بعد فتح التأشيرات للمصريين.. نصائح مهمة لضمان حصولك على وظيفة في الكويت
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
قدم الاتحاد العام للمصريين في الخارج عددا من النصائح للعمالة المصرية، الراغبة في السفر إلى الكويت، بعدما أعادت الدولة استقبال طلبات منح التأشيرات للمصريين، من أجل العمل في القطاعين الأهلي والحكومي.
نصائح عند السفر إلى الكويتوشدد إسماعيل أحمد عادل علي، رئيس مجلس إدارة الاتحاد العام للمصريين في الخارج، خلال حديثه مع «الوطن»، على أهمية عدم التعامل مع الشركات الوسيطة الوهمية في مصر والتي تقوم باستجلاب العمالة، كما يجب التأكد من السفر للعمل في إحدى الجهات الرسمية سواء في القطاع الحكومي أو القطاع الخاص.
وأكد سليم أنه لا يوجد ما يسمى بالفيزا الحرة؛ إذ أن العامل الذي إقامته على شركة لا يعمل بها يعرض نفسه للمساءلة القانونية، وقد تصل العقوبة إلى الترحيل من دولة الكويت.
وأعلنت وزارة الشئون والعمل في دولة الكويت فتح سمات الدخول أمام العمالة المصرية للإقامة والعمل، بشرط الانتهاء من إجراءات الكشف الطبي في مصر باستخدام الرقم القومي قبل إجراء كشف طبي جديد في الكويت، من أجل منع التلاعب بالنتائج في حالة كانت إيجابية.
وأوضحت أنه جرى عودة تصاريح العمل للمصريين في القطاع الحكومي وفقا للمادة 17، ما يفتح المجال أمام الجهات الحكومية ايضاً لاستقدام العمالة المصرية، خصوصا في عدد من الأماكن بوزارات التربية والصحة والأوقاف والشؤون الإسلامية، وبلدية الكويت، إذ تعد أبرز الوظائف المطلوبة هي الأطباء والمدرسون والممرضون وأئمة المساجد ومغسلو الأموات وحفارو القبور، بحسب ما جاء في صحيفة «الجريدة» الكويتية.
وبالإضافة للوظائف في القطاع الحكومي، أعادت أيضا دولة الكويت منح التأشيرات للمصريين من أجل العمل في القطاع الأهلي، وفقا للمادة الـ18 من قانون العمل الكويتي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تأشيرة الكويت الكويت تأشيرات العمل فی القطاع
إقرأ أيضاً:
3 ملفات مهمة تتصدر القمة المصرية الجيبوتية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يصل الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم العاصمة الجيبوتية جيبوتي، حيث يعقد الرئيس مباحثات مع نظيره الجيبوتي إسماعيل عمر جيله تتناول سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين، والتنسيق المشترك بشأن الأوضاع الإقليمية في البحر الأحمر والقرن الإفريقي.
ونرصد أبرز ملفات المباحثات المصرية الجيبوتية:من المقرر أن تشهد المباحثات تبادل الرؤى بشأن أبرز الملفات المطروحة على الساحة الإقليمية خاصة منطقتي شرق إفريقيا والقرن الإفريقي، فضلا عن سبل تعزيز مختلف جوانب العلاقات الثنائية ومناقشة بعض القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
كما من المقرر أن تشهد المباحثات التطرق إلى الوضع في منطقة القرن الإفريقي واليمن وحالة السلم والأمن في إفريقيا وما تشهده من تحديات نتيجة تعدد الأزمات بالقارة وتناول الجهود المبذولة لاستعادة الأمن والاستقرار في المنطقة وتطورات الأوضاع في الصومال وكذا أهمية استكشاف آفاق أوسع للتعاون الثنائي لتحقيق المصالح المشتركة والاستجابة لتطلعات الشعبين الشقيقين.
ومن المقرر أن تتصدر تطورات الأوضاع في البحر الأحمر المباحثات والاتفاق على أهمية العمل المشترك لضمان استعادة الأمن في مضيق باب المندب وحركة الملاحة الطبيعية في البحر الأحمر، حيث إن مصر وجيبوتي كانتا من أكثر الدول تضررًا من التصعيد في البحر الأحمر وأهمية حرية الملاحة في هذه المنطقة الحيوية من العالم.