تنقل 7303 مسافرًا بين مصر وقطاع غزة خلال أسبوع
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شهد معبر رفح البري في محافظة شمال سيناء تنقل 7307 مسافرًا في كلا الاتجاهين، خلال الأسبوع الماضي من 23 وحتى 28 يوليو الجاري.
أخبار متعلقة
إغلاق معبر رفح البري للعطلة الأسبوعية
تيسير إجراءات عبور المسافرين الفلسطينيين بمعبر رفح البري
بفعل زلزال تركيا.. زلزال بالقرب من رفح بقوة 5.6 ريختر
وقالت مصادر بمعبر رفح البري، إنه وصل إلى الأراضي المصرية قادمًا من قطاع غزة 3294 مسافرًا، وغادر الأراضي المصرية إلى القطاع 4013 مسافرًا.
وأكدت المصادر، أن إغلاق المعبر يومي الجمعة والسبت من كل أسبوع يأتى للعطلة الأسبوعية، بجانب العطلات الرسمية التي يصدر بها قرار من رئيس مجلس الوزراء.
كانت السلطات المصرية فتحت المعبر استثنائيا اعتبارا من يوم الأحد، 16 مايو من العام الماضي، لاستقبال الجرحى والمصابين والحالات الإنسانية وإدخال المساعدات المتنوعة ومواد البناء وإعادة الأعمار إلى قطاع غزة، علاوة على عبور العالقين من الجانبين.
تنقل 7303 مسافرًا بين مصر وقطاع غزة خلال أسبوع معبر رفح البري معبر رفحالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين معبر رفح البري معبر رفح زي النهاردة معبر رفح البری مسافر ا
إقرأ أيضاً:
القدس للدراسات: تداعيات يشهدها 2025 لـ زلزال 7 أكتوبر على إسرائيل
قال الدكتور أحمد رفيق عوض، رئيس مركز القدس للدراسات، إن عام 2025 سيشهد تداعيات زلزال 7 أكتوبر على إسرائيل، مشيرًا إلى أن الحرب تعني تغيير الوضع، حيث تبدأ بأهداف وأطراف معينة وتنتهي بأهداف وأطراف مختلفة.
مسيّرات إسرائيلية تحرق عددا كبيرا من المنازل بمحيط مستشفى العودة في غزةمنذ فجر اليوم.. 56 شهيدا في غارات للاحتلال على قطاع غزةوأضاف عوض، خلال حواره عبر فضائية القاهرة الإخبارية، أن الحرب بدأت في قطاع غزة، ثم انتقلت إلى لبنان وسوريا والعراق وإيران واليمن خلال عام واحد، مشيرًا إلى أن هذه الجبهات ما زالت مفتوحة ولم تُغلق حتى الآن.
وذكر، أن جنوب لبنان ربما يكون مهيأ للعودة إلى الاشتباك، مشيرًا إلى أن ما احتلته إسرائيل من سوريا يبلغ 440 كيلومترًا، وبالتالي فهي أكبر من مساحة قطاع غزة البالغ 350 كيلومترًا.
وتابع عوض أن توسع الاحتلال في اعتداءاته سيؤدي إلى حدوث العديد من الاشتباكات والمواقف، بالإضافة إلى الحرب التي قد تبدأ على اليمن بشكل مختلف، وهو قرار أصدرته إسرائيل وأمريكا. مضيفًا: "2025 ليس عام التسويات، بل استمرار هذه الاشتباكات، إذ تغيرت جغرافيا منطقة الشرق الأوسط".