مندوب فلسطين بالجامعة العربية: الاحتلال يواصل قتل الفلسطينيين الأبرياء في غزة
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
اكد مندوب فلسطين بالجامعة العربية، ان الاحتلال يواصل قتل مزيد من الفلسطينيين الأبرياء في قطاع غزة، موضحا ان الاحتلال الإسرائيلي هدم القانون الدولي على مدار 180 يوما من العدوان على غزة، ورفض الانصياع للقانون الدولي ولم توقف إطلاق النار خلال شهر رمضان.
وتابع مندوب فلسطين بالجامعة العربية، في كلمته خلال دورة غير عادية على مستوى المندوبين الدائمين لبحث الحراك العربي لدعم القضية الفلسطينية، ان إسرائيل قتلت 2422 فلسطينيا منذ قرار محكمة العدل الدولية بفرض التدابير المؤقتة، محذرا إسرائيل من شن عملية عسكرية في رفح الفلسطينية وتداعياتها على أكثر من مليون نازح.
واوضح مندوب فلسطين بالجامعة العربية، ان تصدير السلاح والذخائر لإسرائيل يجعل الجهة المصدرة شريكا في جرائم الاحتلال، لافتا الى ان استمرار إسرائيل في جرائم الإبادة ضد الشعب الفلسطيني في غزة يستوجب تفعيل مواد الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة.
كما دعا مجلس الأمن لاتخاذ قرار يجبر إسرائيل على وقف إطلاق النار في قطاع غزة وفرض عقوبات على الاحتلال، والذي يواصل تنفيذ الاقتحامات اليومية للمدن الفلسطينية ويعتقل آلاف الفلسطينيين في ظروف غير إنسانية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فلسطين إسرائيل اقتحامات الاحتلال الإسرائيلي الجامعة العربية مندوب فلسطین بالجامعة العربیة
إقرأ أيضاً:
"القاهرة الإخبارية": الاحتلال الإسرائيلي يواصل مداهماته واعتقالاته في الضفة الغربية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت مراسلة "القاهرة الإخبارية" من رام الله، ولاء السلامين، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي تواصل عمليات المداهمة والاعتقال في مختلف مناطق الضفة الغربية، حيث دخلت قوات الاحتلال إلى حي كفر عقب شمال القدس، واعتدت على شبان فلسطينيين خلال مواجهات اندلعت أثناء استقبال الأسرى المحررين.
وأشارت الى تدمير قوات الاحتلال للبنية التحتية في مدينة جنين ومخيمها، حيث لا تزال العملية العسكرية مستمرة لليوم الخامس على التوالي، كما قامت قوات الاحتلال بتفجير مركبة فارغة، وواصلت اقتحام القرى المجاورة لمخيم جنين، مثل بلدتي قباطية وسيلة الحارثية، واعتقلت عددًا من الفلسطينيين.
وأوضحت السلامين، أن قوات الاحتلال تقوم بتدمير المنازل وإحراقها في مخيم جنين، كما تسعى لتهجير العائلات الفلسطينية من منازلها من خلال الضغط عليها بشكل مكثف، فالعديد من العائلات نزحت إلى القرى المجاورة، في حين تم تخصيص مراكز إيواء للنازحين الذين أجبروا على ترك منازلهم بسبب القصف والتهديدات المستمرة من قبل الاحتلال.