الزعبي يعلن إغلاق حسابات سواليف وحساباته الشخصية في مواقع التواصل
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن الزعبي يعلن إغلاق حسابات سواليف وحساباته الشخصية في مواقع التواصل، سواليف كتب الكاتب أحمد_حسن_الزعبي منشورا عبر صفحته الشخصية في الفيسبوك ، أعلن فيه عن إغلاق حسابات موقع .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الزعبي يعلن إغلاق حسابات سواليف وحساباته الشخصية في مواقع التواصل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
#سواليف
كتب الكاتب #أحمد_حسن_الزعبي منشورا عبر صفحته الشخصية في #الفيسبوك ، أعلن فيه عن إغلاق #حسابات موقع #سواليف_الإخباري وحساباته الشخصية على #مواقع_التواصل_الاجتماعي جميعها ، وذلك احتجاجا على إقرار #قانون_الجرائم_الالكترونية .
وقال الزعبي في منشوره :
إعلان إغلاق..
بعد أن يكمل #قانون_الجرائم_الالكترونية مراحله التشريعية المتبقية ، اعلن انا أحمد حسن الزعبي ناشر موقع سواليف الاخباري اغلاق جميع حسابات الموقع على مختلف وسائل التواصل الاجتماعي ،كما أعلن اغلاق حساباتي الشخصية على جميع مواقع التواصل احتجاجا على اقرار #القانون_العرفي، وادرس اغلاق الموقع الاخباري نهاية هذا العام، افضل أن احافظ على مبادئي وقيمي ورسالتي على ان أكتب ما يرضيهم او يخيفني او انزل نحو السخف ، سأبقى سيد نفسي وسيد في ارضي ، ولا أرضى ان اكون من عبيد الحقل او عبيد المنزل ، ومهما كانت صخرة القوانين ثقيلة سنبقى نردد تحت وهج هذا القيظ العرفي الجويل .. أحد أحد ..ووطن وطن.
أحمد حسن الزعبي
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الزعبي يعلن إغلاق حسابات سواليف وحساباته الشخصية في مواقع التواصل وتم نقلها من سواليف نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
"توقفوا عن توظيف البشر".. حملة إعلانية تشعل مواقع التواصل
في خطوة وُصفت بـ "الاستفزازية"، أطلقت شركة ناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي تدعى Artisan حملة إعلانية مثيرة للجدل في شوارع سان فرانسيسكو، تصدرتها عبارة "توقفوا عن توظيف البشر".
الحملة، التي نُشرت عبر لوحات إعلانية ضخمة، لم تكتفِ بتحدي مكانة البشر في سوق العمل، بل عمدت إلى تصويرهم كفائض غير ضروري، مما فجّر موجة من السخط على مواقع التواصل الاجتماعي.
وتُروّج الشركة لوكيل مبيعات مدعوم بالذكاء الاصطناعي يحمل نفس اسمها، وتُزين إعلاناتها بعبارات مثيرة للجدل مثل: "عمالنا لن يشتكوا من توازن العمل والحياة"، و"كاميرات Artisan في اجتماعات زووم Zoom لن تتعطل أبداً"، إلى جانب شعار رئيسي نصّه: "عصر الموظفين المدعومين بالذكاء الاصطناعي قد بدأ".
لكن ما زاد من وتيرة الأزمة هو الاستخدام المكثف لعبارة "توقفوا عن توظيف البشر"، التي انتشرت بجانب صور افتراضية لوجه امرأة تحمل ملامح غير طبيعية، تمثل إحدى الشخصيات الافتراضية للذكاء الاصطناعي.
واجهت الحملة انتقادات لاذعة على الإنترنت، لدرجة أنها وُصفت بـ"الكابوس"، فيما أشعلت نقاشات ساخطة على منصات مثل Reddit وإكس، حيث عبّر أحد المغردين عن غضبه قائلاً: "ما الذي يجب علينا فعله كجنس بشري؟"، مشيراً إلى الأبعاد الأخلاقية والإنسانية التي تجاهلتها الحملة.
ومع تزايد الغضب، لم تقتصر الردود على الإنترنت فقط، بل تجاوزتها إلى الشوارع، حيث أقدم أحد الأشخاص على تمزيق وتحطيم إحدى اللوحات الإعلانية للشركة، لأنه "في مدينة تعاني من أزمة إسكان خانقة وتضم أعداداً كبيرة من المشردين، بدت الحملة منفصلة عن الواقع المأساوي، بل ومستفزة لمشاعر الناس أيضاً"، على حد تعبيره.
وما زاد من مأساوية المشهد كانت إحدى الصور التي أثارت استهجاناً واسعاً عندما أظهرت رجلاً فقيراً يقف بجوار لوحة إعلانية تحمل الشعار المثير للجدل، في مشهد لخص عمق الأزمة الاجتماعية التي تجاهلتها الشركة.
على الرغم من موجة الغضب، يبدو أن جاسبار كارمايكل-جاك، الرئيس التنفيذي لشركة Artisan، لا يرى في الحملة أي تناقض مع رؤيته؛ ففي تصريحات لموقع SFGate، قال: "نعم، الحملة تبدو استفزازية، لكن الذكاء الاصطناعي كذلك، العالم يتغير، وطريقة عمله تتغير معه أيضاً".
غير أنه حاول التخفيف من وطأة الرسائل الإعلانية في حديثه مع صحيفة San Francisco Chronicle، قائلاً: "نحن نحب البشر. في الواقع، نحن نوظف العديد منهم الآن، لا أعتقد أن الناس يجب أن يتوقفوا عن توظيف البشر".
بحسب تحليل موقع Futurism، يبدو أن حملة Artisan أزاحت الستار عن المعضلة الأخلاقية التي تتجنبها الشركات التقنية الكبرى عادةً، وهي حقيقة أن التوجه نحو الأتمتة والذكاء الاصطناعي قد يهدد بشكل مباشر دور الإنسان في سوق العمل.
وفي ظل هذه العاصفة، تفتح الحملة كذلك باب النقاش مجدداً حول العلاقة بين التقنية والإنسان، ومستقبل الوظائف، وحدود الابتكار في ظل واقع اجتماعي يرزح تحت وطأة الأزمات، وبينما تروج الشركات للتغيير، يبقى السؤال الأهم: هل سيبقى الإنسان حاضراً في معادلة الغد؟