الفن و المشاهير، جويل ماردينيان تطل بعد الاعتزال أنا في طريقي للشفاء التام،بعد فترة غياب دامت لعدة أيام، عادت خبيرة التجميل ومقدمة البرامج جويل ماردينيان بصور .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر جويل ماردينيان تطل بعد الاعتزال: أنا في طريقي للشفاء التام، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

جويل ماردينيان تطل بعد الاعتزال: أنا في طريقي للشفاء...

بعد فترة غياب دامت لعدة أيام، عادت خبيرة التجميل ومقدمة البرامج جويل ماردينيان بصور جديدة تحدثت فيها عن المرحلة الصعبة التي مرت بها، ناشرة صوراً لها بالنادي الرياضي: "لقد اكتشفت الكثير عن نفسي في الماضي، 10 أيام أدركت أنه لا شيء يمكن أن يكسرني لأن الله بجانبي، اكتشفت مدى مرونتي، وأنني أشجع مما كنت أتخيل".

وأضافت: "كنت بحاجة إلى استراحة، وإعادة التفكير في أشياء كثيرة، وأن أكون بصحة جيدة وقوية. أنا الآن في طريقي إلى الشفاء التام، وقد فاجأت نفسي بمدى سرعة التعافي. شكرًا لكم جميعًا على صلواتكم، ورسائل التمكين الخاصة بكم، وأقدر لكم ذلك جميعًا".

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل جويل ماردينيان تطل بعد الاعتزال: أنا في طريقي للشفاء التام وتم نقلها من موقع الفن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

نقاش حول الفن والمجتمع بين محمود حميدة وجمهور معرض الكتاب

استضافت القاعة الرئيسية في معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ56، الفنان محمود حميدة، في لقاء حول الفن والمجتمع، أداره الشاعر إبراهيم داود.

وفي بداية اللقاء، قال الشاعر إبراهيم داود: “إن شخصية محمود حميدة، غنية وثرية، فهو مشغول بمشروع ثقافي كبير، حيث يسعى لإنشاء مؤسسة باسم (فؤاد حداد)، وأخرى باسم (يحيى حقي)”.

وأضاف: "أعرف محمود حميدة، منذ ثمانينيات القرن الماضي، وهو دائم الانشغال بالسينما والأدب، ومُحِبٌّ لزكي نجيب محفوظ، وفؤاد حداد، ويحيى حقي، حيث أنه مثقف كبير يتسم بالصدق والموهبة، ونحن أمام شخصية مهمومة بالأفكار، وتحديث المجتمع، وتسعى لنقل الواقع إلى مستوى أسمى مما هو عليه".

من جهته، قال محمود حميدة: “أنا شخص أحب التمثيل منذ أن كنت في الخامسة من عمري، وكان هدفي حينها تسلية الناس، لكن هذا المفهوم تغير مع مرور الوقت، ولكي أتمكن من إمتاع الجمهور؛ قررت التعرف على كبار العقول، وكان أول باب فُتح أمامي هو الكتاب، فكنت كلما قرأت كتابًا؛ أتخيل ملامح وصوت مؤلفه، فمثلًا، عندما قرأت للعقاد، كنت أستحضر صورته وصوته، وأتخيل أنني أجلس معه”.

وأضاف: "كنت دائم الانشغال بالتعرف على العقول التي تحرك فكر المجتمع، وهم الكُتّاب والمفكرون، وعندما أقرأ لهم؛ أتمكن من الاقتراب من عقول الناس بشكل أعمق، وذات مرة، سألني المفكر الدكتور علي حرب: لماذا تهتم بقراءة كتب الفكر؟، فأجبته: لكي أعرف كيف أُسليك، لأن الممثل، لكي يُسلّي الجمهور، يجب أن يفهمهم جيدًا". 

وتابع حميدة، قائلاً: "لدينا مشكلتان خطيرتان تكمنان في عدم إعمال العقل، ورفض الآخر، وإذا لم نتخلص من هاتين الآفتين؛ فلن نتقدم، لذا، أقترح تعليم الأطفال في المدارس القيم الإنسانية، لأنها مشتركة في جميع الشرائع السماوية، كما أطالب بإنشاء أرشيف سينمائي تديره مؤسسات، وليس أفرادًا، فنحن في مصر لدينا أكثر من 4000 فيلم، لكننا لا نعرف شيئًا عن 2000 منها، رغم أنه تم الإعلان مؤخرًا عن ترميم 20 فيلمًا فقط!".

وحول حبه للشاعر فؤاد حداد، قال حميدة: “تعرفت على فؤاد حداد، من خلال الكاتب خيري شلبي، وعندما قرأت شعره ودرسته، اكتشفت أنه شاعر غزير الإنتاج، يمتلك دواوين تفوق غيره بكثير، 90% من دواوينه كانت مخططة قبل إصدارها، ولديه أكثر من 36 ديوانًا معروفًا، غير ما فُقد من أعماله، واشتهر بأنه شاعر العامية، لكنه كتب بالفصحى أيضًا، وأبدع فيها كما لم يفعل أي من معاصريه، وله دواوين كاملة بالفصحى، بالإضافة إلى أعمال مزجت بين الفصحى والعامية”.

وأكد حميدة أن "يحيى حقي بالنسبة لي شخصية استثنائية، كنت أظن أن ثروت عكاشة، هو المسؤول عن المؤسسات الثقافية في مصر، لكنني اكتشفت أن يحيى حقي كان هو القائد الحقيقي لها". 

كما أبدى حميدة، تحفظه إزاء مصطلح "القوة الناعمة"، قائلاً: "هذا مصطلح فيزيائي يُقاس بوحدة الحصان، وأنا لا أستخدمه، بل أُفضل تسميتها (أشرس قوة مسالمة)؛، لأنها قادرة على السيطرة على المتلقي بالكامل، وهذا قمة الشراسة".

وفي ختام اللقاء، أشاد حميدة، بالتطور الفني الحاصل في المملكة العربية السعودية، وبدورها في الاستعانة بالفنانين المصريين باعتبارهم رواد هذه المهنة، مؤكداً أن "التعبير بأنهم سحبوا البساط من تحت أقدامنا؛ تعبير غير لائق، لأن النجاح الفني في أي بلد هو مكسب للجميع".

مقالات مشابهة

  • نقاش حول الفن والمجتمع بين محمود حميدة وجمهور معرض الكتاب
  • مستقبل الزخرفة الإسلامية بين الأصالة والتطور في ظل التكنولوجيا
  • انطلاق أسبوع الفنون بمتحف عُمان عبر الزمان
  • نجوم الفن يساندون مصطفى شعبان في وداع شقيقه!
  • الشعب الديمقراطي: توصيات «وزراء الخارجية العرب» تعبر عن طموحات الأمة العربية
  • الأدب والفن بين الدمار والإبداع
  • عاجل.. الاجتماع العربي يؤكد التمسك بالانسحاب الإسرائيلي بالكامل والرفض التام لمحاولات تقسيم قطاع غزة
  • حنان مطاوع: الفن له دور مهم في معركة الوعي
  • شاهد| فعاليات الصالون الثقافي "السينما والذكاء الاصطناعي" بحضور نجوم الفن
  • بوحمرون في السجون المغربية.. 122 حالة إصابة و105 حالات تماثلت للشفاء