الكشف عن مخرجات اجتماع مجلس البصرة بشأن فاجعة الهارثة
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
أعلن مجلس البصرة، اليوم الأربعاء، عن مخرجات الاجتماع الذي عقده بشأن فاجعة "الهارثة". وقال رئيس المجلس، خالد البدران، في مؤتمر صحافي حضره مراسل السومرية، إنه "تقرر خلال الاجتماع استضافة مديري مرور وتربية محافظة البصرة وقائممقام الهارثة، بالإضافة إلى تشكيل لجنة لتقييم الوحدات الإدارية في المحافظة على تعطي قراراتها خلال أسبوعين لتغيير المقصرين".
وأضاف البدران، أن "مجلس البصرة قرر وضع نقاط مرورية قرب المدارس على طريق بغداد - عمارة تتمثل بنشر مفارز على امتداد الطريق".
ورفع المجلس "توصيات إلى رئيس مجلس الوزراء ببناء مدارس وجسور مشاة".
وفي وقت سابق من اليوم الاربعاء (3 نيسان 2024)، عقد مجلس البصرة جلسة طارئة بحضور وزير التربية؛ لمناقشة تداعيات حادث الدهس في منطقة الهارثة شمال المحافظة والذي أدى إلى مصرع وإصابة نحو 20 تلميذاً.
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: مجلس البصرة
إقرأ أيضاً:
رئيس مجلس ميانمار العسكري: بوتين ليس مجرد زعيم وإنما "ملك"
وصف رئيس المجلس العسكري الحاكم في ميانمار، مين أونغ هلاينغ، الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بـ"الملك".
ووفقاً لترجمة رسمية روسية، قال مين أونغ هلاينغ خلال زيارته للكرملين، أمس الثلاثاء: "على حد علمي، لم تقد روسيا لمدة 5 أو 10 سنوات فقط، بل لفترة طويلة للغاية".
وأضاف أن "بوتين، لهذا السبب، لا يمكن اعتباره مجرد زعيم، لكنه ملك للبلاد. وأظهرت لقطات بثها التلفزيون الرسمي الروسي بوتين وهو يومئ برأسه رداً على هذا التصريح.
Junta boss Min Aung Hlaing, who is on an official goodwill visit to Russia, told Russian President Vladimir Putin on Tuesday that today’s alliance between Myanmar and Russia was prophesied by the Buddha more than 2,500 years ago. #WhatsHappeningInMyanmar pic.twitter.com/W1OWy0c4lR
— The Irrawaddy (Eng) (@IrrawaddyNews) March 5, 2025ويقوم مين أونغ هلاينغ بزيارة رسمية إلى موسكو، هي الرابعة لروسيا منذ الانقلاب العسكري في عام 2021.
وخلال اجتماعه في الكرملين، قدم لبوتين كتاباً يعود إلى القرن الـ 19، يوثق العلاقات بين ملوك ميانمار وروسيا. كما تناولت المناقشات الحرب الروسية ضد أوكرانيا، والتي وصفها زعيم المجلس العسكري بأنها "نتيجة لأفعال الغرب".
يذكر أن الغرب فرض عقوبات على روسيا بسبب الحرب، كما أن مين أونغ هلاينغ نفسه معزول دولياً ويخضع أيضاً لعقوبات غربية.