
- نؤكد بوضوح أننا متمسكون بمطالبنا المتمثلة بالوقف الدائم لإطلاق النار والانسحاب الشامل من قطاع غزة والعودة الكاملة للنازحين إلى أماكن سكناهم وإدخال كل المساعدات اللازمة لأهلنا في غزة وإعادة إعمار القطاع ورفع الحصار وإبرام صفقة أسرى مشرفة. وذلك كله على طريق إنجاز شعبنا الفلسطيني أحقيته في أرضه ووطنه ومقدساته".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار العراق أخبار اليمن أخبار لبنان اسماعيل هنية الاستيطان الإسرائيلي الجهاد الإسلامي الحرب على غزة الحوثيون القدس القضية الفلسطينية تويتر حركة حماس حزب الله طوفان الأقصى عبد الملك الحوثي غوغل Google فيسبوك facebook قطاع غزة كتائب القسام الشعب الفلسطینی المقاومة فی فی فلسطین فی غزة
إقرأ أيضاً:
فعالية خطابية للسلطة القضائية بذمار إحياء للذكرى السنوية للشهيد
يمانيون../
نظمت السلطة القضائية بمحافظة ذمار، اليوم الأحد، فعالية خطابية إحياء للذكرى السنوية للشهيد للعام 1446 هجرية، تحت شعار “ثقافة الجهاد والاستشهاد حصانة ضد مؤامرات الأعداء”.
وفي الفعالية، أشار محافظ ذمار، محمد البخيتي، إلى عظمة الجهاد وفضل الشهادة، وأهمية ترسيخ الثقافة القرآنية والهوية الإيمانية في عزة وكرامة الأمة والتصدي لأعدائها.
ولفت إلى ما تتعرض له فلسطين ولبنان من عدوان إجرامي بربري، وموقف اليمن الإيماني وعملياته الموجعة للعدو الصهيوني والامريكي، مقارنة بمواقف عربية وإسلامية خانعة و متخاذلة ومنها من تمادى إلى تحميل المقاومة مسؤولية عن هذه الجرائم.
وأوضح، أنه لم يسبق للأمة أن قدمت شهداء بهذا العدد كما حصل هذا العام، وأن هذا العصر من أوجب حالات الجهاد لمواجهة أعداء الأمة وعلى رأسها أمريكا وإسرائيل، ومن دار في فلكهم.
وأكد المحافظ البخيتي، أهمية دور القضاء في خدمة المجتمع والتخفيف من معاناته، مبينا أن أبواب الجهاد تشمل كل الساحات ومنها ساحة القضاء من خلال إقامة العدل والإنصاف بين الناس.
كما أكد دعم قيادة المحافظة لجهود السلطة القضائية، وتسهيل أي صعوبات تواجهها، حاثا رؤساء وأعضاء المحاكم والنيابات على مضاعفة الجهود في إنجاز قضايا المواطنين، والبت فيها أولا بأول، وقال “أمامكم فرصة لبناء نموذج في ذمار ونحن عون لكم”.
من جانبه، تطرق رئيس محكمة الاستئناف بالمحافظة القاضي مجاهد العمدي، إلى دلالات إحياء الذكرى السنوية للشهيد في تجديد الولاء والحب والوفاء للشهداء العظماء الذين زرعوا الأمل في الأمة بعد أن ارتمت في أحضان الذل والهوان، وأشعلوا نار الغضب في نفس كل يمني ضد قوى الاستكبار العالمي.
وبين، أن الشهداء مدرسة عظيمة جسدت القيم والمواقف الحقة، ومهما تحدثنا عن فضلهم ومقامهم العظيم فلن يكون أفضل مما تحدث الله تعالى عنهم، ويكفيهم فخرا وسموا وعزة أنهم في ضيافة ملك السموات والأرض وإلى جوار النبيين والصديقين والصالحين.
ولفت إلى ضرورة الاهتمام بما تركه وخلده الشهداء لنا من عزة وكرامة وأمن واستقرار، وأن نبادلهم الوفاء في تحمل المسئولية تجاه أسرهم وتضافر الجهود في رعايتها ودعمها بكل وسيلة عرفانا بتضحيات ذويها.
وأكد، أهمية المضي على درب الشهداء، والسير على خطاهم، ومواصلة مشروعهم حتى نيل النصر المؤزر بإذن الله تعالى.
وثمن رئيس محكمة الاستئناف، تفاعل وتعاون قيادة المحافظة مع جهود القضاء وتقديم الدعم اللازم لإنجاح مهامها.
فيما، أشار وكيل نيابة الأموال العامة القاضي إبراهيم العمدي، إلى أهمية المناسبة في التذكير بالشهداء وعظمة الجهاد والشهادة في سبيل الله تعالى.
ولفت إلى أن الشهادة اصطفاء من الله يمنحها لخيرة أوليائه، داعيا إلى استلهام الدروس من مواقف وتضحيات الشهداء والتزود منها في تعزيز الصمود والصبر والقوة والعزة والكرامة.
بدوره، أكد وكيل نيابة غرب ذمار القاضي العزي مجلي، في كلمة عن أسر الشهداء، الاعتزاز بتضحيات الشهداء وأدوارهم البطولية في الدفاع عن الوطن والانتصار لقضايا الأمة.. منوها بأن الوفاء لدماء الشهداء مسئولية تقع على عاتق الجميع وتتجسد من خلال رعاية أسرهم والسير على دربهم.
وفي ختام الفعالية، بحضور رؤساء وأعضاء المحاكم والنيابات، ومدير محكمة الاستئناف، خالد السوسوة، وتخللها قصيدة معبرة للشاعر صالح الخلقي تم تكريم عدد من أسر الشهداء من منتسبي السلطة القضائية.