هل جنسية الابن تُعيق حصوله على معاش والده؟.. هيئة التأمينات تجيب
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
وضعت الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية، شروطًا للأبناء المُستفيدين من المعاش للشخص المؤمن عليه سواء في القطاع الحكومي أو الخاص، حتى يتمكّنوا من الحصول عليه.
هل الجنسية مصرية شرط الحصول على معاش الأب؟ولكن هناك تساؤل حول هل يُشترط للابن أو الابنة أن يكونوا مصريين الجنسية للحصول على معاش؟ وأجابت مصادر في التأمينات الاجتماعية، بأنَّ استحقاق الابن أو الابنة للمعاش لا يتأثر بحمل جنسية غير مصرية، لأن ذلك لا يؤثر في استحقاقهم له.
وحددت هيئة التأمينات الاجتماعية، شروطًا للابن حتى يستحق المعاش عن والده وهي ألا يكون قد بلغ السن القانوني الـ21، ومن الممكن أن يستكمل حتى سن 26 عامًا إذا كان في مرحلة الدراسة، أو في حالة عجز تمنعه من ممارسة عمل للحصول على مصدر رزق منه.
أما بالنسبة للابنة، فحتى تتمكّن من الحصول على معاش والدها، فيجب ألا تكون متزوجة، أو تكون أرملة، كما يُشترط أيضًا أن يكون راتبها -إن كانت تعمل- أقل من معاش والدها حينها يتمّ أخذ الفرق بين المعاشين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المعاشات المعاش التأمينات الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية الجنسية المصرية على معاش
إقرأ أيضاً:
كيف غير حادث مسار حياة بشار الأسد وأوصله إلى رأس السلطة؟
قال الإعلامي عادل حمودة، إنه حسب العرف السائد في العائلات السامية العربية واليهوديةـ يتولى الابن الأكبر إدارة أعمال العائلة، حتى لو كان ذلك العمل حكم البلاد، ويتبع الأبن الثاني مهنة علمية «الطب أو القانون»، ويحصل الابن الثالث على وظيفة حكومية مؤمنة «خاصة في الجيش»، وغالبا ما يكون الابن الرابع بلا فائدة، فيما اختار حافظ الأسد ابنه الأكبر باسل ليخلفه.
وفاة باسل تجعل بشار وريث عرش الأسدوأوضح «حمودة» خلال برنامجه «واجه الحقيقة» المذاع على شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن باسل الأسد كان مهندسًا مدنيًا مظليًا وفارسا رياضيًا، وكان أول دفعته في الكلية الحربية وقيادة الأركان والقفز بالمظلة، وتسلم قيادة الحرس الجمهوري، وكل مواصفاته كانت ترشحه لخلافة أبيه، ولكن في 21 يناير 1994 فقدته العائلة.
وذكر حمودة، أنا باسل كان يقود سيارته من نوع مرسيدس بسرعة عالية وسط ضباب كثيف، حين كان يتجه إلى مطار دمشق ليستقل رحلة خاصة مستأجرة إلى فرانكفورت في طريقه الى عطلة تزلج على الجليد في جبال الألب، ولكن السيارة اصطدمت بحاجز، وبسبب عدم وضع حزام الأمان توفى على الفور، وفقدت عائلة الأسد الوريث الأول، وجاء الدور إجباريًا على الوريث الثاني «بشار الأسد».