«غرفة دبي العالمية» تستهدف دعم 100 شركة للتوسع خارجياً
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن غرفة دبي العالمية تستهدف دعم 100 شركة للتوسع خارجياً، ت + ت الحجم الطبيعي أعلنت غرفة دبي العالمية، إحدى الغرف الثلاث العاملة تحت مظلة غرف دبي، أمام ممثلي القطاع الخاص عن خططها لتسهيل توسع .،بحسب ما نشر صحيفة البيان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «غرفة دبي العالمية» تستهدف دعم 100 شركة للتوسع خارجياً، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ت + ت - الحجم الطبيعي
أعلنت غرفة دبي العالمية، إحدى الغرف الثلاث العاملة تحت مظلة غرف دبي، أمام ممثلي القطاع الخاص عن خططها لتسهيل توسع الشركات المحلية عالمياً، وذلك في إطار مبادرة «آفاق جديدة للتوسع الخارجي»، التي أطلقتها بداية العام الجاري.
وكشفت الغرفة، خلال جلسة نقاشية لأعضائها من ممثلي الشركات التي شاركت في بعثاتها التجارية خلال النصف الأول من العام الحالي إلى دول آسيا الوسطى ولندن وجنوب أفريقيا، أنها ستنظم هذا العام بعثات تجارية إلى آسيا وأوروبا وشرق وغرب أفريقيا، في حين تخطط كذلك لاستكشاف فرص الأعمال في أسواق محتملة، منها دول البلطيق ودول جنوب شرق آسيا وتركيا وأسواق أخرى أفريقية في عام 2024.
وقال محمد علي راشد لوتاه، مدير عام غرف دبي: «تلتزم غرف دبي بدعم تطلعات أعضائها للتوسع نحو الأسواق ذات الأهمية الاستراتيجية حول العالم. وتساعد مبادرة «آفاق جديدة للتوسع الخارجي» في تحفيز التوسع الدولي لأعضائنا، وتسريع تحقيق مستهدفات خطة دبي للتجارة الخارجية بزيادة قيمة التبادل التجاري الخارجي إلى تريليوني درهم بحلول عام 2026. ونستهدف مساعدة 100 شركة في دبي على التوسع عالمياً مع نهاية عام 2024».
وتم تنظيم أول بعثة تجارية ضمن إطار مبادرة «آفاق جديدة للتوسع الخارجي» في شهر مارس الماضي، واستهدفت أوزبكستان وكازاخستان وقيرغيزستان في منطقة آسيا الوسطى. وأعقب ذلك بعثات تجارية إلى معرض تكنولوجيا البيع بالتجزئة في لندن خلال شهر أبريل، ومعرض سايتكس في جوهانسبرغ في يونيو، وشارك ما مجموعه 38 شركة ضمن البعثات الثلاث. وتم عقد أكثر من 550 اجتماع أعمال ثنائياً بين الشركات خلال البعثات الخارجية الثلاث لاستكشاف الشراكات المحتملة ومناقشة فرص تعزيز العلاقات الثنائية والتعاون.
وتعتبر هذه المبادرة استكمالاً لمبادرة «فرص الأعمال تحت المجهر»، التي تتيح لمجتمع الأعمال في دبي منصة مهمة للتواصل مع قادة القطاعين العام والخاص ودعم خططهم للتوسع في الأسواق الاستراتيجية الرئيسة. وتوفر المبادرة إحاطة شاملة عن الفرص التجارية والإمكانات الاقتصادية واستراتيجيات دخول الأسواق التي تستهدفها مبادرة «آفاق جديدة للتوسع الخارجي».
تابعوا البيان الاقتصادي عبر غوغل نيوز
طباعة Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل «غرفة دبي العالمية» تستهدف دعم 100 شركة للتوسع خارجياً وتم نقلها من صحيفة البيان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس غرفة دبی العالمیة غرف دبی
إقرأ أيضاً:
الولايات المتحدة تتعهد بقوة ردع موثوقة ومتينة في آسيا والمحيط الهادي
طوكيو"رويترز":
قال وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث اليوم في طوكيو إن الولايات المتحدة ستحافظ على "قوة ردع موثوقة ومتينة" في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، بما في ذلك مضيق تايوان، واصفا المناورات الصينية المتزايدة حول الجزيرة ذات الحكم الذاتي بأنها "عدوانية".
