مصر تستقبل 66 ألف طن قمح عبر ميناء دمياط
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
أصدر المركز الإعلامي لهيئة ميناء دمياط بياناً اعلاميا جاء فيه ان الميناء استقبل خلال الـ 24 ساعة الماضية عدد 11 سفينة .. بينما غادر عدد 13 سفن ، كما وصل اجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 43 سفينة ، منها السفينة (ANTIGONI ) و التي ترفع علم جزر مارشال ويبلغ طولها 225 م وعرضها 32 م القادمة من روسيا و على متنها حمولة تقدر بـ 66 ألف طن من القمح لصالح القطاع الخاص .
وقد بلغت حركة الصادر من البضائع العامة 30246 طن تشمل : 750 طن مولاس و 6712 طن رمل صب و 7925 طن يوريا صب و 75 طن يوريا معبأ و 6400 طن اسمنت معبأ و 1729 طن كسب فول صويا و 6655 طن بضائع متنوعة .
كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 38773 طن تشمل : 19638 طن قمح و 9000 طن خردة و 8745 طن حديد و 400 طن مولاس و 990 طن خشب زان .
بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 424 حاوية مكافئة و عدد الحاويات الوارد 648 حاوية مكافئة فى حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 5538 حاوية مكافئة .
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 62779 طنًا ... بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 144980 طنًا .
كما غادر عدد 3 قطار بحمولة إجمالية 3732 طن قمح متجهين إلى صوامع شبرا و كوم ابو راضي و امبابة ، و عدد 1 قطار بعد أن فرغ عدد 50 حاوية 20 قدم متجه إلى السخنة ، بينما بلغت الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 5598 شاحنة .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دمياط الحبوب والغلال البضائع العامة الحاويات هيئة ميناء دمياط المركز الاعلامي القطاع الخاص
إقرأ أيضاً:
جريمة بشعة ..العثور على جثة طفلة داخل حاوية للنفايات نواحي سلا
استفاق سكان منطقة سيدي الطيبي، نواحي سلا، على وقع جريمة قتل بشعة، راح ضحيتها طفلة لا يتجاوز عمرها خمس سنوات.
وفي تفاصيل الحادثة المروعة، أكدت مصادر محلية أنه تم العثور على جثة الطفلة داخل حاوية للنفايات بجماعة سيدي الطيبي، بعد يوم من اختفائها في ظروف غامضة مساء يوم الإثنين 10 مارس.
ووفقًا لما أفادت به المصادر، فإن الطفلة اختفت حوالي الساعة الثامنة مساءً، الأمر الذي دفع أفراد عائلتها والجيران إلى القيام بعملية بحث واسعة للعثور عليها، لكنهم لم يفلحوا في الوصول إليها حتى صباح اليوم التالي.
الصدمة كانت كبيرة عندما تم العثور على الجثة داخل شاحنة لنقل النفايات في وقت مبكر من صباح اليوم، والتي كان يقودها أحد أفراد عائلة الطفلة، الذي يعمل في قطاع النظافة.
الشاحنة كانت متوقفة بالقرب من منزل الأسرة، مما زاد من صدمة أفراد العائلة وأبناء المنطقة.
وأظهرت المعاينة الأولية للجثة أن الطفلة كانت ضحية خنق، حيث كانت آثار خنق واضحة على رقبتها.
الأمر الذي دفع السلطات الأمنية إلى فتح تحقيق عاجل لكشف ملابسات هذه الجريمة البشعة وتحديد هوية الجاني أو الجناة.
ووفقًا لما ذكرته مصادر أمنية، فقد تم نقل الجثة إلى مستودع الأموات لإجراء التشريح الطبي، فيما بدأت عناصر الدرك الملكي بالاستماع إلى أفراد عائلة الطفلة والجيران في إطار التحقيقات الأولية.
وكانت المنطقة قد شهدت حالة من الصدمة والذهول إثر هذا الحادث المروع، حيث تجمع العديد من السكان في مكان الحادثة للتعبير عن استنكارهم الشديد للجريمة.
يُذكر أن منطقة سيدي الطيبي لم تشهد مثل هذه الجرائم البشعة في السابق، ما جعل الحادثة تثير قلقًا واسعًا في صفوف الأهالي، الذين يطالبون بتكثيف الإجراءات الأمنية في المنطقة لضمان سلامة المواطنين، خاصة الأطفال.