شاهد.. مذيعة تايوانية تعيش لحظات مثيرة أثناء الزلزال
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
أظهر مقطع فيديو لحظات مثيرة عاشتها مذيعة تلفزيونية داخل الأستوديو، بعد أن أدركها الزلزال، الذي ضرب تايوان فجر اليوم الأربعاء الثالث من أبريل/نيسان 2024، أثناء تقديمها نشرة الأخبار.
وأظهر المقطع المذيعة بتلفزيون "آي نيوز" التايواني وهي تتحدث على الهواء مباشرة أثناء بث نشرة الأخبار، وفجأة يخرج تنبيه الزلزال على الشاشة، وبدأت الكاميرا في الاهتزاز.
???????? The #show must go on: #Taiwan's Set INews TV Host Holds Ground as #earthquake Strikes!#CaliberAz #news #politics #video #caliber pic.twitter.com/YYMRAWL7GQ
— Caliber English (@CaliberEnglish) April 3, 2024
وبعد ثوانٍ، بدأت جنبات الأستوديو ومصابيح الإضاءة تهتز من حولها بشكل عنيف، فيما بذلت المذيعة قصارى جهدها للحفاظ على هدوئها، وواصلت قراءة الأخبار متشبثة بجهاز العرض الموجود خلفها، قبل أن ينتهي الزلزال وتواصل حديثها مرة أخرى.
زلزال تايوان.. المباني تهتز والجسور تنهاروشوهدت المباني تهتز في مقاطع الفيديو التي تم التقاطها خلال الزلزال الذي ضرب العاصمة تايبيه، وانهارت جسور في الجبال نتيجة الانهيار الأرضي الناجم عن الزلزال.
Tayvan Depremi
25 yılın en büyüğü – dendi
7.7 ölçen de var
Şimdilik 4 ölü 50+ yaralı
Bölge depreme hazırlıklıydı
pic.twitter.com/0wSkba2joa
— Selim Atalay (@SelimAtalayNY) April 3, 2024
Tayvan'da meydana gelen 7.5 büyüklüğündeki deprem, seyir halindeki araçlarda böyle hissedildi. pic.twitter.com/pksqUjHISz
— Pusholder (@pusholder) April 3, 2024
Tayvan'da şiddetli deprem anı kamerada
Video: Reuters pic.twitter.com/fz6MikW9Zi
— NTV (@ntv) April 3, 2024
وضرب زلزال بقوة 7.2 ريختر مدينة هوالين قبالة الساحل الشرقي لتايوان، ما أسفر عن مقتل 9 أشخاص، كما قتل 5 على الأقل بسبب سقوط الصخور، كما يقول المسؤولون، وأصيب أكثر من 700 شخص في أكبر زلزال يضرب البلاد منذ 25 عاما.
Tayvan'da son 25 yılın en güçlü depremi.
7,4'lük depremde ilk belirlemelere göre 4 kişi hayatını kaybetti, 700'den fazla kişi yaralandı.https://t.co/XdkAxqDuyO pic.twitter.com/XZres4AiCb
— TRT HABER (@trthaber) April 3, 2024
Tayvan Deprem
köprü sahnesi hayli ibretlik
pic.twitter.com/ig6zB3tLX1
— Selim Atalay (@SelimAtalayNY) April 3, 2024
Tayvan’da yaşanan 7.4 büyüklüğündeki deprem, özellikle merkez üssüne yakın kıyı şeridindeki kimi yolları da kullanılamaz hale getirmiş. pic.twitter.com/ZuysBQoD9f
— Erdi Özüağ (@fx57) April 3, 2024
وذكرت السلطات أن الجهود مستمرة لإنقاذ 127 شخصا محاصرين، من بينهم 77 شخصا داخل أنفاق جبل جينوين وتشينغشوي في مقاطعة هوالين، كما تسبب الزلزال أيضا في انقطاع التيار الكهربائي عن عدة أجزاء من البلاد، مخلفا أضرارا مادية جسيمة.
Tayvan
7.4 lük deprem
Bina dayanıklı olunca, sadece çatıdaki havuzun suyu akıyor.
pic.twitter.com/I41GWxC8Qq
— Selim Atalay (@SelimAtalayNY) April 3, 2024
???? Tayvan depremi sırasında çatıdaki yüzme havuzu pic.twitter.com/5xcXlgDeWZ
— Conflict (@ConflictTR) April 3, 2024
???????? Yaklaşık bir saat önce Tayvan'ı vuran depremin görüntüsü.
Köprüye bakın beşik gibi sallanmış
Depremin büyüklüğünün 7,5 olduğu belirtildi.#earthquake #Taiwan #Deprem pic.twitter.com/TRp9moCDDU
— Burak Sezen (@_BurakSezen) April 3, 2024
أمواج تسونامي تصل شواطئ اليابانمن جانبها، أعلنت وكالة الأنباء اليابانية الرسمية كيودو أن أمواج تسونامي بعد الزلزال وصلت إلى شواطئ جزيرتي يوناجوني وإيشيجاكي بالقرب من أوكيناوا.
