بعد محاكمة استمرت عامين.. براءة صحفي في المنوفية من تهمة التحريض على العنف
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
قررت محكمة جنايات وادي النطرون، برئاسة المستشار محي الدين إسماعيل محي الدين، رئيس المحكمة، وعضوية المستشار جمال سعيد الرحماني، عضو يمين الدائرة، والمستشار محمود زاهر الحسيني، عضو يسار الدائرة، بحضور وكيل النائب العام وأمين الجلسة وليد شعبان الأعصر، براءة الصحفي أحمد الباهي، من تهمة التحريض على العنف، وكذلك براءة باقي المتهمين بعد حكم غيابي بحبسه 15 عاما وبراءة جميع المتهمين الـ24 مما أسند إليهم من اتهام أمام الدائرة السابعة جنايات إرهاب شبين الكوم.
جاء ذلك بعد محاكمة استمرت عامين واتهام الصحفي أحمد الباهي بتهمة التحريض علي العنف على خلفية تغطية لحادث قتل في محافظة المنوفية، وما تلاه من تهم إثارة شغب من أهالي المتوفى، ومصرع زوجة عم المجني عليه بالخطأ بعد سقوط سور بلكونة بمنزل المتهمين عليها أثناء تلك الأحداث.
محافظ المنوفية يوجه برفع درجة الاستعداد والتصدي للبناء المخالف خلال أجازه العيد محافظ المنوفية يعتمد جداول امتحانات الفصل الدراسي الثاني لجميع المراحل الدراسيةشارك في الدفاع عن الصحفي أحمد الباهي في القضية المستشار سيد الدجوي، المحامي، بناءً على رغبة الجماعة الصحفية بالمنوفية، وكذلك الدكتور إبراهيم حمزة والمحامي عبد الرحيم كمال الذي تبنى القضية فور القبض على الزميل.
وعلى الرغم من أن الزميل الصحفي غير نقابي، كان لنقابة الصحفيين دور مشرف بحيث أعلنت تضامنها مع الزميل، وأرسلت محاميا للتضامن، وحضر جلسات المحاكمة العديد من الصحفيين بالمحافظة لمؤازرة الزميل.
المحامون أثناء قضية الباهي الزميل أحمد الباهي المستشار السيد الدجوى
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التحريض على العنف الدائرة السابعة جلسات المحاكمة حكم غيابي محافظة المنوفية
إقرأ أيضاً:
اليوم.. نظر محاكمة المتهمين بقتل "طبيب التجمع"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تنظر محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بالتجمع الخامس، اليوم الأحد، محاكمة 4 متهمين بقتل طبيب بالتجمع الخامس لسرقته.
كشف أمر إحالة المتهمين أنهم بدائرة قسم التجمع الخامس بمحافظة القاهرة، أن 2 من المتهمين قتلا المجني عليه عمداً بغير سبق إصرار أو ترصد، بأن نسجا له مخططا محكما أهدوه سلفًا مع المتهمين الأخيرين، ضامرتين الشر في نفسيهما لسلب مال ضحيتهما، فكمنت الأولى خارجه وخَلَت به الثانية وراودته عن نفسه.
أضاف أمر الإحالة، أنه وما أن انطلت عَلَيْهِ حيلتها تجرد من ثيابه، فهمت في تكبيله فسبر غور حيلتها فقاومها، وهرعت لتمكن الأولى من دلوف مسكنه، فعاونتها وأبرحتاه ضربا بأنحاء متفرقة من جسده حتى خارت قواه، واستبد به الردى ففرغت طاقته، فوثقتا يديه وقدميه
وكمموا فاهه بأدوات أعدنا إياها سلفًا وهي قفزان ولاصق طبي وسلك كهربائي التقطتاه من مسرح الواقعة، لشل مقاومته والحيلولة دون استغاثته، وقامتا بخنقه مُستخدمتين في ذلك أوشحة، قاصدتين من ذلك إزهاق روحه، فأحدثتا به إصابته المبينة بتقرير الصفة التشريحية، والتي أودت بحياته على النحو المبين بالتحقيقات.