اخبار الفن هدّدتها بالاتصال بالشرطة.. فريدة سيف النصر تحكي موقفاً مرعباً مع معجبة
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
اخبار الفن، هدّدتها بالاتصال بالشرطة فريدة سيف النصر تحكي موقفاً مرعباً مع معجبة،متابعة بتجــرد كشفت الفنانة فريدة سيف النصر من خلال حسابها الخاص في .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر هدّدتها بالاتصال بالشرطة.. فريدة سيف النصر تحكي موقفاً مرعباً مع معجبة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
متابعة بتجــرد: كشفت الفنانة فريدة سيف النصر من خلال حسابها الخاص في “فيسبوك” عن موقف مرعب واجهته مع إحدى معجباتها، حيث ذهبت الأخيرة إلى منزل الفنانة في الواحدة والنصف بعد منتصف الليل، من أجل التقاط صورة معها.
وكشفت سيف النصر أنها هدّدت المعجبة إذا لم تغادر المكان بأنها سوف تطلب لها الشرطة، وتحرّر محضراً ضدها بسبب ما فعلته، مستنكرةً سوء تصرف المعجبة.
وكتبت فريدة قائلةً: “يمكن حرامية… أنا في القاهرة في عز الحر القمر الجميل، مخصوص للاستعداد لانترفيو مهم، فبظبط حاجتي، وعندي شاهد على اللي بقوله، معدّة البرنامج المحترمة معايا على الموبايل، وإذ الباب يخبط بشدة، نعم خير، والكلاب هاجت وماجت في حد غريب، أنا طبعاً سألت مين، الست قالت أنا، لهجتها مش مصري ومش خليجي ولا شامي”.
وأضافت: “أصرت على كلمة أنا افتحي، المعدّة قالت لي لأ الساعة واحدة ونص، قُلت لها في إيه؟ قالت عايزين نتصوّر معاكي، معايا بنات وحضرة البوابة نايمين، قُلت لها امشي من هنا، وخلّي عندك ذوق، حد بيتصور دلوقتي؟!، مش عايزة تمشي والكلاب هاجت قُلت لها هطلب لك البوليس، قالت هاجي لك في الصباح،.. هو في كده في الدنيا فعلاً الناس الجداد دول مافيش تمييز خالص”.
34.209.198.102
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل هدّدتها بالاتصال بالشرطة.. فريدة سيف النصر تحكي موقفاً مرعباً مع معجبة وتم نقلها من بتجرد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النصر ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مع معجبة
إقرأ أيضاً:
«الويلية» الإماراتي.. فن الشجن والعاطفة
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةصدر عن مركز أبوظبي للغة العربية كتاب «فن الويلية- الدان: جمالياته، أشعاره، أداؤه»، للدكتور حمد بن صراي، الذي يرى أنه «لم يعد الاهتمام بتراث الإمارات بسبب كونه جزءاً من الهوية الوطنية فحسب، بل على اعتباره عامل وحدة بين أفراد المجتمع الواحد، وامتداد السلف في الخلف».
وبهذه الكلمات بدأ المؤلف كتابه عن فن من الفنون الشعبية الإماراتية وهو فن الويلية الدان، مؤكداً أهمية التراث والدور الاجتماعي له، وضرورة الحفاظ على تراث الأجداد والآباء التي لا تزال آثاره باقية أمام الأعين، وضرورة توثيق التراث قبل أن يتلاشى.
وحدد المؤلف أهداف مشروعه في توثيق فن الويلية أو الدان ومنها: توثيق جهود الآباء وحفظها في ميدان الفنون الشعبية، والتعرف على أداء فن الويلية، والتعرف على الطرايق والأشعار الخاصة بهذا الفن، وتوثيق السنع والمذهب والأصول التي يقوم عليه فن الويلية، وتوثيق أسماء الأبوة الذين ارتبطوا بفن الويلية، والتوثيق الميداني لفن الويلية من خلال اللقاءات والمقابلات مع المؤدين الكبار.
والدان كلمة عامة شائعة من الدندنة بكل ما فيها من شجن، وهي من ألفاظ الترنم تستخدم في ضبط النغم قبل بدء أداء الشلة، وهي كأنها مناداة باللحن، ودخول إلى أداء الفن. أما الويلية: فهي الفن الأصلي، وهو المعتمد، ويعتقد البعض أن اللفظ جاء من الويل والحزن، وقد تختلف التسميات باختلاف المواقع الجغرافية التي يعرف فيها هذا النمط. ويمارس فن الويلية (الدان) منذ القدم وربما سبق غيره من الفنون الشعبية، وله شعبية كبيرة، ويغلب على أشعاره الشجن والعاطفة والوجد، وهي عميقة وتلامس القلب.
ويعتبر فن الويلية فناً برياً لا بحرياً، وهو من الرقصات الاحتفالية التي لعبت أدواراً جلية في الأعراس والمناسبات وغيرها. ويعتبر الفنان محمد الهفيت أو (العور) أبو الدان الأكبر. وقد ورث الفن من آبائه الأولين، وكان الكل يصغى إليه، وينجذب لصوته، حتى يقال إن الطير يقف يستمع لهذا اللحن الشجي، وهناك الفنان حسن بن محمد الوصلة بإمارة رأس الخيمة. كما كان لفن الويلية (الدان) حضور قوي في إمارة أبوظبي مع اختلافات في طريقة الأداء، والدق، واللحن.
وعن حالة فن الويلية في العصر الراهن، يذكر المؤلف أن فن الويلية يكاد يتلاشى بسبب قلة مؤديه، ويكاد يندثر لقلة التسجيل والتوثيق. ثم عرض المؤلف للمقابلات التفصيلية مع رواد فن الويلية بشكل مفصل، وعرض لحكاياتهم وذكرياتهم مع هذا الفن، وأصوله وطرق الأداء المتنوعة في كل المناطق، ودور كل فرد في الفرقة أثناء الأداء، وقوانين الويلية.
ويعد هذا الكتاب مرجعاً قيماً وشاملاً لفن الويلية (الدان)، وهو فن شعبي كان معروفاً في الإمارات منذ زمن بعيد، وهذا الكتاب يستعرض تاريخ هذا الفن وطريقة الأداء وأشهر الشعراء والفرق. كما يعد رسالة ودعوة للاهتمام بهذا الفن وتوثيقه وحفظه ودعم القائمين عليه، وتقديمه للأجيال القادمة كمعبر عن الهوية الإماراتية، لما فيه من قيم وأخلاقيات تعبر عن المجتمع الإماراتي وحضارته.