عائشة الماجدي: أنا ضد سحب التراخيص وطرد القنوات الفضائية الخارجية
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
قرار سحب التصاريح خاطئ إذا حدث
قد يختلف معاي البعض او يتفق لكن دا رأيي أنا ضد قفل وإلغاء تراخيص القنوات الخارجية خالص ..
من الأحسن إنك تتناقش مع القناة حول سياستها تجاه بلدك وتضع لها خطوط حمراء وتفرض عليها أن لا تتجاوز الخطوط حفاظاً علي هيبة وسيادة دولتك ..
لكن أن تلغي تصريح قناة او تقفل مكتب هذا الأمر غير جيد من وجهة نظري وبخلي القناة تحنق عليك وتشيل معلوماتها من عدوك وممكن تشتغل ضدك تاني بالدرب العديل وتشتغل أعلام موجه وأنت ما عندك أعلام معاكس يرد الصاع صاعين ليها ،،
إذا كانت القناة ممكن تغلط في حق بلدك مرة ف بعد سحب التصريح او طرد القناة القناة ح توسع مدارك وزوايا شوفها ضدك تماماً وتحول سياستها الي سياسة الانتهاك المرئي والسمعي عادي .
المهم أنا ضد سحب التراخيص وطرد القنوات الخارجية وعلي المسؤولين في حكومة السودان مراجعة القرار والعمل بالسياسة الناعمة تكسبوا يا سادة ..
ما توسعوا دائرة العداء الإعلامي الخارجي يا وزير الإعلام جراهام عشان القصة دي ما الببساطة دي وعواقبها ما مريحة خالص والاعلام أقوي من السلاح …
عائشة الماجدي
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
تركيا.. اتهام عائشة باريم بالتورط في أحداث جيزي بارك
أنقرة (زمان التركية) – أحالت الحكومة التركية عائشة باريم مؤسسة شركة ID Consulting Limited للاستشارات، إلى المحكمة الجنائية مع المطالبية بإدانتها بتهمة كونها أحد المخططين لأحداث حديقة جيزي في العام 2013.
وأدلت عائشة باريم بأقوالها أمام المدعي العام في محكمة تشاغلايان، حيث تم اقتيادها بعد استجوابها في مديرية أمن إسطنبول، في إطار التحقيق بتهمة المشاركة في ”محاولة انقلاب“.
وبعد الانتهاء من الإدلاء بشهادتها في مكتب المدعي العام، أحيلت باريم إلى محكمة الصلح الجزائية مع طلب إدانتها بتهمة ”المساعدة في محاولة الإطاحة بحكومة الجمهورية التركية أو منعها من أداء مهامها“ خلال تولي رجب طيب أردوغان رئاسة الوزراء.
كما ورد في خطاب الإحالة من مكتب المدعي العام الذي يطالب بإدانتها، أن موضوع التحقيق لم يكن المشاركين في احتجاجات منتزه جيزي بارك، وأن الهدف هو ”الكشف عن جميع جوانب المنظمة التي تهدف إلى الإطاحة بالحكومة الحالية من خلال توجيه واستخدام وتحويل حركات المجتمع المدني إلى العنف“.
واعتُقلت عائشة باريم بتهمة التخطيط لاحتجاجات حديقة جيزي بارك. ويُزعم أن باريم قامت بتوجيه الممثلين الذين تتولى أعمالهم للمشاركة في احتجاجات جيزي.
وفي بيان صادر عن مكتب المدعي العام في إسطنبول، ادعى مكتب المدعي العام في إسطنبول أن عائشة باريم كانت على ”تواصل مكثف“ مع المتهمين في محاكمة جيزي عثمان كافالا وجيغديم ماطر أوتكو ومحمد علي ألبورا.
وفي نطاق التحقيق، تم أيضاً استجواب بعض الممثلين المشهورين مثل خالد أرجنتش وبرغوزار كوريل ودولوناي سوسرت ومحمد غونسور كشهود الأسبوع الماضي.
وفي تركيا، برز اسم عائشة باريم في الآونة الأخيرة إلى الواجهة مع مزاعم الاحتكار في صناعة المسلسلات التلفزيونية. ويُزعم أن عائشة باريم، مؤسسة وشريكة شركة آي دي للاستشارات، تهيمن على هذا القطاع من خلال الممثلات التابعين لوكالتها مثل سيريناي ساريكايا. ويُزعم أن باريم ”تسببت في احتكار القطاع وإزاحة الممثلين المعارضين لها من السوق وانتهاك قواعد المنافسة“.
Tags: ID Consulting Limitedأنقرةاسطنبولاعتقالالمحكمة الجنائيةجيزي باركحديقة جيزيخالد أرجنتشعائشة باريم