بشرى كربوبي وفتيحة جرموني ضمن حكام أولمبياد باريس
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
زنقة 20 ا الرباط
عينت لجنة الحكام بالإتحاد الدولي لكرة القدم “الفيفا” 89 ممثلاً لهيئة التحكيم – 21 حكماً مركزياً، و42 حكماً مساعداً، و20 حكم فيديو وستة حكام احتياطيين – من 45 جنسية مختلفة، ليكونوا مسؤولين خلال دورات كرة القدم الأولمبية باريس 2024 ضمنهم الحكمتان المغربيتان بشرى الكربوبي و فتيحة الجرموني.
وستبدأ بطولة السيدات في 25 يوليوز 2024 وتنتهي في 10 أغسطس 2024 بمباراة نهائية على ملعب بارك دي برينس (باريس). وستقام بطولة الرجال في الفترة من 24 يوليوز إلى 9 غشت 2024، ومن المقرر أيضًا إقامة المباراة النهائية في بارك دي برينس.
وستتم مراقبة إعداد الحكام عن كثب قبل وأثناء الألعاب الأولمبية من قبل فريق من خبراء FIFA يضم مدربي الحكام وحكام الفيديو ومحللي المباريات ومدربي اللياقة البدنية وأخصائيي العلاج الطبيعي وعلماء الرياضة، والهدف هو تقديم الدعم الأمثل لهم.
وسيعتمد الحكام في كلتا البطولتين على المساعدة بالفيديو وسيستفيدون من تقنية خط المرمى بالإضافة إلى كشف التسلل شبه الآلي.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
اجتماع تنسيقي حول بطولة المدارس الإفريقية لكرة القدم
إحتضن مقر الاتحاد الجزائري لكرة القدم، أمس الجمعة، اجتماعا تنسيقيا ضم ممثلين عن “الفاف”، ممثلة في المديرية التقنية الوطنية، والاتحادية الجزائرية للرياضة المدرسية.
وجرى هذا الإجتماع، بهدف استكمال الترتيبات الخاصة بمشاركة المنتخب الوطني المدرسي لأقل من 15 سنة (ذكور) في البطولة الإفريقية لكرة القدم للمدارس، التي ينظمها الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، والمقررة بأكرا، غانا، من 21 إلى 26 أفريل 2025.
و ترأس الاجتماع الأمين العام للاتحاد الجزائري لكرة القدم، نذير بوزناد، بحضور المدير التقني الوطني، علي موسر، ومدير المنافسات، السيد بلال ڨندور. إلى جانب عدد من إطارات المديرية التقنية الوطنية، من بينهم إسماعيل هاني، و لزهر عتسامنة.
كما شارك الأمين العام للاتحادية الجزائرية للرياضة المدرسية، عز الدين بن سعيد، ومديرها التقني الوطني، رشيد حفصاوي، ونائبه مجيد عباس، إلى جانب طبيب الاتحاد الجزائري لكرة القدم، عبد الجليل بوتوت.
و تناول الاجتماع ضبط التفاصيل النهائية الخاصة بتحضير المنتخب الوطني للبطولة، مع توزيع المهام بين مختلف الأطراف المعنية.
وفي الختام، تم استعراض مدى تقدم منافسة كأس الجزائر للمؤسسات التربوية.