كم عدد السعرات الحرارية في الكحك والبسكويت؟.. «اضربي في خمسة ومش هتتخني»
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
يستقبل المسلمون أول أيام عيد الفطر المبارك بعد أيام، وتبدأ رحلة تناول أطباق الكحك والبسكويت والبيتي فور، ما يزيد من الوزن بصورة كبيرة، وتزداد السعرات الحرارية في الجسم، ولكن ما لا يعرفه الكثيرون أن هناك طريقة لتناول معجنات العيد، دون زيادة في الوزن، وذلك بحساب السعرات الحرارية.
بسكويت العيد في كام سعر حراري؟يجب معرفة أولًا السعرات الحرارية فى الكحك والبسكويت، وهو ما أوضحته الدكتورة أسماء صالح، أخصائي التغذية العلاجية وعلاج السمنة والنحافة، خلال حديثه لـ«الوطن»، مؤكدة أن السعرات الحرارية فى الكحك والبسكويت، تتمثل في التالي:
قطعة الكعك بالملبن تحتوي على 200 سعرة حرارية.قطعة الكعك بالتمر يحتوي على 181 سعرًا حراريًا. السابلية يحتوي على 110 سعرات حرارية. المعمول به 220 سعرًا حراريًا. قطعة الكعك بالعجمية أو المكسرات 220 سعرًا حراريًا. الغريبة من 150 إلى 160 سعرًا حراريًا. قطعة البيتي فور من 80 إلى 90 سعرًا حراريًا. بسكويت من 70 إلى 90 سعرًا حراريًا. الكوكيز يحتوي على 150 سعرًا حراريًا. كيف تأكل الكحك دون زيادة الوزن؟
وهناك طريقة لتناول الكحك دون التأثير على الوزن، ووفق لما أوضحته «صالح»، فإنه يجب ضرب الوزن في خمسة، ويتم معرفة بعد ذلك عدد السعرات الحرارية المسموح للجسم تناولها من الكحك، شرط أن يكون تناول الكحك ضمن السعرات الحرارية المطلوبة وبحد أقصى لمدة يومين متفارقين.
أضرار الإفراط في تناول الكحكوأضافت من أضرار الإفراط في تناول الكحك والبسكويت التالي:
ارتفاع مستويات السكر في الدم. ارتفاع الجلوكوز في الدم. الشعور الشديد بألم في البطن. زيادة الوزن بصورة مفرطة. زيادة مستويات الأنسولين في الجسم. تتضاعف المخاطر الصحية لمرضى القلب.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السعرات الحراریة الکحک والبسکویت سعر ا حراری ا تناول الکحک
إقرأ أيضاً:
مدبولي يشهد توقيع عقد استغلال وتشغيل فرن قوس حراري لإنتاج سبائك السيليكو منجنيز
شهد الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، بمقر مجلس الوزراء بالعاصمة الإدارية الجديدة، مراسم توقيع عقد استغلال وتشغيل فرن قوس حراري لإنتاج سبائك السيليكو منجنيز، وذلك بين كل من شركة الصناعات الكيماوية المصرية كيما التابعة للشركة القابضة للصناعات الكيماوية، إحدى شركات وزارة قطاع الأعمال العام، وشركة الشرق الحقيقي للاستثمار، وهي شركة مصرية باستثمارات سعودية، وذلك بحضور المهندس محمد شيمي، وزير قطاع الأعمال العام.
ووقَّع العقد كل من المهندس عبد المجيد محمد حجازي، العضو المنتدب التنفيذي لشركة كيما، وأحمد بن طه الشريف، عضو مجلس إدارة شركة الشرق.
