في سنجار.. نساء ينتزعن الألغام لإعادة الحياة ولتغيير الصورة النمطية للمرأة.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي سنجار فريق نسوي المخلفات الحربية إزالة الالغام

إقرأ أيضاً:

سكان غزة.. الحياة على الأطلال دون مياه

ساعد اتفاق وقف إطلاق النار بعض سكان غزة على العودة إلى أطلال منازلهم دون خوف من الضربات الجوية الإسرائيلية، لكنهم عادوا ليواجهوا أزمة حادة في المياه.

وقال المزارع باسل رجب (50 عاماً)، وهو من سكان بلدة بيت لاهيا شمال القطاع: "رجعنا هنا طبعاً، لا لاقينا غواطس (مضخات) ولا آبار، ولا لاقينا مباني ولا بيوت ولا سكن، جينا سوينا (أقمنا) خيم ننستر فيها، لكن الآن مفيش ميه، ما فيش عندنا ميه، بنعاني من قصة الميه، سواء لغرض الزراعة أو غرض حتى الشرب".

Gazans return to ruined homes and severe water shortage https://t.co/qJOlDfWjmQ pic.twitter.com/cHxgvTFlRs

— Reuters World (@ReutersWorld) February 14, 2025

وأضاف "طيب بدنا إحنا على الأقل نغسل مواعينا (الأواني)، نخش (ندخل) الحمام كذا، فيش عندنا أي ميه من برة مفيش، بنعاني من قصة الميه معاناة شديدة، أنا شخصياً، أيام (في بعض الأيام) بطلع بروح على غزة اتحمى (استحم) وأرجع هنا، هنا جفاف".

ويعد توافر المياه للشرب والطهي وغسل الملابس والأواني ترفاً في غزة، بعد 16 شهراً من بدء الحرب بين إسرائيل وحركة حماس.

ويحفر بعض الفلسطينيين آباراً في المناطق القريبة من البحر، بينما يعتمد آخرون على مياه الصنبور المالحة من الخزان الجوفي الوحيد في غزة، والذي تختلط مياهه بالصرف الصحي ومياه البحر. وتقدر سلطة المياه الفلسطينية كلفة إصلاح قطاعي المياه والصرف الصحي بنحو 2.7 مليار دولار.

وكان الفلسطينيون يواجهون بالفعل أزمة حادة في المياه، فضلاً عن نقص في الغذاء والوقود والعقاقير حتى قبل تدمير الآبار في الحرب. وقالت سلطة المياه الفلسطينية في بيان على موقعها الإلكتروني إن "208 آبار من أصل 306 خرجت عن الخدمة خلال الحرب، كما خرجت 39 بئراً أخرى جزئياً من الخدمة".

وقال رئيس بلدية بيت لاهيا علاء العطار "هناك عجز كبير، حيث ما زال الاحتلال يمنع دخول الحفارات والأجهزة والمعدات والمولدات اللازمة لتشغيل هذه الآبار وحفرها". وأضاف"لكن هناك شركات بسيطة تعمل (لإصلاح الآبار) لكن ليس ضمن المواصفات التي نعمل بها... الآن بدأنا يعني نخفف هذه الأزمة بإنشاء آبار جديدة".

وتنفي إسرائيل عرقلة تسليم المساعدات الإنسانية إلى غزة. وتقول وحدة تنسيق أعمال الحكومة في المناطق، وهي جهة تابعة للجيش الإسرائيلي مهمتها إدارة الأنشطة الإنسانية في الأراضي الفلسطينية، إنها تنسق أعمال إصلاح خطوط المياه مع المنظمات الدولية، بما في ذلك خط مياه إلى شمال قطاع غزة.

مقالات مشابهة

  • إستراتيجية إيران القادمة بين الضغوط الامريكية والبقاء على قيد الحياة
  • لقاء تشكيل اللجنة التحضيرية لتأسيس المكتب الجهوي لمنظمة نساء الأصالة والمعاصرة بجهة مراكش-آسفي
  • حجز محاكمة «طبيبة كفر الدوار» بسبب فيديو «فضح المرضى» لهذا الموعد
  • مصطفى شعبان يتزوج من 3 نساء في مسلسل حكيم باشا برمضان 2025
  • أرض الألغام والموت الخفي.. أكثر من 1600 كيلومتر ملوثة بالمخلفات الحربية في البصرة
  • أرض الألغام والموت الخفي.. أكثر من 1600 كيلومتر ملوثة بالمخلفات الحربية في البصرة - عاجل
  • الألغام تهدد حياة العراقيين.. 6600 كيلومتر مربع مليئة بالمخلفات الحربية
  • سكان غزة.. الحياة على الأطلال دون مياه
  • عودة مظاهر الحياة إلى شوارع دمشق وسط أجواء من التفاؤل
  • عمليات تجميل مذهلة تحول نساء عاديات لعارضات تشعل مواقع التواصل