عبد القيوم: الحكومة الجديدة يجب ان تكون ضمن حل كاملة وإلا ستكون قفزة في الهواء
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن عبد القيوم الحكومة الجديدة يجب ان تكون ضمن حل كاملة وإلا ستكون قفزة في الهواء، الوطن رصد قال الكاتب الصحفي عيسى عبد القيوم إن خارطة الطريق والتي تهدف لاختيار حكومة جديدة يجب ان تكون ضمن حل كاملة ولا ستكون قفزة .،بحسب ما نشر الوطن الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عبد القيوم: الحكومة الجديدة يجب ان تكون ضمن حل كاملة وإلا ستكون قفزة في الهواء، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الوطن| رصد
قال الكاتب الصحفي عيسى عبد القيوم إن خارطة الطريق والتي تهدف لاختيار حكومة جديدة يجب ان تكون ضمن حل كاملة ولا ستكون قفزة في الهواء.
وتساءل عبد القيوم في تصريحات صحفية حول المكان التي ستمارس فيه الحكومة الجديدة مهامها وأي الحكومات ستسلم مهامها للأخرى في ظل الظروف الراهنة.
ولفت أن نتائج لجنة 6+6 قد تكون غير مطبقة على أرض الواقع مشيراً أن هذا الأمر يخلق حالة قلق مطالب الحكومة المنتهية والبرلمان بالوصول إلى حل كامل.
وأشار أن يجب على الليبيين الاطلاع جيداً على الاسماء التي ستترشح للانتخابات واختيارهم بتمعن ومعاقبة أي شخص كان سياسي ولم يكن رجل دولة مسؤول عن دولته.
وختم نحن بحاجة إلى مشروع وطني واحد يجمع القوة المتفككة وللسيطرة على مخاوف الشعب الليبي والوصول إلى حلول جذرية.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل عبد القيوم: الحكومة الجديدة يجب ان تكون ضمن حل كاملة وإلا ستكون قفزة في الهواء وتم نقلها من الوطن الليبية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الصديق الفطين!!
جلست أستمع إلى رأى بعض الأصدقاء فيما أكتب، سمعت آراء مختلفة.. هذا طبيعى، ولكن أستوقفنى رأى أحدهم إذ قال ساخراً كيف أقرأ «كلام فى الهواء»!! وكيف أمسك به وهو طائر فى الهواء!! وابتسمت وتذكرت حكاية كنت قراءتها فى أحد الكتب العظيمة «كليلة ودمنة» عنوانها «الإخوة الثلاثة» الذين ترك لهم أبوهم مالاً كثيراً، وبعد نزاع قاموا بقسمته فيما بينهم، فقام اثنان منهم بإنفاقه فى غير وجهه، أما الأخ الثالث فكان يعلم أهمية المال وفائدته لبقاء حاله وصلاح دنياه، فالمال يغنى الشخص عن السؤال، وإذا كان لديك مال لم تنفقه لصالحك فى الدنيا والآخرة، كان الفقير الذى هو معسر الحال، وإن أتلفه وصرفه فى غير محله ينتهى إلى حسرة وندم، لذلك قام الأخ الثالث بإحضار أخويه وأعطاهما من المال الذى معه، الذى حصلوا على مثله من مال أبيهم، لأن الأولى الصرف على صلة الرحم، ويستكمل راوى الحكاية ليقول: على قارئ هذه الحكاية أن يديم النظر من غير ضجر ويلتمس جواهر معانيها، ولا يظن أن مغزاها هو الإخبار فقط، وكونوا مثل صياد الصدف، الذى يلقى بشبكته كل يوم وإذ بيوم فأصاب صدفة لم يلتف أحد لها فأخذها وكانت تساوى مبلغاً كبيراً جداً. فإذا أغفلت يا صديقى التفكير فى أمر ما أكتب، ولم تقف أمام أسرار معانيه، وعدم الأخذ بظاهر اللفظ دون الأخذ بباطنه.. أنت هنا من النبهاء.
لم نقصد أحداً!!