تفاصيل الجلسة الرابعة من محاكمة قاتل الطفلة حنين البكري: أدلة خطيرة في شهادات الشهود.. والمحكمة تؤجل الجلسة
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن تفاصيل الجلسة الرابعة من محاكمة قاتل الطفلة حنين البكري أدلة خطيرة في شهادات الشهود والمحكمة تؤجل الجلسة، كشف الصحفي عبدالرحمن أنيس تفاصيل الجلسة الرابعة لمحاكمة قاتل الطفلة حنين البكري، في محكمة صيرة بمدينة عدن، يوم أمس الخميس.وأوضح أنيس، أن .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تفاصيل الجلسة الرابعة من محاكمة قاتل الطفلة حنين البكري: أدلة خطيرة في شهادات الشهود.
كشف الصحفي عبدالرحمن أنيس تفاصيل الجلسة الرابعة لمحاكمة قاتل الطفلة حنين البكري، في محكمة صيرة بمدينة عدن، يوم أمس الخميس.
وأوضح أنيس، أن الجلسة، شهدت الاستماع لأقوال الشهود بالتفصيل، واعتراض محامي المتهم، على شهادات الشهود.
وخلال الجلسة، طالب محامي أولياء الدم بإصدار حكم بالقصاص من المتهم، بناء على شهادة الشهود واكتمال الأدلة.
بدورها أكدت المحكمة تأجيل المرافعات لجلسة يوم الأحد القادم، وأعطت المزيد من الوقت لمحامي المتهم لتقديم ما لديه من أقوال.
ًوفيما يلي تفاصيل وقائع الجلسة الرابعة كما وردت:
"القاعة ممتلئة بالحضور ، يتقدم النقيب قاسم الثوباني الى احد الجالسين بالقرب من قفص المتهم ، ويسأله : انت من ذوي المجني عليها ؟
يرد الشاب : نعم
يطلب منه الثوباني الانتقال الى الجانب الاخر من المقاعد الخاصة بذوي المجني عليها ، حرصا على عدم وجود اي احتكاك مع المتهم ، يتحرك الشاب الى الجهة الاخرى.
في الاسفل عند بوابة المحكمة اصطف طابور من المواطنين يريدون الدخول ، يعتذر منهم العسكر لان القاعة امتلات ولم يعد هناك متسع ، في الدور الاول الذي تقع فيه القاعة يتقدم رجل اربعيني يضع كشيدة على راسه للدخول الى القاعة ، يطلب منه الجندي نزع الكشيدة اولا ونفضها قبل الدخول ، يرفض الرجل في البداية فيطلب منه الجندي مغادرة المحكمة ، يوافق اخيرا ويتاكد الجندي من عدم حمله اي سلاح ثم ياذن له بدخول القاعة التي تم تفتيش جميع الداخلين اليها.
في الداخل يطرق القاضي بمطرقته ايذانا ببدء الجلسة ، يصمت الجميع وكأن على رؤوسهم الطير ، لا كلام الا باذن هذا هو نظام الجلسة.
وبدات الجلسة
افتتح فضيلة القاضي عصام صالح جرز عضو محكمة المنصورة الابتدائية جلسة المحكمة ، حيث تبين حضور ولي دم المجني عليها حنين ابراهيم البكري ، ومحاموه : عارف الحالمي ، وصالح عبدالله ومختار محمد ومحمد سعيد البان ، وحضور المتهم حسين محمد حسين هرهرة ، ومحاميه علي بارحمة ، وحضور عضو نيابة المنصورة المترافع في القضية محمد المنصوب.
يبدا القاضي بسؤال النيابة العامة عما اذا كانت قد وفرت باقي شهود الاثبات ..
النيابة : نعم ، هناك ثلاثة شهود اثبات موجودون في القاعة.
-- القاضي: احضروا بطائقهم الى هنا واخرجوهم من القاعة ، وسيتم المناداة عليهم واحدا واحدا بشكل فردي.
تم اخراج الشهود من قاعة المحاكمة والمناداة على احدهم ..
