«القومية للأنفاق» تعلن الانتهاء من محطة بولاق الدكرور بالخط الثالث للمترو.. تخدم 7 شوارع
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
كشفت الهيئة القومية للأنفاق التفاصيل الكاملة لمحطة بولاق الدكرور، موضحة أنها إحدى محطات الجزء الثالث من المرحلة الثالثة لمترو أنفاق القاهرة الكبرى، وهي محطة سطحية قريبة من شارع ترعة الزمر وشارع ترعة زنين وشارع الشريف وشارع همفرس وشارع الجمعية وشارع ناهيا ومكتب صحة بولاق الدكرور وشارع السودان وشارع مصدق ونادي الدقي الاجتماعي وموقف أتوبيسات بولاق الدكرور واللجنة الطبية العامة بالدقي.
وأوضحت الهيئة في فيديو نشرته على صفحتها الرسمية عبر موقع التواصل الاجتماعي «فيسيوك»، أن المحطة تتكون من طابقين، طابق الرصيف وطابق صالة التذاكر، ويحتوى كل رصيف على اثنين سلم متحرك واثنين سلم ثابت كما تحتوى المحطة على 24 بوابة تذاكر، مؤكدة أنها تأتي في إطار خطة التوسع بوسائل النقل الأخضر الصديق للبيئة.
أبرز المعلومات عن الخط الثالث للمترو- الانتهاء من تنفيذ وافتتاح المرحلة الثالثة من الخط الثالث لمترو الأنفاق من العتبة إل الكيت كات وحتى إمبابة شمالاً
- جاري إنهاء المسافة حتى جامعة القاهرة جنوباً بطول إجمالي للمرحلة 17.7 كيلومتر وعدد 15 محطة
- الانتهاء من تنفيذ وافتتاح المرحلة الرابعة من الخط الثالث للمترو «هارون– عدلي منصور» بطول 11.5 كيلومتر وعدد 10 محطات بتكلفة 28.4 مليار جنيه
- توريد عدد 32 قطارا مكيفا للتشغيل على الخط الثالث للمترو «المرحلتين الثالثة والرابعة»
- تكلف توريد القطارات 8.9 مليار جنيه ودخول 28 قطارا منها إلى الخدمة
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مترو الأنفاق الخط الثالث بولاق الدكرور وزارة النقل الخط الثالث للمترو بولاق الدکرور
إقرأ أيضاً:
شريف إكرامي يكشف المستور: قنوات الأندية تخدم مصالح أشخاص وليس الجماهير
علّق شريف إكرامي، حارس مرمى نادي بيراميدز، على الجدل المثار حول تصريحات حسام حسن، المدير الفني للمنتخب الوطني، بشأن إمكانية انتقال أحمد سيد "زيزو" إلى النادي الأهلي، مشيرًا إلى أن هذه الأزمات ليست جديدة ولن تكون الأخيرة.
وكتب إكرامي عبر حسابه على منصة "إكس": "بصراحة، بعيدًا عن الانتماءات، قنوات الأندية أصبحت من أبرز أسباب تدهور الساحة الكروية وزيادة التعصب في مصر. فهي في ظاهرها قنوات إعلامية، لكنها في الواقع منابر للدفاع الأعمى عن أجندة واحدة."
وأضاف: "بدلًا من التعبير عن مصالح الأندية وتاريخها، أصبحت هذه القنوات تُستخدم لخدمة توجهات ومصالح أشخاص بعينهم، مما زاد من حدة الانقسام والتعصب بين الجماهير."
وتابع: "الإعلام الرياضي تحوّل من رسالة توعية ونشر للروح الرياضية إلى ساحة للفتنة، وحوّل المنافسة الطبيعية إلى عداوة شديدة، وطالما استمر هذا النهج، فلن يتعافى الإعلام الرياضي ولن تستقيم الكرة المصرية."
وختم حديثه قائلًا: "الجمهور من حقه أن يفهم ويستمتع، لا أن يتم استغلاله وتغييب وعيه. الأهم ليس من يفعل ذلك، ولكن لماذا أصبحنا نراه أمرًا عاديًا؟"