وأُفيد أنه تم إلغاء الرحلات الجوية، وإخلاء مطار ناها في أوكيناوا، وأعلن كبير أمناء مجلس الوزراء الياباني هاياشي يوشيماسا أن أنشطة تقييم الأضرار مستمرة في منطقة أوكيناوا بعد الزلزال.
وأكد المعهد الفلبيني لعلم البراكين والزلازل (فيفولكس) ضرورة إخلاء المناطق الساحلية، بسبب خطر حدوث تسونامي.
وفي يناير/كانون الثاني 2024 ضرب زلزال بقوة 7.6 درجات المنطقة الوسطى من اليابان، وأصدرت السلطات تحذيرا من حدوث تسونامي، ونصحت السكان "بالإخلاء فورا إلى مناطق مرتفعة".
This is the moment when a strong earthquake of magnitude 7.6 shook the central region of Japan, this Monday, January 1.
Authorities have issued a tsunami warning and warned residents to “immediately evacuate to higher ground,” according to national broadcaster NHK.… pic.twitter.com/8L9xCvOG5N
— ???????????????????????? ???????? (@J_Kikwai) January 2, 2024
وقتها توقعت السلطات حدوث أمواج يصل ارتفاعها إلى 16 قدما (5 أمتار) في نوتو.
الزلزال على الهواء مباشرة.. مشاهد مروعةمشهد المذيعة داخل الأستوديو أثناء وقوع الزلزال سبق أن تكرر في عدة دول، ففي السادس من فبراير/شباط 2023 ظهر المذيع السوري أيهم مرجة أثناء بثه نشرة الأخبار تزامنا مع الزلزال الذي ضرب جنوب تركيا ووصلت تردداته إلى لبنان.
مذيعه اخبار تركيه من تركيا وكانت ب نفس الثبات والقوه ???????? #تركيا #هزة_أرضية
هيدا درس جديد وللتذكير ب المهنيه في الإعلام . https://t.co/3ukwQL6CzP pic.twitter.com/CmzfLHUL7F
— Sami Jawad (@sami1jawad) February 6, 2023
ولم تمر دقائق على قراءة النشرة، حتى بدأ الأستديو بالاهتزاز يمينا ويسارا، ويقرر المذيع أن يعلن الخبر بنفسه قائلا "نحن نتعرض لهزة أرضية مباشرة على الهواء".
وخلال الزلزال الذي بلغت قوته 5.9 درجات بمدينة دوزجه شمال غرب تركيا يوم الـ23 نوفمبر/تشرين الثاني 2022، تعرضت المذيعة التي كانت تقدم نشرة الأخبار على قناة "إن تي في" للحظة اهتزاز.
وقطعت المذيعة الخبر الذي كانت تقرؤه قائلة "السادة المشاهدون في هذه اللحظات هناك زلزال يحدث. نعم والزلزال مع مرور الوقت يزداد شدة. حاليا بالطبع لا أستطيع معرفة التفاصيل لكنني أوكد لكم أننا نعيش زلزالا بالفعل".
Düzce'de meydana gelen 5.9 büyüklüğündeki deprem sırasında NTV'de haber bülteni sunan spiker, sarsıntı anını yaşadı.https://t.co/NncoA0Yudz pic.twitter.com/OSHWapXG1p
— Karadeniz (@Karadeniz_Gzts) November 23, 2022
وأكملت المذيعة حديثها قائلة "مرت تقريبا 30 ثانية ونحن في زلزال وما زلنا حتى الآن نتأرجح. حتى الآن ليست لدينا أي معلومة عن مركز هذا الزلزال، نحن الآن في حي مسلك بمنطقة سارير بإسطنبول، وقد شعرنا بقوة هذا الزلزال، ولا نعرف إن كان الزلزال يحدث في مكان آخر ويصلنا بهذه الشدة هنا أم إن مركز الزلزال هنا، ليست لدينا أي فكرة عن ذلك الآن، لكنني أستطيع أن أقول إنه تسبب في خوف كبير".
وفي سبتمبر/أيلول عام 2019، عاشت إحدى المذيعات توابع زلزال تركيا على الهواء مباشرة داخل الأستوديو، وقالت "قلت لكم إن هناك زلزالا حصل قبل 10 ثوان، ولكن ما زال مستمرا".
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: رمضان 1445 هـ ترجمات حريات
إقرأ أيضاً:
زلزال عنيف بقوة 5.3 درجة يضرب جنوب أفريقيا
أفادت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية بأن زلزالاً بقوة 5.3 درجة على مقياس ريختر ضرب اليوم غرب جنوب أفريقيا، بما في ذلك العاصمة كيب تاون.
وأوضح أن مركز الزلزال كان على بعد 101 كيلومتر غرب بلدة “براندفلي” الصغيرة في مقاطعة كيب الشمالية.
وسُجلت هزات قوية في كيب تاون، العاصمة التشريعية لجنوب أفريقيا، وحتى الآن لم تسجل تقارير رسمية عن وقوع أضرار مادية أو خسائر بشرية من جراء الزلزال.