الاستماع الى اقوال الشاهد السادس
امس الاربعاء تم استكمال سماع خمسة من شهود الاثبات ، واليوم كان سماع اقوال الشاهد السادس ( ش.ع.ن.ع ).
-- القاضي : تذكر ان الشهادة لله
ضع يدك اليمنى على المصحف ، وقل : اقسم بالله العظيم الذي لا اله الا هو ان اقول الحق ، ولا شيء غير الحق.
- الشاهد يؤدي اليمين على المصحف.
-- القاضي: ما هي شهادتك ؟
- الشاهد: (( كنت يوم عرفة الساعة السادسة الا ربع المغرب خارج من خط التسعين ، وشاهدت القاتل "ينبهه القاضي الى لفظ المتهم" خارجا من البوابة الغربية للسوبرماركت ولديه سلاح روسي ، وهناك مجموعة من الناس يقولون له قبل ان يتم اطلاق الرصاص ان في السيارة بنات ، فقام باطلاق الرصاص من الجهة اليمنى من مؤخرة السيارة ، ثم اطلق الرصاص مرة اخرى من وسط السيارة ، وفي ناس كانوا ينادون عليه ان في السيارة بنات سواء قبل الاطلاق او بعد الاطلاق ، ثم اتجه الى السوبر ماركت ، وبعد ان دخل السوبرماركت لم اشاهده بعد ذلك)).
-- القاضي: متى واين حصل ذلك ؟
- الشاهد: يوم عرفة تقريبا قبل اذان المغرب بربع ساعة الى عشرين دقيقة في شارع الكثيري.
-- القاضي : ما سبب تواجدك في ذلك المكان ؟
- الشاهد: كنت معزوم على الافطار عند صديق.
-- القاضي : من اي اتجاه شاهدت المتهم ؟
- الشاهد: كان السوبرماركت على يميني وكذلك المتهم.
-- القاضي: كم كانت المسافة بينك وبين السيارة ؟
- الشاهد : تقريبا مترين.
-- القاضي: المتهم وقت اطلاق النار كم كان يبعد عن السيارة ؟
- الشاهد: كان بجانبها مباشرة.
-- القاضي : تعقيب النيابة العامة
- النيابة: كيف كانت وضعية السيارة ؟
- الشاهد: مقدمة السيارة كانت في اتجاه الشرق.
- النيابة: كيف كان اتجاه السيارة لك وللمتهم ؟
- الشاهد: بالنسبة للمتهم من جهة السائق ، وبالنسبة لي على يميني.
- النيابة : هل كان المتهم ملاصقا للسيارة ام كان هناك مسافة ؟
تم تصور الموقف من قبل الشاهد داخل القاعة وكانت المسافة بحدود المتر.
- النيابة : هل تعرف الاشخاص الذين قالوا للمتهم ان هناك بنات ؟.
- الشاهد: لا اعرف الاشخاص ، لكن اشهد لله انني سمعت ذلك قبل واثناء الضرب.
- النيابة : انتهت الاسئلة.
-- القاضي : محامي اولياء الدم
- محامي اولياء الدم: كم كانت عدد الطلقات ؟
- الشاهد : ست الى سبع رصاصات.
- محامي اولياء الدم : اين كان اتجاه الطلقات ؟.
- الشاهد: من امام السيارة وخلفها.
- محامي اولياء الدم: اتجاه الطلقات الى الاعلى ام الى الاسفل ؟
- الشاهد : كان على مسافة الراكب.
- محامي اولياء الدم: هل شاهدت اخراج المجني عليها من السيارة ؟
- الشاهد: كان الشخص الذي بجانبي هو الذي قام باخراجها ، ولم اشاهد من اي باب اخرجها.
- محامي اولياء الدم: كيف كانت طبيعة الشخص وتعابير وجهه ؟
- الشاهد: كان طبيعي.
محامي اولياء الدم : انتهيت سيدي القاضي.
