بعد سخريتها من تايلور سويفت.. بيلي ايليش تدافع عن نفسها وتوضح
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
أثارت المغنية العالمية "بيلي ايليش" ضجّة كبيرة بسبب أحدث تصريحاتها التي اعتبرها البعض حملت بعض السخرية من زميلتها الفنانة تايلور سويفت خلال تصريحاتها مع مجلة بيلبورد.
اقرأ ايضاًبيلي آيليش تسخر من تايلور سويفت وتقلل من قيمة أعمالها .. ما القصة؟بيلي ايليش تدافع عن نفسها وترد على سخريتها تايلور سويفتأثارت ايليش في الأيام الماضية الكثير من الجدل، خلال حوار لها مع مجلة بيلبورد حيث قالت: "لم اصل لهذه الشهرى بسبب التغليف المسرف"، وهو التصريح الذي قال الجمهور إن الفنانة العالمية قصدت به السخرية من زميلتها تايلور سويفت التي تغلف ألبوماتها بـ الـ"فينيل".
وأضافت بيلي في تصريحاتها: "نعيش في هذا العصر، وهناك عدد من الفنانين الذين يصنعوا الفينيل والتعبئة المختلفة التي تعتبر ضارة بالبيئة، كما انها تحقق أرقامًا غير مقنعة أبدًا".
كما عبرت ايلي عن غضبها بسبب قيام عدد من الفنانيين بإعادة انتاج ألبومات قديمة لهم وبيعا من جديد لتحقيق مبيعات اعلى، وهو ما تقوم به سويفت منذ عام 2022.
اقرأ ايضاًشاكيرا وتايلور سويفت في طريقهما نحو تعاون موسيقي جديد.. ما حقيقة الأمر؟وبسبب هذه التصريحات تعرضت ايلي للهجوم لا سيما من قبل جمهور سويفت الذي اتهمها بالسخرية من الأخيرة، مما دفعها للرد وقالت: "يجب على الناس أن تتوقف عن وضع الكلمات في فمي، لم أقصد شخصًا معينًا، هذه مشاكل عالم الموسيقى بالفعل".
واعترفت بيلي أنها أيضا اصدرت نسخ من الفينيل المصنوعة من مواد معاد تدويرها، وعلقت: "نحن جميعًا جزء من مشكلة المناخ ويجب علينا أن نفعل الأفضل.
Billie Eilish says her vinyl call-out was NOT about Taylor Swift https://t.co/eGupjhzfiX
— Out Magazine (@outmagazine) April 2, 2024المصدر: البوابة
كلمات دلالية: تايلور سويفت بيلي ايليش أخبار المشاهير تایلور سویفت
إقرأ أيضاً:
هناك فرق كبير بين السودان وإسرائيل.. السودان زمن الإنقاذ كان “دولة مارقة”
قد يقارن البعض قرار المحكمة الجنائية ضد نتياهو بقرارها ضد البشير وأنه رغم ضعف النظام والسودان ككل إلا أن قرار الجنائية ضد البشير لا تأثير له.
ولكن هناك فرق كبير بين السودان وإسرائيل. السودان زمن الإنقاذ كان “دولة مارقة”، و عندما صدرت المذكرة ضد البشير لم يكن لدى النظام أي ارتباط بالغرب أساسا لا بأوروبا ولا أمريكا. النظام نفسه كان معاديا للغرب من البداية.
بالنسبة لإسرائيل الوضع مختلف. فهي بشكل ما تستمد وجودها كله من الغرب، وارتباطها بأوروبا ارتباط حيوي ومهم بالنسبة لها ولوجودها. وهي كانت دائما تقدم نفسها في الغرب وأمام كل العالم كضحية وأنها محاصرة بأعداء همج وبرابرة وأنها واحة الديمقراطية والتقدم في المنطقة. هذه الصورة التي تقدم بها إسرائيل نفسها للعالم تتغير الآن وبشكل درامي.
البشير لم يخسر الكثير عندما لم يعد قادرا إلى السفر إلى فرنسا مثلا أو هولندا، وذلك لا يعني له شيء. بالنسبة لنتياهو الأمر مختلف تماما.
النقطة الأخرى والأهم أن هذه مجرد البداية. قد نرى غدا قادة إسرائيل الآخرين مطاردين في المحاكم في أوروبا وفي غيرها وما أكثر جرائمهم. وربما أصبحوا، لسخرية القدر، مثل ضباط هتلر النازيين الذين طاردتهم إسرائيل نفسها. أنت تتكلم هنا عن جرائم حرب مستمرة لعشرات السنوات في فلسطين وأيضا في لبنان، مجازر عديدة مثل صبرا وشاتيلا قد ينفض الغبار عنها وتتم مطاردة المتورطين فيها.
بكل المقاييس حدث اليوم هو حدث تاريخي.
حليم عباس