مشغولات يدوية وألبسة في معرض طلبة ثانوية الفرقان المهنية بحلب
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
حلب-سانا
افتتحت مديرية تربية حلب اليوم معرضاً لأعمال الطلبة في صفوف الأول والثاني والثالث الثانوي بثانوية الفرقان المهنية للتعليم المزدوج تضمن ألبسة قطنية ومدرسية وعمالية ومشغولات يدوية وصوفية.
وبين مدير التربية المهندس مصطفى عبد الغني في تصريح لمراسلة سانا أن المعرض الذي يستمر لغاية الـ 20 من الشهر الجاري جسد الجانب العملي للتعليم المهني، من خلال تدريب الطلاب وتعزيز مهاراتهم العملية وتتويجها بعرض منتجاتهم، لافتاً إلى أن الأعمال المعروضة هي تنفيذ للدروس النظرية ضمن الحصص الدرسية في الثانوية.
بدوره أوضح مدير التربية المساعد للتعليم المهني والتقني المهندس علاء الدين بوشي أن المعرض يشكل حافزاً للطلاب ومدرسيهم للإنتاج وتطوير مهاراتهم لتطبيق القانون 38 الخاص بالإنتاج، ورفدهم بسوق العمل،مبيناً أن المنتجات تم تصنيعها ضمن الدروس العملية وفي الحصص المخصصة في الشركات والمنشآت الإنتاجية.
بريوان محمد
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة الفيوم يفتتح معرض دكان الفرحة.. صور
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
افتتح الدكتور ياسر مجدي حتاتة رئيس جامعة الفيوم، معرض الملابس الخيري والذي ينظمه صندوق تحيا مصر بجامعة الفيوم، ضمن مبادرة دكان الفرحة، وذلك بحضور الدكتور عرفة صبري حسن نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، والدكتور عاصم فؤاد العيسوى نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة والمشرف على قطاع شئون التعليم والطلاب، وعدد من عمداء الكليات ووكلائها، وعدد من قيادات صندوق تحيا مصر والطلاب، وذلك اليوم الاثنين، بالمكتبة المركزية بجامعة الفيوم.
أكد الدكتور ياسر مجدي حتاته، أن المعرض يضم ١٨ ألف قطعة ملابس جديدة وأحذية ومجموعة من الإكسسوارات والعطور وحقائب اللاب توب.
وأشار إلى أن المعرض يستهدف ٣٠٠٠ طالب وطالبة من الذين قاموا بتسجيل بياناتهم على منصة التكافل الإجتماعي.
وأشار الدكتور عاصم العيسوى إلى أن المعرض يستمر لمدة ٣ أيام خلال الفترة من ٢٠٢٤/١٢/١٦ إلى ٢٠٢٤/١٢/١٨ ويستمر التوزيع كل يوم من الساعة ٩ صباحًا حتى الساعة ٦ مساءً. كما أوضح أنه سيتم البدء بالطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة في توزيع القطع ثم يليهم الطالبات.
وجاء ذلك في إطار توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي، بمواصلة تعزيز دور صندوق تحيا مصر، باعتباره مكملاً لجهود الدولة في تحقيق التنمية الشاملة ودعم الفئات الأولى بالرعاية وتحسين مستوى معيشتهم، وتعزيز قدرتهم على مواجهة التحديات المجتمعية.