من إعلان مكرونة «طعمها وحش».. أحمد مالك يحكي تفاصيل دخوله عالم الفن
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
في لقاء تليفزيوني، كشف الفنان أحمد مالك عن جوانب من حياته الشخصية وبدايته الفنية، موضحا أنه واجه العديد من الأزمات والصعوبات في حياته، لكنه استطاع أن يتغلب عليها بالعزيمة والإصرار، مشيرا إلى أنه بدأ التمثيل في عمر 8 سنوات، من خلال إحدى الإعلانات.
أول إعلان في عمر 8 سنواتوقال مالك إنه دخل مجال التمثيل من خلال أحد الإعلانات التلفزيونية، وكان أول مرة يقف أمام الكاميرا في سن الثامنة، وذلك من خلال إعلان تلفزيوني لصالح إحدى شركات المكرونة.
وأشار مالك إلى أن من الأشياء الطريفة التي حدثت له خلال تصوير ذلك الإعلان، هي حالة الغثيان التي سببتها له المكرونة، لعدم قدرته على استساغة طعمها، إلا أنه كان سعيدا للغاية، مقارنًا بأي طفل في عمره، موضحا أن لوكيشن التصوير كان بمثابة عالم مختلف بالنسبة له، ويشعر بالأمان التام داخله.
وروى أحمد مالك بعض الذكريات التي تعرض لها في طفولته، إذ أوضح أنه دائما كان يشعر بخذل بسبب مظهره، ولم يكن لديه ثقة كافية في نفسه، بسبب ما تعرض له من تنمر في مراهقته، ولاختلاف وجهات النظر بينه وبين زملائه، مشيرًا إلى أنه يجب على الإنسان أن يشعر بالثقة في نفسه، ولا يضع نفسه في مقارنات مع الآخرين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد مالك الفنان احمد مالك أنس بوخش برنامج AB talks
إقرأ أيضاً:
صدمة اقتصادية في عالم كرة القدم بسبب رسوم ترامب الجمركية
بغداد اليوم - متابعة
أحدث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عقب فرضه رسوما جمركية واسعة النطاق على الواردات الأجنبية، صدمة اقتصادية عالمية، لم يسلم أي قطاع منها، بما في ذلك كرة القدم.
ووفقا لتقرير نشرته وسائل إعلام دولية، قال الخبير الرياضة العالمية في الجامعة الأوروبية، خوسيه بونال، إن "الرسوم الجمركية قد تؤدي إلى كراهية أوروبا أو كراهية أمريكا"، موضحاً أن "ردود الفعل السلبية قد تمتد لتشمل أسواقا محلية بشكل أكبر، مما يؤدي إلى نوع من (رهاب أوروبا) أو (رهاب أمريكا)، حيث ترفض بعض العلامات التجارية لأسباب أيديولوجية".
وأضاف: "على المدى القصير، قد تكون الآثار الاقتصادية محدودة، لكننا قد نشهد مشكلات مرتبطة بالهوية على المدى المتوسط. إذا بدأ الجمهور الأمريكي يشعر بأن أوروبا لا تريده، فقد تفضل العلامات التجارية العالمية شركاءها الآسيويين أو من أمريكا الشمالية على الأوروبيين".
وأشار بونال الى "احتمال حدوث العكس، إذ قد تتردد الأندية الأوروبية في العمل مع شركاء أمريكيين بسبب السياسات التي تضر باقتصاداتها المحلية"، لافتاً الى أن "الرسوم الجمركية المفروضة على مواد مثل الصلب والألمنيوم قد تؤدي إلى زيادة تكاليف بناء الملاعب الجديدة أو تجديد القائمة منها".
يذكر أن هذه التطورات الرياضة ليست بمنأى عن السياسات الاقتصادية، وأن قرارات مثل التعريفات الجمركية يمكن أن تترك بصماتها على كرة القدم، سواء من حيث الهوية أو البنية التحتية أو حتى العلاقة بين الجماهير والأندية".
المصدر: وكالات