أسعار متر التصالح في مخالفات البناء بالقرى والمدن
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
يبحث الكثيرون عن رسوم التصالح في مخالفات البناء، وسعر متر التصالح في مخالفات البناء بالقرى والمدن.
وحددت اللائحة التنفيذية لقانون التصالح في مخالفات البناء إتاحة سداد رسوم فحص الطلب المقدم للتصالح نقدًا أو غير نقدي وفقا لنص المادة رقم 5 من القانون.
وتستعرض «الأسبوع»، رسوم التصالح على مخالفات البناء وجاءت كالتالي:
المساحات حتى 250 متر مربع في المدن: 500 جنيه.
في القرى وتوابعها: 125 جنيهًا.
المساحات التي تزيد عن 250 مترا مربعا وتصل إلى 500 متر مربع في المدن: 1000 جنيه.
في القرى وتوابعها: 250 جنيهًا.
المساحات التي تزيد عن 500 متر مربع وتصل إلى 1000 متر مربع في المدن: 2000 جنيه.
في القرى وتوابعها: 1000 جنيه.
أسعار التصالح في مخالفات البناءالمساحات التي تزيد على 1000 متر مربع وتصل إلى 2000 متر مربع في المدن: 3000 جنيه.
في القرى وتوابعها: 2000 جنيه.
المساحات التي تزيد عن 2000 متر مربع وتصل إلى 4000 متر مربع في المدن: 4000 جنيه.
في القرى وتوابعها: 3500 جنيه.
المساحات التي تزيد عن 4000 متر مربع في المدن والقرى: 5000 جنيه.
ويذكر أن التسهيلات الجديدة التي أتاحها قانون التصالح، تشمل تقديم طلب للتصالح بالتقسيط على مدى خمس سنوات.
اقرأ أيضاًاللائحة التنفيذية لقانون التصالح في مخالفات البناء.. موعد الإصدار والنصوص
عاجل| «الأسبوع» تنفرد بنشر نص اللائحة التنفيذية لقانون التصالح
جبالي يطالب الحكومة بسرعة إصدار اللائحة التنتفيذية لقانون التصالح في مخالفات البناء
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اسعار متر التصالح اسعار مخالفات البناء التصالح سعر التصالح متر التصالح التصالح فی مخالفات البناء لقانون التصالح وتصل إلى
إقرأ أيضاً:
النازحون يعودون إلى جباليا.. أكثر المدن التي ذاقت ويلات عدوان الاحتلال
عرضت قناة “إكسترا نيوز”، تقريرًا تلفزيوني بعنوان، :"النازحون يعودون إلى جباليا.. أكثر المدن التي ذاقت ويلات عدوان الاحتلال"، يسلط الضوء على معاناة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة بعد العودة إلى منازلهم المحطمة.
معاناة الشعب الفلسطيني في جباليا: الآليات الإسرائيلية تبدأ الانسحاب من جباليا شمال قطاع غزة (فيديو) إصابة 8 جنود من جيش الاحتلال جراء انفجار عبوة ناسفة في جبالياوقال التقرير التلفزيوني الذي عرضته قناة “إكسترا نيوز”، إنه في رحلة العودة إلى الديار تعددت القصص والمشاهد في قطاع غزة، إذ أنه بعد سريان وقف إطلاق النار هرع كل نازح ومشرد داخل القطاع إلى منزله، منهم من ظل قائما ونجى من ضراوة العدوان وآخر سوي بالأرض وتاهت ملامح البيت عن ساكنيه.
وأضاف: “أمل أبو عيطة واحدة من مئات الآلاف من الحالات المنكوبة التي شردت هي وأسرتها أكثر من مرة، مع توسع العدوان الإسرائيلي ومطاردته النازحين الفلسطينيين في كل مكان، عادت إلى منزلها في جباليا التي دمرها الاحتلال الإسرائيلي وحول المدينة إلى أكوام من الركام والأطلال”.
وتابع: “حالة الذهول التي أصابت النازحين العائدين إلى جباليا بعد ما اكتشفوا حجم الدمار الذي لحق بالمنازل والأحياء كانت ممزوجة ببصيص من الأمل يدفعهم للبقاء والتمسك بأرضهم حتى وإن أقاموا في خيام على أنقاض منازلهم، لذا فهي جدران محطمة ومباني مدمرة لكنها تظل البيت والوطن الذي يتمسك به الفلسطينيين مهما اشتدت قساوة الظروف وطغي المحتل في عدوانه وبطشه”.