شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن تدشين 3 مدارس في راس المتن . الحلبي اذا تعاونا جميعاً نستطيع ان نجتاز تحديات السنة الدراسية المُقبلة، دشّن وزير التربية والتعليم العالي في حكومة تصريف الاعمال القاضي عباس الحلبي مدرسة الشبانية الرسمية بعد ترميمها ومبنى ثانوية نجيب بك صالحة ومبنى .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تدشين 3 مدارس في "راس المتن".

.. الحلبي: اذا تعاونا جميعاً نستطيع ان نجتاز تحديات السنة الدراسية المُقبلة ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تدشين 3 مدارس في "راس المتن"... الحلبي: اذا تعاونا...
دشّن وزير التربية والتعليم العالي في حكومة تصريف الاعمال القاضي عباس الحلبي مدرسة الشبانية الرسمية بعد ترميمها ومبنى ثانوية نجيب بك صالحة ومبنى مدرسة المربية نبيهة غرز الدين في راس المتن بعد ترميمهما ايضا. مدرسة الشبانية المحطة الأولى كانت في الشبانية، حيث حضر احتفال التدشين امين سر "اللقاء الديموقراطي" النائب هادي ابو الحسن، رئيس اتحاد بلديات المتن الاعلى - رئيس بلدية الشبانية كريم سركيس، ممثل مفوض التربية والتعليم في الحزب التقدمي الاشتراكي سليمان ابو مغلبيه ومدراء مدارس وافراد الهيئات التعليمية.

وشكر فريق الهندسة في الوزارة بشخص مايا سماحة وجميع المهندسين الذين كانوا على الارض مع المقاولين والاستشاريين، وقال:" ليس كل يوم نستطيع ان نرمم مدرسة لكن عندما نرمم ونتكلف اموالا علينا ان نأخذ نتيجة طويلة الأمد"، واكد ان "هذه المنطقة هي منطقة عيش واحد ولها تاريخ في العيش الواحد ، وكل مساحة فيها هي مساحة مشتركة بين جميع السكان"، ولفت الى "وجود 48 مدرسة قيد الترميم حاليا، وعند الانتهاء من ترميمها سيكون هناك عدد مماثل. ولدينا خطة تتعلق بـ 850 منشأة تابعة لوزارة التربية وهي مدارس ودور معلمين ومهنيات سنزودها بأجهزة الطاقة الشمسية، لتخفيف عبىء الانارة وعدم توفر الكهرباء".

واكد "للاساتذة والمعلمين ان الوزارة لن تقصر في السعي الى تعزيز وضعية الاستاذ في التعليم الرسمي، ونقدر التضحيات التي يقدمها منذ اربع سنوات من اللحم الحي للمحافظة على استمرارية المدرسة الرسمية، نحن معكم لتحصيل ما امكن بما يعزز على الاقل الحد الادنى من العيش الكريم".

 ثانوية نجيب بك صالحة ومدرسة المربية نبيهة غرز ومن الشبانية توجه الحلبي والوفد المرافق الى راس المتن ودشن مبنى ثانوية نجيب بك صالحة ومبنى مدرسة المربية نبيهة غرز الدين بعد ترميمهما، في حضور النائب ابو الحسن، القاضي الشيخ غاندي مكارم، رئيس البلدية رجا ابو رسلان وفاعليات

وتابع:"إيماني بالتعليم الرسمي ورهاني عليه ليلعب دوره الوطني الجامع، جعلني أجتهد مع المانحين والداعمين لجعل مباني المدارس الرسمية واحة جميلة وجاذبة للتلاميذ، من هنا كان التركيز على متانة المباني وجمالها وتجهيزها وتأهيل مرافقها من المياه النظيفة والطاقة الشمسية والملاعب ومواقف السيارات، إلى المصاعد والممرات المعدة للكراسي المدولبة والمختبرات والروضات الملونة الفرحة ، ما يجعلها مدارس وثانويات دامجة وقادرة على احتضان جميع المتعلمين مهما كانت حاجاتهم وطاقاتهم ، لأن المدرسة الرسمية هي الحاضنة للجميع".

وتابع:"لقد أنجزنا ترميم مجموعات من المدارس بتمويلات مختلفة، وإن ترميم هذه المدارس وإضافة أقسام إلى مبانيها، إنما تم بتمويل من القرض الدولي المعد للتربيةS2R2 ، وذلك من ضمن مجموعة مدارس بلغ عددها 48 مدرسة وثانوية رسمية في جميع المناطق اللبنانية، وقد تم ذلك عبر مناقصات رسمية وبحسب الأصول المعتمدة".