وأكد هيغسيث بعد محادثات في طوكيو مع نظيره الياباني غين ناكاتاني أن "الولايات المتحدة ملتزمة الحفاظ على قوة ردع موثوقة ومتينة وجاهزة للتحرك في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، بما في ذلك عبر مضيق تايوان".
وأضاف خلال مؤتمر صحافي "لقد ناقشنا الوضع الأمني الدقيق والطارئ حول اليابان" موضحا "ستكون اليابان في الخطوط الأمامية لمواجهة أي طارئ في غرب المحيط الهادئ.. إن الولايات المتحدة واليابان متحدتان بقوة في مواجهة الأعمال العدوانية والقسرية للشيوعيين الصينيين".
وقال وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث اليوم إن اليابان لها دور لا غنى عنه في مواجهة التوسع الصيني، وإن تنفيذ خطة لتطوير القيادة العسكرية الأمريكية في البلاد ستمضي قدما.
وقال هيجسيث لنظيره الياباني الجنرال ناكاتاني خلال اجتماع في طوكيو "نتشارك روح المحارب التي تميز قواتنا.. اليابان شريكتنا التي لا غنى عنها في ردع العدوان العسكري الصيني الشيوعي"، بما يشمل أنشطتها في مضيق تايوان.
ووصف اليابان بأنها "ركيزة أساسية للسلام والأمن في منطقة المحيطين الهندي والهادي"، وأشار إلى أن حكومة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ستواصل التعاون الوثيق مع حليفها الآسيوي الرئيسي.
وفي يوليو الماضي، أعلن البيت الأبيض في عهد إدارة الرئيس السابق جو بايدن إعادة هيكلة القيادة العسكرية الأمريكية في اليابان لتعزيز التنسيق مع قوات طوكيو، ووصفت الدولتان الصين بأنها "التحدي الاستراتيجي الأكبر".
وسيؤدي هذا التغيير إلى وضع قائد عمليات مشترك في اليابان، وسيكون بمثابة نظير لرئيس قيادة العمليات المشتركة التي أنشأتها قوات الدفاع الذاتي اليابانية الأسبوع الماضي.
ويتناقض مدح هيجسيث لليابان مع انتقاداته لحلفائه في أوروبا في فبرايرعندما نهاهم عن افتراض أن الوجود الأمريكي هناك سيستمر إلى الأبد.
وانتقد ترامب معاهدة الدفاع الثنائية، التي تتعهد واشنطن بموجبها بالدفاع عن طوكيو، كونها ليست متبادلة. وفي ولايته الأولى، قال إنه ينبغي على اليابان إنفاق المزيد لاستضافة القوات الأمريكية.
وتستضيف اليابان 50 ألف جندي أمريكي وأسرابا من الطائرات المقاتلة ومجموعة حاملة الطائرات الهجومية الوحيدة التي تملكها واشنطن على طول مجموعة جزر في شرق آسيا تمتد لثلاثة آلاف كيلومتر، مما يحد من الهيمنة العسكرية الصينية.
يتزامن ذلك مع جهود اليابان لمضاعفة إنفاقها العسكري، بما في ذلك مبالغ مخصصة لشراء صواريخ بعيدة المدى. إلا أن دستورها الذي وضعته الولايات المتحدة بعد هزيمة اليابان في الحرب العالمية الثانية يحد من نطاق عمليات قواتها إذ لا تملك بموجبه حق شن حرب.
وقال ناكاتاني إنه اتفق مع هيجسيث على تسريع خطة للإنتاج المشترك لصواريخ جو-جو من طراز أمرام ودراسة التعاون في إنتاج صواريخ سطح-جو من طراز إس.إم-6 للدفاع الجوي للمساعدة في تخفيف النقص في الذخائر.
وقال هيجسيث إنه طلب من نظيره توسيع استخدام الجزر الاستراتيجية الواقعة في جنوب غرب اليابان، على طول حافة بحر الصين الشرقي بالقرب من تايوان.