وأوضح المهندس محمد شيمي أن العقد يهدف إلى إسناد تشغيل الفرن المملوك لشركة كيما، والذي تمت إعادة تأهيله، إلى شركة الشرق؛ إذ حصلت الأخيرة على امتياز خام المنجنيز في منطقة (أبو شعر)، كما قامت بإعداد الدراسات والأبحاث اللازمة من خلال فريق من الخبراء والفنيين التابعين لها لدراسة استغلال الخام وتحقيق قيمة مضافة باستخدام أحدث التقنيات والأساليب العلمية، بالإضافة إلى قيامها بكل التجارب المعملية والعملية للحصول على سبيكة السيليكو منجنيز طبقا للمواصفات العالمية والتي تدخل بشكل رئيسي في صناعة الحديد والصلب.
وأكّد وزير قطاع الأعمال العام أن العقد يأتي في إطار استراتيجية العمل لاستغلال الأصول وتعظيم عوائدها وزيادة معدلات الإنتاج والتشغيل، كما أنه يُعد خطوة مهمة في تطوير صناعة التعدين والصناعات التحويلية، إذ يسهم في تحقيق قيمة مضافة للخام المحلي وإحلال الواردات من سبائك السيليكو منجنيز التي تستخدم في صناعة الحديد والصلب، موضحًا أنه تمت إعادة تأهيل الفرن بالاستعانة بالشركة المصرية للسبائك الحديدية التابعة لوزارة قطاع الأعمال العام بعد أنَّ كان متوقفا منذ 5 سنوات، وذلك بتكلفة إجمالية 53 مليون جنيه، مشيرًا إلى أنَّ هذا التعاون أيضًا يمثل نموذجًا للشراكة بين القطاعين العام والخاص، ويؤكّد الدور الذي تلعبه شركات قطاع الأعمال العام في دفع عجلة التنمية الاقتصادية.
وأضاف أنَّه بموجب العقد المُوقع، توافق شركة كيما على أن تعهد لشركة الشرق باستغلال وتشغيل وصيانة الفرن المملوك لها وبيع سبائك السيليكو منجنيز طبقًا للمواصفات العالمية. فيما تتعهد شركة الشرق بسداد 75 دولار أمريكي لشركة "كيما" عن كل طن يتم إنتاجه، بالإضافة إلى 30% من قيمة المنتجات الثانوية الناتجة عن عملية إنتاج السيليكو منجنيز.
ويأتي ذلك في ضوء امتلاك شركة الشرق الخبرات والإمكانات الفنية والإدارية والمالية اللازمة لتشغيل واستغلال الفرن المُشار إليه، لإنتاج سبائك السيليكو منجنيز من خلال استخدام خام المنجنيز المحلى المملوك لها.
ولفت الوزير إلى أن حجم الإنتاج المستهدف، وفقًا للعقد، يبلغ 18 ألف طن سنويًا وبإجمالي إيراد متوقع يبلغ 1.4 مليون دولار لصالح شركة كيما، بالإضافة إلى إيراد متوقع من المنتجات الثانوية يصل إلى 400 ألف دولار سنويا، ليصبح إجمالي الإيراد المتوقع سنويا لشركة كيما 1.8 مليون دولار، كما تلتزم شركة الشرق بسداد حد أدنى مضمون لصالح شركة كيما بقيمة 600 ألف دولار سنويا.
ونوّه المهندس محمد شيمي، بالإضافة إلى ما سبق، إلى أن شركة الشرق تلتزم باستخدام الفرن والحفاظ عليه طوال مدة العقد، كما تلتزم بإجراء كل الصيانات الدورية والضرورية اللازمة للمحافظة على سلامة الفرن والعمل بنفس معدل كفاءة التشغيل، وكذا إجراء ما يلزم من تحسينات، وتطبيق معايير السلامة الصناعية والصحية والبيئية في تشغيل الفرن، بما في ذلك أسلوب التخلص من المخلفات، إذ تبلغ مدة هذا العقد 7 سنوات تبدأ من تاريخ الاستلام النهائي للفرن، وتجدد لمدد مماثلة بموجب عقد اتفاق جديد بين الطرفين قبل نهاية مدة العقد الحالي بستة أشهر.