اخبار التقنية صراع واشنطن وبكين.. هل يخلق حروبا تقودها الروبوتات؟
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
اخبار التقنية، صراع واشنطن وبكين هل يخلق حروبا تقودها الروبوتات؟،استخدام الذكاء الاصطناعي للأغراض العسكرية، والتفاوض بشأن الحد من المخاطر،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر صراع واشنطن وبكين.. هل يخلق حروبا تقودها الروبوتات؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
استخدام الذكاء الاصطناعي للأغراض العسكرية، والتفاوض بشأن الحد من المخاطر".
وأبرز ما جاء في التقرير:
تتحرك الصين والولايات المتحدة بسرعة لدمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في جيوشهما، خاصة مع التوترات بين البلدين بشأن تايوان وبحر الصين الجنوبي، لكن بكين قد تتفوق في النهاية؛ مما يرفع مخاطر نشوب صراع. ما تفعله الصين سيؤدي لتغييرات ثورية، ومن المرجح أن يزيد من خطر نشوب نزاع مسلح مع الولايات المتحدة. في المدى القريب والمتوسط، ستكون معظم التغييرات التي سيحدثها الذكاء الاصطناعي تدريجية وضيقة، لكن على المدى المتوسط إلى الطويل قد يكون البعض ثوريا وعموميا. لا تقدّم الصين سوى القليل من الشفافية فيما يتعلق بجهودها في التحديث العسكري؛ مما قد يؤدي لمفاجأة استراتيجية للولايات المتحدة إذا تمكنت بكين من تحقيق اختراقات في الخفاء باستخدام الذكاء الاصطناعي. يلعب الذكاء الاصطناعي دورا رئيسيا في طموحات الصين، لا سيما هدفها أن يصبح جيشها "على مستوى عالمي" بحلول منتصف القرن. تدعو هذه الاحتمالات الولايات المتحدة إلى الاستعداد لمواجهة مثل هذه المخاطر.عقبات قد تواجه بكين
:
الضوابط التكنولوجية التي تفرضها الولايات المتحدة وحلفاؤها (في إشارة على ما يبدو للحظر المفروض على تصدير تقنيات متقدِّمة للذكاء الاصطناعي إلى الصين). تطبيق صنع القرار بالذكاء الاصطناعي يمكن أن يولّد معلومات سيئة تقود صانعي السياسات إلى قرارات خاطئة. لا يوجد ضمان بأن الإجراءات ضد الأنظمة الروبوتية، خاصة إذا كانت مسلحة، ستقابل بضبط النفس الذي يطبقه البشر. كل هذا يعني أن الصين تحتاج إلى الكثير من الوقت والعمل للوصول إلى ما تتمناه من ريادة في تطوير الذكاء الاصطناعي العسكري.حروب بأوامر الروبوتات
.
:
إدخال تقنيات الذكاء الاصطناعي على التطور العسكري سيعد ثورة داخل الجيوش؛ لأنه يوفر الجهد الحربي، لكن دائرة العنف ستكون أكبر. لك أن تتخيل أن المخطط له هو أن تتحكم الآلات والروبوتات في مجرى الأمور أثناء الحروب والعمليات العسكرية، واتخاذ القرار بدلا من البشر. الطائرات والسفن والحركة في المطارات والقوة الهجومية للجيوش، جميعها ستتحرك بالأمر الإلكتروني. الصين والولايات المتحدة أكبر دولتين لديهما الأدوات لفعل ذلك، وبدأتا في اتخاذ خطوات بالفعل، ففي الصين مثلا يختبرون أسلحة تقنية جديدة تعتمد على الذكاء الاصطناعي، ولديها رادارات أعلنت أن الذكاء الاصطناعي يشغلها. الذكاء الاصطناعي قد تكون له إيجابيات كبيرة، لكن مخاطره ستكون أكبر حال استخدامه في الأمور العسكرية، وقد نجد أنفسنا داخل فيلم هوليوودي، والجيوش تحركها الروبوتات والآلات. لكن هذا سيستغرق وقتا كبيرا؛ فالعالم في بداية حضارة الذكاء الاصطناعي، وعموما الدولة التي ستتفوّق في هذا المجال ستتسيّد العالم حرفيا.185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل صراع واشنطن وبكين.. هل يخلق حروبا تقودها الروبوتات؟ وتم نقلها من سكاي نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الذكاء ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يطور أساليب التدريس
دبي: «الخليج»
سلطت قمة المعرفة 2024، في يومها الثاني، الضوء على مجموعة من المحاور المرتبطة باستراتيجيات الذكاء الاصطناعي، وأحدث أدوات الابتكار في قطاع التعليم، والمهارات التي تحتاج إليها الأجيال القادمة.
ناقشت جلسة «التخصص في قيادة واستراتيجيات الذكاء الاصطناعي التوليدي» التي قدمتها البروفسورة باربرا أوكلي، أستاذة الهندسة في جامعة أوكلاند، الإمكانات الثورية التي يقدمها الذكاء الاصطناعي التوليدي في قطاع التعليم، حيث استعرضت الأساليب التي يمكن من خلالها للنماذج اللغوية الضخمة، مثل Chat GPT، إحداث تحول جذري في طرق تقديم المحتوى التعليمي، موضحة أن هذه النماذج قادرة على تصميم محتوى مخصص يتناسب مع احتياجات كل متعلم، ما يسهم في رفع مستوى الاستيعاب والتفاعل داخل الفصول الدراسية.
وأشارت إلى التطبيقات العملية لأدوات الذكاء الاصطناعي في تطوير أساليب التدريس، مثل إنشاء دروس افتراضية تفاعلية.
وسلّطت جلسة «ما بعد المؤهلات التقليدية: الابتكار في التعليم فوق الثانوي» التي شاركت فيها الدكتورة ديما جمالي، نائبة رئيس الجامعة الكندية في دبي، وناريمان حاج حمو، المديرة التنفيذية لمركز كليكس، وجين مان، المديرة الإدارية للشراكات التعليمية في كلية كامبردج الدولية، وأدارها زاهر سرور، رئيس قسم الشراكات في كورسيرا - الشرق الأوسط وإفريقيا، الضوء على حاجة التعليم فوق الثانوي إلى تبني نماذج تعليمية مبتكرة تستجيب للمتغيرات المتسارعة في سوق العمل العالمي.