واضاف:"لقد أثبت تاريخ المؤسسات التربوية أن المديرين المربين الصالحين، يتركون بصماتهم في نفوس الأجيال ويطبعون المدارس بطابع شخصياتهم، وأن أبناء المجتمع يحملون جميلهم وتضحياتهم في قلوبهم وضمائرهم ولهذا كانت تسمية المتوسطة بإسم المعلمة نبيهة غرزالدين التي عاصرناها ولاحظنا مقدرتها على تشريف موقعها التربوي، وهي تنتمي إلى جيل ربى وعلم، وكانت هي قدوة صالحة لأجيال المعلمين الذين أتوا بعدها، ولكننا اليوم نفتقدهم لأن مثيلهم لم يعد كثيرا".

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تدشين 3 مدارس في "راس المتن"... الحلبي: اذا تعاونا جميعاً نستطيع ان نجتاز تحديات السنة الدراسية المُقبلة وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الحكومة الإسرائيلية تقر: لا نستطيع تأمين المساعدات إلى غزة

علقت إسرائيل على الاتهامات المتكررة التي تلاحقها بشأن تقاعسها عن عمليات سرقة شاحنات المساعدات، التي يتم إدخالها إلى قطاع غزة، وأنها تتعمد ذلك لتزيد معاناة الفلسطينيين.

وفي هذا السياق، أفادت صحيفة "هآرتس"، أن "الحكومة الإسرائيلية أبلغت المحكمة العليا أن إسرائيل لا تسيطر فعليا على قطاع غزة، ولا تستطيع تأمين دخول شاحنات المساعدات".

وأضافت الحكومة، أنها "لن تسمح بإدخال المواد الغذائية إلى القطاع عبر تجار مستقلين".

وفي وقت سابق، كشفت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، أن "عصابات تسرق المساعدات الإنسانية في غزة، وتعمل بحرية في مناطق يسيطر عليها الجيش الإسرائيلي".

وذكرت الصحيفة أن "عمليات قتل واختطاف لسائقي شاحنات المساعدات تتم في محيط معبر كرم أبو سالم الذي يسيطر عليه الجيش الإسرائيلي، وسط رفض السلطات الإسرائيلية اتخاذ تدابير لحماية القوافل، أو حتى السماح للشرطة المدنية بالعمل على تأمينها.

وأفادت أن "مذكرة داخلية للأمم المتحدة أوضحت أن تلك العصابات تستفيد من تساهل، إن لم يكن حماية الجيش الإسرائيلي"، وأن "قائد إحدى هذه العصابات أنشأ قاعدة بمنطقة سيطرة الجيش الإسرائيلي".

وكانت منظمات دولية وإغاثية قد وجهت اتهامات لإسرائيل بغض الطرف، وفي بعض الأحيان تسهيل عمل عصابات مسلحة، تعمل على سرقة شاحنات المساعدات في مناطق يسيطر عليها الجيش الإسرائيلي بقطاع غزة، مما يعد جزءا من سياسة تجويع للسكان.

وذكرت 29 منظمة دولية غير حكومية في تقرير مشترك، أن الجيش الإسرائيلي "يشجع على نهب المساعدات الإنسانية، عبر مهاجمة قوات الشرطة التابعة لحماس، بهدف منعها من تأمين حركة هذه المساعدات".

مقالات مشابهة

  • الإجازات الرسمية 2025.. موعد وآخر إجازة خلال العام الجديد
  • الحكومة الإسرائيلية تقر: لا نستطيع تأمين المساعدات إلى غزة
  • إسرائيل: لا نستطيع تأمين دخول المساعدات إلى غزة
  • للمعلمين والمتعلمين... الحلبي يطلق حزم الإنترنت المجانية
  • مقتل 8 وإصابة 18 في هجوم روسي جنوب أوكرانيا
  • المدارس تتغنى بأمجاد عمان احتفالا بالعيد الوطني المجيد
  • لسوء النظافة والتلاعب في سجلات الحضور.. مدير تعليم سوهاج يُحيل عدد من مديري مدارس البلينا للتحقيق
  • لمخالفاتهم القرارات.. إحالة مديري 3 مدارس بإدارة البلينا بسوهاج للتحقيق
  • عاطف عبد اللطيف: مرسى علم مؤهلة لتكون قبلة السياحية العالمية بحلول 2025 بدعم الدولة لها
  • الدفاع المدني بغزة: لا نستطيع العمل في الشمال بسبب تهديدات القصف الإسرائيلي