-- القاضي: محامي المتهم
- محامي المتهم : ذكر الشاهد انه كان يسير من خط التسعين ، كم يبعد الكثيري عن شارع التسعين ؟
- الشاهد: كنت في شارع الكثيري وليس التسعين ، وانما سبقت لساني بذلك.
- محامي المتهم: اين شاهدت المتهم بالضبط ؟
- الشاهد: شاهدته وهو خارج من السوبرماركت الجهة الغربية باتجاه السيارة ، ولا اعرف ما اسم ا
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تفاصيل الجلسة الرابعة من محاكمة قاتل الطفلة حنين البكري: أدلة خطيرة في شهادات الشهود.. والمحكمة تؤجل الجلسة وتم نقلها من المشهد اليمني نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المجنی علیها
إقرأ أيضاً:
كاميرات المراقبة.. الشاهد الصامت فى كشف الجرائم
في عالم الجرائم، حيث يختفي المجرمون خلف ستار الليل أو يتلاعبون بالأدلة، أصبحت كاميرات المراقبة أقوى شاهد صامت، لا يكذب ولا ينسى. من سرقات المحال التجارية إلى الجرائم الكبرى، باتت هذه العيون الإلكترونية تلعب دورًا حاسمًا في كشف الجناة وإعادة رسم تفاصيل الجرائم التي كادت أن تبقى لغزًا.
فكيف تحولت كاميرات المراقبة إلى بطل حقيقي في ساحة التحقيقات الجنائية؟
-كيف غيرت كاميرات المراقبة عالم التحقيقات؟
في السابق، كانت التحقيقات تعتمد على الشهادات البشرية، التي قد تكون غير دقيقة بسبب الخوف أو النسيان.
لكن مع انتشار الكاميرات الأمنية، أصبح بالإمكان تتبع تحركات الجناة بدقة، مما زاد من سرعة القبض عليهم وجمع الأدلة القاطعة ضدهم.
اليوم، تعتمد الشرطة على أنظمة المراقبة الذكية التي تستخدم الذكاء الاصطناعي وتقنيات التعرف على الوجه، مما يجعل من الصعب على المجرمين الإفلات من العدالة.
*قضايا شهيرة كشفتها كاميرات المراقبة في مصر
- "سفاح الإسماعيلية".. جريمة في وضح النهار
في واحدة من أبشع الجرائم التي وثقتها الكاميرات، أقدم شخص على قتل شاب في وضح النهار بشارع مزدحم في الإسماعيلية، وظهر في الفيديو وهو يقطع رأسه وسط ذهول المارة.
انتشر المقطع على وسائل التواصل الاجتماعي، مما سهل عملية القبض على القاتل خلال ساعات.
- مقتل نيرة أشرف.. لحظة صادمة أمام الكاميرات
في قضية هزت الرأي العام، وثقت كاميرات جامعة المنصورة لحظة اعتداء الشاب محمد عادل على الطالبة نيرة أشرف أمام بوابة الجامعة.
كانت هذه المشاهد الدليل القاطع الذي حسم القضية وأدى إلى صدور حكم بالإعدام بحق الجاني.
- حادث سرقة "السايس" في الجيزة
انتشر فيديو رصدته إحدى الكاميرات لرجل يعتدي على سايس سيارات ويقتله لسرقة أمواله.
بفضل وضوح التسجيل، تمكنت الشرطة من تحديد هوية القاتل وإلقاء القبض عليه خلال 48 ساعة.
-كيف تفشل الكاميرات أحيانًا في كشف الجرائم؟
رغم فعاليتها، إلا أن بعض المجرمين أصبحوا أكثر ذكاءً في تجنب الكاميرات، مثل:
* إخفاء وجوههم بالأقنعة أو القبعات.
* تعطيل الكاميرات أو إتلافها قبل تنفيذ الجريمة.
* اختيار أماكن غير مزودة بأنظمة مراقبة.
لكن مع التطور التكنولوجي، أصبحت هناك كاميرات ذكية قادرة على التصوير في الظلام، والتقاط تفاصيل الوجه حتى مع محاولات التنكر.
مشاركة