إسبانيا تؤكد عزمها على الإعتراف بفلسطين كدولة ذات سيادة
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
الإعتراف سيمنح فلسطين مقعدًا في الأمم المتحدة
أعلن وزير الخارجية الإسباني، خوسيه مانويل ألباريس، أن بلاده تعتزم الاعتراف بفلسطين كدولة ذات سيادة، مما سيمنحها مقعدًا في الأمم المتحدة.
وفي تصريحات للصحفيين أثناء زيارته للشرق الأوسط، أكد رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز أمس الثلاثاء أن بلاده ستعترف بالدولة الفلسطينية بحلول شهر يوليو/تموز القادم.
اقرأ أيضاً : الصليب الأحمر: منظمات الإغاثة غير قادرة على أداء عملها بأمان في غزة
وأشارت التقارير إلى توقع سانشيز ظهور تطورات في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي قبل انتخابات البرلمان الأوروبي في بداية شهر يونيو/حزيران، مع التركيز على المناقشات الجارية في الأمم المتحدة.
وكانت الدول العربية والاتحاد الأوروبي قد اتفقت خلال اجتماع في إسبانيا في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي على أهمية حل الدولتين كالحل الوحيد للصراع الفلسطيني الإسرائيلي، ومنذ عام 1988، اعترفت 139 دولة من أصل 193 دولة في الأمم المتحدة بالدولة الفلسطينية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: اسبانيا فلسطين قطاع غزة الاحتلال فی الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تحيي يوم اللغة الإنجليزية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحيي منظمة الأمم المتحدة يوم اللغة الإنجليزية في مثل هذا اليوم 23 أبريل من كل عام حيث ساهم الكاتب المسرحي ويليام شكسبير في إثراء اللغة الإنجليزية بمئات الكلمات والعبارات التي لا تزال مستخدمة حتى اليوم، وكان له تأثير كبير على الإنجليزية الحديثة، والاحتفال باللغة الإنجليزية في الأمم المتحدة هو التاريخ الذي يُعتبر تقليديًا يوم ميلاد ووفاة ويليام شكسبير.
وبالإضافة إلى كونه أشهر كاتب مسرحي باللغة الإنجليزية، كان لشكسبير تأثير بالغ في تطوير الإنجليزية المعاصرة، فقد أدت إبداعاته اللغوية إلى إدخال مئات الكلمات والعبارات الجديدة إلى اللغة، مثل: “gossip” (النميمة)، و”fashionable” (عصري)، و”lonely” (وحيد)، وجميعها ظهرت لأول مرة في أعماله، كما ابتكر عبارات مثل “break the ice” (كسر الجمود)، و”faint-hearted” (ضعيف القلب)، و”love is blind” (الحب أعمى).
اللغة الإنجليزية هي إحدى لغات التواصل الدولي، فالأشخاص من دول وثقافات مختلفة أصبحوا قادرين بشكل متزايد على التحدث مع بعضهم البعض باللغة الإنجليزية، حتى وإن لم تكن لغتهم الأم، مما يجعلها أداة أساسية للتعاون والدبلوماسية على مستوى العالم، وفي الأمم المتحدة، تُعد الإنجليزية واحدة من لغتي العمل الرسميتين، إلى جانب اللغة الفرنسية.