تفاصيل الاجتماع الطارئ للجامعة العربية لبحث الحراك العربي لدعم القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
دكشف رمضان المطعني مراسل قناة "القاهرة الإخبارية"، تفاصيل الاجتماع الطارئ للجامعة العربية لبحث الحراك العربي لدعم القضية الفلسطينية بعد 180 يوما من الانتهاكات وحرب الإبادة الإسرائيلية.
وأضاف "المطعني"، في مداخلة مع الإعلامية دينا زهرة، مقدمة "جولة المراسلين"، على قناة "القاهرة الإخبارية": "عدد كبير من المندوبين استعرضوا الانتهاكات وحرب الإبادة في الكلمات الخاصة بهم وتطرقوا إلى مدى بشاعة وفداحة الوضع في قطاع غزة بشكل عام".
وتابع: "إسرائيل مستمرة في حرب الإبادة الإجرامية بقواتها الغاشمة، ولا تستمع أو تنصاع إلى المجتمع الدولي بشكل عام ولا حتى إلى قرارات محكمة العدل الدولية إبان رفع جنوب أفريقيا دعوى ضدها اتهمتها فيها بشن حرب إبادة ضد الفلسطينيين في غزة".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاجتماع الطارئ للجامعة العربية القاهرة الاخبارية القضية الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
برلماني: زيارة الرئيس السيسي لإسبانيا خطوة جادة لدعم القضية الفلسطينية
قال النائب عمرو القطامي، عضو مجلس النواب، إن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي، لإسبانيا تأتي في توقيت مهم، في ظل ما تشهده المنطقة من أحداث متلاحقة، والقضية الفلسطينية على وجه التحديد، وتكتسب عدة خصائص أهمها التعبير عن الموقف الإسباني المتميز والأخلاقى من القضية الفلسطينية، وأن استهلال الرئيس السيسي جولاته الخارجية بإسبانيا يؤكد مكانتها وما قامت به من جهود لنصرة الشعب الفلسطيني والتصدي لقضية التهجير القسري، وأن إعلان ترفيع العلاقات بين مصر وإسبانيا لمستوى الشراكة الاستراتيجية، خطوة جادة في سبيل تعزيز العلاقات بين البلدين.
وتابع القطامى:" إسبانيا وقفت منذ أحداث السابع من أكتوبر بشكل واضح وصريح بجانب القضية الفلسطينية وضد مخططات التهجير القسري والإبادة الجماعية، واعترفت بدولة فلسطين كباقي البلدان الذين اعترفوا بها، ومن ثم هذه الزيارة خطوة جادة لدعم القضية الفلسطينية وتعزيز جهود مصر في واحدة من أبرز القضايا التي تحظى باهتمام الدولة المصرية قيادة وشعبا".
وأشار عضو النواب، إلى أن نتائج الزيارة والتي تمثلت في اتفاق الرئيس عبد الفتاح السيسى، ورئيس حكومة مملكة إسبانيا، التزامهما بدعم المنطقة لتصبح منطقة سلام واستقرار وازدهار مشترك، وتحقيقاً لهذه الغاية، يلتزمان بتعزيز الشراكة الإقليمية ومؤسساتها، وتعزيز الحوار السياسي والتعاون في المجالات ذات الاهتمام المشترك مثل التجارة والاستثمار والنقل والطاقة والهجرة والزراعة والمصايد السمكية والعدالة والأمن وتعزيز الحوار بين الثقافات، وهو ما يؤكد حجم ومكانة مصر في المنطقة ودورها المحوري في إرساء ودعم الاستقرار في المنطقة.
الفاتيكان يصدر بيانا بشأن تطورات الحالة الصحية للبابا فرنسيس