7 مهن مطلوبة في الكويت بعد عودة التصاريح الاهلية للمصريين
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
اعادت الكويت فتح تصاريح العمل للمصريين في القطاع الأهلي بعد توقف استمر نحو 16 شهر تقريبًا. وذلك بعد أقل من شهر من عودة تصاريح العمل للمصريين في القطاع الحكومي الكويتي.
وقالت مصادر اعلامية متطابقة في الكويت من بينها صحيفة الجريدة المحلية "إن منح التأشيرات للمصريين من أجل العمل في القطاع الأهلي الكويتي جاء وفقا للمادة الـ18 من قانون العمل الكويتي، التي تنص على «أن التلميذ المهني والعامل المتدرب يلتزمان بالعمل بعد انتهاء مدة التعليم أو التدريب لدى صاحب العمل لمدة مماثلة لمدة التلمذة أو التدريب أو بحد أقصى خمس سنوات، فإذا أخل بهذا الالتزام كان لصاحب العمل أن يسترد منه المصروفات التي تحملها في سبيل تعليمه أو تدريبه بنسبة ما تبقى من المدة الواجب قضائها في العمل».
الوظائف المسموح العمل بها حاليا في وزارات التربية والصحة والأوقاف والشؤون الإسلامية وبلدية الكويت، واشارت التقارير ايضا الى ان الوظائف المطلوبة في الكويت هي أطباء ومدرسون وممرضون وأئمة مساجد ومغسلو أموات وحفارو قبور.
واشترطت القوى العاملة الكويتية لإصدار تصاريح العمل للمتقدمين، إجراء فحص طبي في المعامل الرسمية، و إدراج الرقم القومي المصري للعامل على الأوراق الرسمية، وذلك منعًا للتلاعب بالنتائج في حالة كانت إيجابية.
وكانت الإدارة العامة لشؤون الإقامة في الكويت عقدت في السابع من مارس الماضي 2024 اجتماعا مع هيئة القوى العاملة شهد الاتفاق على عودة تصاريح العمل للمصريين في القطاع الحكومي وفقا للمادة 17، وبعدها بفترة وجيزة تمت الإشارة إلى التنسيق مع الهيئة العامة للقوى العاملة والسفارة الكويتية لدى القاهرة من أجل فتح الطلبات بالقطاع الأهلي.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: تصاریح العمل فی الکویت فی القطاع
إقرأ أيضاً:
وزارة الصحة تبحث سبل التعاون مع وفد من الخارجية الفرنسية ووكالة “خبرة فرنسا”
دمشق-سانا
بحث القائم بأعمال وزارة الصحة الدكتور ماهر الشرع مع وفد من الخارجية الفرنسية ووكالة “خبرة فرنسا”، سبل التعاون في المجال الصحي، بما يسهم في تعزيز جودة الخدمات الصحية.
وأوضح الدكتور الشرع خلال الاجتماع الذي عقد اليوم في مبنى الوزارة بدمشق أن القطاع الصحي متهالك، ومن الضروري التنسيق مع جميع الدول والمنظمات والوفود الطبية لتأمين الاحتياجات الكثيرة التي تنقصه حسب الأولويات.
وناقش الجانبان التحديات التي تواجه القطاع الصحي في سوريا وآفاق التعاون للنهوض به، والتوسع في خطط العمل المستقبلية بمختلف المجالات الصحية، مشددين على ضرورة العمل معاً لتأهيل البنى التحتية للمنشآت الصحية وترميم ما دمر منها، وتأمين المستلزمات والأجهزة والمعدات الطبية، وتبادل الخبرات بهدف رفع الكفاءات والخبرات العلمية والطبية.
وأعرب أعضاء الوفد عن استعدادهم لتنفيذ خطط العمل المشتركة مع الوزارة لتطوير القطاع الصحي, مبينين أن وكالة ”خبرة الفرنسية “هي الوكالة العامة الفرنسية للتعاون الدولي وتعمل في إطار برامج الاستقرار وتهيئة الظروف اللازمة لإنهاء الأزمات بشكل مستدام، وتعزيز الأمن الإنساني ودعم قدرة المجتمعات المتضررة على الصمود.
واستعرض الوفد دور أنظمة الرعاية الصحية الأولية في تعزيز الصحة العامة، مؤكدين التزام الوكالة بمواصلة التعاون وتقديم كل أوجه الدعم لتعزيز جودة الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين.
حضر الاجتماع معاون القائم بأعمال الوزارة الدكتور حسين الخطيب، ومدير مديرية التخطيط والتعاون الدولي الدكتور زهير قراط.