تأجيل محاكمة متهم بقضية أحداث كفر حكيم لجلسة 2 يونيو
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
قررت الدائرة الأولى إرهاب المنعقدة ببدر اليوم برئاسة المستشار محمد السعيد الشربيني، تأجيل إعادة محاكمة متهم وآخرين سبق الحكم عليهم فى القضية المعروفة إعلامياً بـ"حرق كنيسة كفر حكيم"، لجلسة 2 يونيو للمرافعة.
يذكر أن المتهمين في هذه القضية، صدر ضدهم حكم غيابي بالسجن المؤبد، لكونهم كانوا هاربين وألقي القبض على بعضهم مؤخراً، فقاموا باتخاذ إعادة إجراءات محاكمتهم من جديد حضوريًا أمام الدائرة الأولى إرهاب.
وحدد قانون مكافحة الإرهاب فى المادة 12 عقوبة إنشاء أو إدارة جماعة إرهابية، ومتى تصل هذه الجريمة الإعدام، ونصت على "يُعاقب بالإعدام أو السجن المؤبد كل من أنشأ أو أسس أو نظم أو إدارة جماعة إرهابية، أو تولى زعامة أو قيادة فيها.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: احداث كفر حكيم الجنايات اخبار الحوادث
إقرأ أيضاً:
علاقة غير شرعية .. تأجيل محاكمة سيدتين وآخرين بتهمة قتل طبيب التجمع
أجلت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة في مجمع محاكم التجمع الخامس، محاكمة سيدتين واثنين آخرين متهمين بقتل طبيب التجمع الخامس لجلسة 19 فبراير.
وفي الجلسة السابقة، انهارت المتهمة الاولى والثانية عقب صدور قرار من محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بمجمع محاكم التجمع الخامس، بتأجيل محاكمة 4 أشخاص بقتـ.ـل طبيب التجمع الخامس لسرقته.
وظهرت المتهمتان داخل قفص الاتهام وهما يتحدثان مع أسرتها والدموع تنهمر من عينيها.
وكشف أمر إحالة المتهمين، أنهم بدائرة قسم التجمع الخامس بمحافظة القاهرة، أن 2 من المتهمين، "سيدتين" وآخرين قتلا المجني عليه عمداً بغير سبق إصرار أو ترصد، بأن نسجوا له مخططا محكما أهدوه سلفًا مع المتهمين الأخيرين، ضامرتين الشر في نفسيهما لسلب مال ضحيتهم، فكمنت الأولى خارجه وخَلَت به الثانية وراودته عن نفسه.
أوضح أمر الإحالة أن المتهمة الأولى كانت على علاقة غير شرعية مع المجني عليه طبيب التجمع.
وأضاف أمر الإحالة أنه وما أن انطلت عَلَيْهِ حيلتها؛ تجرد من ثيابه، فهمت في تكبيله، فسبر غور حيلتها فقاومها، فهرعت لتمكن الأولى من دلوف مسكنه، فعاونتها وأبرحتاه ضربا بأنحاء متفرقة من جسده، حتى خارت قواه، واستبد به الردى؛ ففرغت طاقته، فوثقتا يديه وقدميه، وكمما فاه بأدوات أعدتا إياها سلفًا، وهي قفزان ولاصق طبي، وسلك كهربائي التقطتاه من مسرح الواقعة؛ لشل مقاومته والحول دون استغاثته، وقامتا بخنقه مُستخدمتين في ذلك أدوات “أوشحة”، قاصدتان من ذلك إزهاق روحه، فأحدثتا به إصابته المبينة بتقرير الصفة التشريحية، والتي أودت بحياته على النحو المبين بالتحقيقات.