اتحاد الكتاب يهنئ السيسي ببدء ولاية رئاسية جديدة
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
هنأ الدكتور علاء عبد الهادي رئيس النقابة العامة لاتحاد كتاب مصر، الأمين العام للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب الرئيس عبد الفتاح السيسي بأداء اليمين الدستورية لفترة رئاسية جديدة أمام مجلس النواب أمس بمقره الجديد بالعاصمة الإدارية الجديدة.
مؤكدًا وقوف كتاب مصر وأدبائها ومفكريها ومبدعيها خلف قيادته الرشيدة في هذه المرحلة المهمة من تاريخ الوطن؛ لمواصلة مسيرة الإصلاح والتنمية وصولاً إلى تحقيق رؤيته الواعدة مصر 2030.
ويثمن الأمين العام للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب جهود مصر بالقيادة الرشيدة للرئيس عبد الفتاح السيسي في الوقوف مع القضايا العربية كافة وعلى رأسها دعم الشعب الفلسطيني بالوسائل الممكنة كافة، ودعمه سياسيًّا ولوجيستيًا على المستويين الإقليمي والعربي، والوقوف حائلاً دون تهجيره ومصادرة حلمه في إقامة دولته على التراب الوطني وعاصمتها القدس الشريف
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السيسي الرئيس السيسي كتاب مصر اتحاد الكتاب
إقرأ أيضاً:
النساء لن تدخل الجحيم.. إصدار جديد بهيئة الكتاب لـ سليمان العطار
صدر مؤخرا عن وزارة الثقافة بالهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، المجموعة القصصية «النساء لن تدخل الجحيم»، للدكتور سليمان العطار، ومن تحرير وتقديم قحطان الفرج الله.
وفي تقديمه للمجموعة يقول قحطان فرج الله: «لم يكن العطار يحلم وهو غارق في سُبات النوم، بل كان يحلم وعيناه مفتوحتان على العالم، يتأمل بصفاء ويناغم الحياة بكل تقلباتها، يتجنب مرارتها ليطرح أفكارًا تنبض بالأمل والطموح، راسما في أذهاننا صورة لعالم يزدهر بالفكر والعمق، ومستقبل واعد لجيل عربي وإنساني واعد.
في هذه الصفحات، ستجدون العطار يتنقل بين الأحلام والواقع يخلق من التأملات جسورًا إلى عوالم مليئة بالإمكانات والأفكار الجديدة، كل قصة هي دعوة للتفكير والتأمل، وتحدي للنظر إلى الحياة بعين الأمل والإيجابية.
تعد هذه المجموعة القصصية منارة تضيء دروب الفكر والروح وهي بمثابة رحلة تنقلنا بين أروقة الفكر، والفلكلور والطرافة والتصوف والفلسفة، لتكشف لنا عن جوهر الإنسانية في أبهى صورها، ندعوكم فيها للغوص لتكتشفوا كيف أن النساء، بكل ما يحملنه من قوة ورقة لن يدخلن الجحيم، بل سيكن مصدر إلهام لعالم يسعى نحو النور والمعرفة.
و لا يسعنا إلا أن نتوقف بكل وفاء وإجلال أمام ذكرى الأستاذ العطار، الذي رحل عن عالمنا تاركا وراءه إرثا ثقافيا وفكريا يعانق الأفق. إن النصوص التي بين أيدينا اليوم هي ما تبقى من آلاف الأوراق التي ضاعت في كواليس النسيان ولكن بفضل جهود مجموعة من الأصدقاء قمنا بجمعها وترتيبها وتقدمها الآن للقارئ، علها تكون مفتاحا لاستعادة وقراءة فكر هذا الأديب والمفكر العربي البارز».