إزالة 495 إعلان مخالف وغير مرخص بالشرقية
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
وجه الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية، رؤساء المراكز والمدن والأحياء، برفع وإزالة الإعلانات واللوحات غير المرخصة من الشوارع والميادين الرئيسية، لإعادة الوجه الجمالي والحضاري لشوارع المدينة.
وأشارت المهندسة عزة متولي مديرة إدارة الإعلانات بالديوان العام، إلى أنه يتم شن حملات يومية لإزالة الإعلانات واللوحات المخالفة من جميع الشوارع وأسفرت تلك الحملات عن رفع عدد 495 إعلان مخالف وبدون ترخيص خلال شهر مارس 2024م، بواقع عدد 57 إعلان بمركز ومدينة أولاد صقر، و5 إعلانات بمركز ومدينة كفر صقر، و42 إعلان بمركز ومدينة منيا القمح، و6 إعلانات بمدينة القنايات، و14 إعلان بمركز ومدينة الحسينية، و29 إعلان بمركز ومدينة الإبراهيمية، و10 إعلانات بمدينة القرين،و56 إعلان بمركز ومدينة الزقازيق.
وتم إزالة عدد 50 إعلان بحي ثانى الزقازيق، و13 إعلان بحي أول الزقازيق، و 65 إعلان بمركز ومدينة أبوكبير، و47 إعلان بمركز ومدينة بلبيس، و18 إعلان بمركز ومدينة ههيا، و10 إعلانات بمركز و مدينة أبو حماد، و73 إعلان بمركز و مدينة فاقوس.
ويأتى هذا فى إطار خطة المحافظة للحفاظ على الذوق العام وتماشيا مع خطة التطوير والتجميل التى تشهدها مدن المحافظة .
شدد المحافظ الشرقية على إستمرار تكثيف الحملات التفتيشية، لمراجعة الإعلانات بالشوارع والميادين، وتطبيق اللائحة المقررة لتنظيم الإعلانات بكل الحسم، وإزالة الإعلانات العشوائية وغير المرخصة واتخاذ الإجراءات القانونية والإدارية حيال المخالفين، وفقا للضوابط والتنظيم الذى تتضمنه لائحة الإعلانات، وكذلك العمل الجاد لتعظيم إيرادات الدولة.
وفي سياق متصل، وأشارت المهندسة عزة متولي مديرة إدارة الإعلانات بالديوان العام، إلى الإنتهاء من ترخيص عدد 1161 إعلان بمراكز ومدن المحافظة خلال شهر مارس الماضى، والذين جاءوا على النحو التالي: عدد ٤٤ إعلان بحى أول الزقازيق، و٩٥ إعلان بحى ثان الزقازيق، و١٤٣ إعلان بمركز ومدينة الزقازيق، و٢٣ إعلان بمركز ومدينة أبو حماد.
وعدد ٧٧ إعلان بمركز ومدينة كفرصقر، و١٠١ إعلان بمركز ومدينة منيا القمح، و١٤٢ إعلان بمركز ومدينة بلبيس، و١٢٤ إعلان بمركز ومدينة أبوكبير، و٣٠ إعلان بمركز ومدينة أولاد صقر، و٨٣ إعلان بمركز ومدينة فاقوس، و١٠ إعلانات بمركز ومدينة الحسينية، و٢٣ إعلان بمركز ومدينة الإبراهيمية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اللوحات المخالفة ميادين الرئيسية الجمالي والحضاري كفر صقر الوجه الجمالي ازالة الاعلانات حملات يومية أولاد صقر إعلان بمرکز ومدینة
إقرأ أيضاً:
في خطوة غير تقليدية لمواجهة أزمة تجنيد غير مسبوقة: الجيش الإسرائيلي يلجأ للإعلانات على فيسبوك لاستدعاء قوات الاحتياط
المناطق_متابعات
نشرت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية تقريرا كشفت فيه عن أزمة حادة يواجهها الجيش في تجنيد قوات الاحتياط، مما دفعه إلى اتخاذ خطوات غير تقليدية في استدعاء الجنود.
وعلى الرغم من أنه كان في بداية الحرب يشهد استجابة كبيرة، فإن النسبة انخفضت تدريجيا، مما أثار القلق بين الضباط حول مستقبل هذا التراجع في الاستجابة.
أخبار قد تهمك بعد يوم من وفاتها.. زوج الممثلة السورية إنجي مراد يعلن موت طفلهما “لحق بها” 10 فبراير 2025 - 7:36 مساءً “أطلقتا من الشرق”.. الجيش الإسرائيلي يعترض مسيرتين بمنطقة إيلات 23 أكتوبر 2024 - 6:53 صباحًاوأشار التقرير إلى أن نسبة الاستجابة لاستدعاء قوات الاحتياط شهدت انخفاضًا ملحوظًا مع مرور الوقت، إذ أشار أحد الضباط إلى أن الحضور في بداية الحرب كان يصل إلى 90 بالمئة، ولكن مع استمرار القتال، تراجعت النسبة إلى 70 بالمئة، مع توقعات بأن تنخفض إلى 50 بالمئة في الاستدعاءات القادمة.
وأضاف أحد قادة الاحتياط، أن الجنود الذين خدموا معًا قد تغيروا، حيث يجري تجنيد أفراد جدد باستمرار دون بناء روابط قوية بين الجنود.
وفي ظل هذا التراجع، بدأ الجيش في نشر إعلانات عبر منصات التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك، حيث تظهر الوظائف الشاغرة في مختلف الوحدات القتالية، بما في ذلك الوحدات في غزة ولبنان.
وجرى توجيه تلك الإعلانات إلى الجمهور العام، مع تقديم عروض مرنة تتجاوز شروط القبول المعتادة.
وفقا للشرق الأوسط : قال أحد الضباط المسؤولين عن التجنيد: “نحن بحاجة ماسة للأفراد، أي شخص يصل سيخدمنا”، كما أشار إلى أن الجيش لم يعد في الأيام الأولى للحرب حينما كان الجميع متحمسًا للقتال.
وتضمنت بعض الإعلانات مكافآت للمجندين، مثل الرواتب المدفوعة للأشخاص الذين ينضمون طهاةً أو عمال صيانة في القواعد العسكرية.
كما ورد أن بعض الإعلانات دعت المتطوعين إلى تعلم قيادة الدبابات أو تشغيل الطائرات المسيّرة في غضون أسبوع فقط، مما يعكس الحاجة الملحة لتوفير أكبر عدد من الجنود بشكل سريع.
ولم تقتصر الحملة على الإعلانات التقليدية، بل شملت أيضًا دعاية عاطفية، حيث حاول الجيش الإسرائيلي إثارة الشعور بالذنب لدى المواطنين.
ففي أحد الإعلانات، ظهر جنود وهم يسيرون في شارع بإحدى المدن الفلسطينية، مع تعليق: “إخوتكم يذهبون للقتال، فهل ستبقون هنا جالسين؟”، في محاولة للضغط على الإسرائيليين للانضمام إلى قوات الاحتياط.
وفي خطوة مثيرة للسخرية، نشر الجيش أيضًا إعلانًا عن حاجته لجنود في مجالات مختلفة، بما في ذلك “رجال استخبارات، ورجال مهمات، وغرف تحكم وسيطرة، وجهاز توستر لصنع توست مثلث” في إشارة إلى البحث عن أي شخص بغض النظر عن مؤهلاته أو تخصصه.