زنقة 20 ا الرباط

علم موقع Rue20، أن الوزير الفرنسي المكلف بالتجارة الخارجية والجاذبية والفرنكوفونية والجالية الفرنسية بالخارج، فرانك ريستر، سيقوم بزيارة عمل إلى المغرب يوم الخميس 4 أبريل الجاري، في إطار تعزيز التعاون الاقتصادي بين الرباط وباريس.

ريستر، الذي سيصل إلى المغرب يوم 4 أبريل الجاري في زيارة تستغرق يومين، سيستقبله نظيره المغربي المكلف بالصناعة والتجارة رياض مزور، حسب ما أفادت مصادر مطلعة.

كما سيعقد اجتماع عمل مع محسن الجزولي الوزير المنتدب المكلف بالاستثمار والتقارب وتقييم السياسات العمومية.

وفي اليوم الثاني، سيزور الوزير الفرنسي الغرفة الفرنسية للتجارة والصناعة بالمغرب والمدرسة المركزية بالدار البيضاء، حسبما أكد نفس المصادر

وتهدف أجندة ريستر لهذه الزيارة إلى تجسيد تصريح وزارة الخارجية الفرنسية لتمويل المشاريع في المناطق الجنوبية من قبل المؤسسات المالية التنموية الفرنسية، ومن المتوقع أن يصدر بيانا رسميا في هذا الصدد، بحسب تقارير مطلعة.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

وزير الخارجية الفرنسي يهدد بتأديب كبرانات النظام الجزائري عقب طرد 12 موظفاً دبلوماسياً فرنسياً

زنقة 20. وكالات

هدد وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، اليوم الإثنين، برد حازم على إقدام الجزائر بطرد 12 موظفاً في سفارة بلاده ومطالبتهم بمغادرة أراضيها في غضون 48 ساعة، رداً على توقيف باريس ثلاثة أشخاص، يعمل أحدهم في قنصلية جزائرية بفرنسا.

وبحسب ما أورده موقع قناة “فرنسا 24″، اليوم، فقد لوّحَ بارو بردٍّ فوري “في حال الإبقاء على قرار طرد موظفينا”.

وقال بارو، في تصريح مكتوب وجّهه إلى الصحافيين: “أطلب من السلطات الجزائرية العودة عن إجراءات الطرد هذه التي لا علاقة لها بالإجراءات القضائية الجارية” في فرنسا.

وأضاف: “في حال الإبقاء على قرار طرد موظفينا لن يكون لنا خيار آخر سوى الرد فوراً”.

وفي خطوة مستفزة جديدة ضد باريس، أعلنت السلطات الجزائرية عن طرد 12 موظفا من السفارة الفرنسية بالجزائر، جميعهم تابعون لوزارة الداخلية الفرنسية، وذلك ردا على توقيف الشرطة الفرنسية لنائب القنصل الجزائري بباريس وعدد من الموظفين الدبلوماسيين الجزائريين.

ويأتي هذا القرار بعد اتهامات وجهتها السلطات الفرنسية للدبلوماسيين الجزائريين بالتورط في عملية “اختطاف” المعارض الجزائري المقيم في فرنسا، أمير ديزاد، في حادثة أثارت جدلا واسعا وأعادت توتير العلاقات بين البلدين

وأعتبرت الجزائر في بيان رسمي لها توقيف دبلوماسييها “خرقا صارخا للأعراف والمواثيق الدولية”، لا سيما اتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية، ما دفعها إلى الرد بطرد الموظفين الفرنسيين كإجراء “سيادي ومماثل”.

وإلى حدود اللحظة لم تصدر باريس أي رد على القرار الجزائري الأخير، وسط مخاوف من أن تتفاقم الأزمة وتؤثر على مسارات التعاون الأمني والسياسي بين البلدين.

مقالات مشابهة

  • بوريطة في زيارة عمل إلى باريس لتعزيز الشراكة المغربية الفرنسية
  • وزير الداخلية الفرنسي : المغرب بلد صديق وشريك ثمين لفرنسا
  • إنهام مهام وزير التجارة الخارجية وترقية الصادرات بوخاري محمد
  • وزير الداخلية الفرنسي يعلن تقوية الشراكة مع المغرب ضد الهجرة غير النظامية
  • وزير الداخلية الفرنسي يبحث مع لفتيت مسائل التعاون الأمني
  • وزير الداخلية الفرنسي يشيد بالتعاون المغربي في مكافحة الهجرة السرية
  • وزير الخارجية الفرنسي يهدد بتأديب كبرانات النظام الجزائري عقب طرد 12 موظفاً دبلوماسياً فرنسياً
  • وزير الداخلية الفرنسي يصل الرباط وتوقيع اتفاق حول الهجرة مع نظيره المغربي على رأس الأجندة
  • وزير التجارة الخارجية القطري: علاقاتنا الاقتصادية مع مصر تتطور بخطى سريعة
  • وزير التجارة الخارجية يبحث مع «فوداكوم» و«فودافون» فرص الاستثمار في مصر