مبادرة كنز بلادي تنظم محاضرة بمدرسة بحر يوسف الابتدائية عن المناطق الأثرية بالفيوم
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
تواصل إدارة الوعي الأثري بمنطقة آثار الفيوم تنفيذ فاعليات مبادرة "كنز بلادى" لنشر الوعى الأثري بمدارس الفيوم بالتعاون مع مديرية التربية والتعليم بالفيوم.
جاء ذلك تحت إشراف الدكتورة أمانى قرنى، وكيل وزارة التربية والتعليم بالفيوم، والاستاذة ريحاب عريق، وكيلة المديرية، والدكتور علي البطل، مدير عام آثار الفيوم والاستاذ حسين عبد القادر، مدير المنطقة.
خلال ذلك قامت إدارة الوعي الأثري بمنطقة آثار الفيوم برئاسة نرمين عاطف مدير الإدارة، بتنفيذ زيارة إلى مدرسة بحر يوسف الابتدائية، وعمل محاضرة حول المناطق الآثرية بمحافظة الفيوم"، في إطار فعاليات إدارة الوعي الأثري بالمدارس.
وأوضحت هدى محمد مفتش أثار بإدارة الوعي الأثري خلال الحديث عن أهم المناطق الأثرية بمحافظة الفيوم وقامت بإلقاء الضوء على منطقة ماضي الأثرية وأهميتها التاريخية وأهم الإكتشافات الأثرية التي تمت بالمنطقة.
كما قامت الإدارة بعمل ورش عمل فنية تمثل نماذج من الحضارة المصرية القديمة.
جاء ذلك بحضور الاستاذة جيهان، إدارة التخطيط والمشروعات والأستاذة شيماء، من مديرية التربية والتعليم وبحضور أعضاء إدارة الوعي الأثري.
ندوة نشر الوعي الأثري لطلاب مدارس الفيوم لمبادرة كنز بلادي IMG-20240403-WA0094 IMG-20240403-WA0093 IMG-20240403-WA0092 IMG-20240403-WA0090 IMG-20240403-WA0091
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفيوم الوعي الأثري مبادرة مبادرة كنز بلادى إدارة الوعی الأثری IMG 20240403
إقرأ أيضاً:
"السد العالي وإنجازات الدولة في العصر الحديث".. محاضرة بثقافة الفيوم
أقام فرع ثقافة الفيوم، عددا من اللقاءات حول مشروع السد العالي، ضمن برامج الهيئة العامة لقصور الثقافة تحت إشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة.
يأتي هذا فى إطار الفعاليات التي ينظمها الفرع تحت إشراف إقليم القاهرة الكبرى وشمال الصعيد الثقافي برئاسة لاميس الشرنوبي، بقصر ثقافة الفيوم والمكتبات الفرعية.
وفي هذا السياق عقد بيت ثقافة سنورس محاضرة بعنوان "السد العالي وإنجازات الدولة في العصر الحديث"، بمكتبة الطفل والشباب بسنورس، قدمها د.عمر صوفي قائلا أن السد العالي واحد من أهم المشروعات العملاقة في العصر الحديث وربما أهم مشروع في حياة المصريين اختارته الهيئة الدولية للسدود كأعظم مشروع هندسي تم إنشاؤه في القرن العشرين، لما له من فوائد عديدة حيث حمى مصر من كوارث الجفاف والمجاعات في سنوات الفيضانات الشحيحة، وتم سحب ما يقرب من 70 مليار متر مكعب من مخزون بحيرة ناصر، كما أسهم السد في تحسين الرقعة الزراعية، وإنتاج العديد من الزراعات مثل الأرز، وقصب السكر وغيرها.
وإستمرارا للأنشطة المقامة بإشراف إقليم القاهرة الكبرى وشمال الصعيد برئاسة لاميس الشرنوبي، المنفذة بالفرع بإدارة سماح دياب، عقدت مكتبة منية الحيط محاضرة بعنوان "السد العالي المصري وأهميته"، تحدث فيها مصطفى محمد محمود، مدير المكتبة، أن السد العالي يعد أعظم إنجازات ثورة يوليو وأعظم الإنجازات الهندسية في التاريخ كما أنه أضخم مشروع مائي في القرن العشرين، وهو سد مائي أنشء فى عهد الرئيس جمال عبدالناصر، وقد ساعد كثيرا في التحكم في تدفق المياه والتخفيف من آثار فيضان النيل وتخزين المياه وتنظيم الري، وحماية مصر من مخاطر الجفاف وتوليد الكهرباء.
" السد العالي قصة كفاح".. محاضرة بفرع ثقافة الفيومكما عقدت مكتبة النزلة محاضرة بعنوان "السد العالي قصة كفاح"، تحدث فيها محمد قطب، مسئول النشاط، عن معاناة مصر قبل بناء السد العالي من تأثير الفيضانات، لأنها كانت تؤثر سلبا على اقتصادها ومنشٱتها فكان لابد من وجود حل لهذه التدميرات التي كانت تسببها الفيضانات، وتكاتف الشعب المصري كله من أجل بناء السد العالي يوفر من خلاله الطاقة الكهربائية للحفاظ على مياه النيل.