دياب لـ "إنرجي": وجود هاجر زوجتي نور لي كتير في حياتي
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
كشف الفنان دياب، الكثير من تفاصيل حياته الشخصية وعن طبيعة الصور التي يفضل الحصول عليها وذلك خلال برنامج "ألبوم صور"، على راديو إنرجي 92.1، مع إيناس سلامة الشواف.
وقال دياب: "لا أحب التعديل في الصور كثيرًا، أحب أن يرآني الجمهور بشكل طبيعي ولذلك الكثير حين يقابلني يحس إني شبهه".
وعن محاولته تصحيح صورته أمام الآخرين، قال: "في حالة أن شخص قريب مني فهم غلط لا أحاول تصحيح الصورة التي وصلت له، لأنه يعرف شخصيتي جيدًا".
وتابع دياب: "أحكم على الأشخاص من خلال التعامل والعشرة معهم وليس من خلال موقف ثابت وأغلب الوقت أتوقع حسن النية".
وعن زوجته، قال: "هي شريكتي وأكثر شخص قادر يستوعبني وشايفة عيوبي كويس، وجود هاجر مراتي نور لي كتير في حياتي".
وعن مسح أشخاص من حياته، قال:" ينفع نعمل كروب ومسح لأشخاص مختلفة في حياتنا، وخلال السنين اللي فاتت اتصدمت في ناس كتيرة والآن مش موجودين في حياتي".
وأكمل دياب حديثه، قائلًا: "اعتذر في الكثير من المواقف في حالة فهمت الصورة أو الموقف غلط، وفي نفس الوقت أنا شخص عصبي ومندفع ولكن بسبب الخبرة والعمر اكتسبت صبر في التعامل مع الأمور وكل الزوايا للمواقف المختلفة".
حنين دياب للذكريات
وعن صور الطفولة والأبيض والأسود، قال: "على الرغم من أن الماضي عندي كان قاسي، بس أشعر بالحنين لوالدتي وبيتنا القديم في حي إمبابة وأحن ليهم واتمني لو عندى آلة زمن ترجعني ساعة أحضن الناس وارجع".
وبسؤاله عن الصور الخاصة بالأحداث في فلسطين وغزة، قال:" الصور والفيديوهات الموثقة فرقت كتير في توصيل المعلومة للغرب".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة دياب الفنان دياب راديو إنرجي طفولة
إقرأ أيضاً:
بشير عبد الفتاح: قانون لجوء الأجانب يمنحهم الكثير من الحقوق
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور بشير عبد الفتاح، الخبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، إن مصر لم تكن تمتلك قانون في الماضي يُنظم أوضاع اللاجئين أو يُحدد حقوق اللاجئ أو مدة إقامته، وهذه الأمور كانت متروكة لمفوضية اللاجئين التابعة للأمم المتحدة الموجودة في مصر.
وأضاف "عبد الفتاح"، خلال حواره مع الإعلامي هيثم بسام، ببرنامج "حقك مع المشاكس"، المذاع على فضائية "القاهرة والناس"، أن مفوضية اللاجئين كانت هي المعنية بإدارة ملف اللاجئين في مصر، ودور الدولة المصرية كان غائبًا طيلة السنوات الماضية في هذا الملف، مشيرًا إلى أن إصدار قانون لجوء الأجانب يُساهم في إعادة السيادة التشريعية المصرية في هذا الأمر، حيث تقرر الدولة حقوق اللاجئ وكيفية التعامل معه.
وأوضح أن قانون لجوء الأجانب يقوم بإعداد حالة من التوزان بين حقوق اللاجئين والأمن القومي والاتفاقيات الدولية، مشيرًا إلى أن قانون لجوء الأجانب يمنح اللاجئ الكثير من الحقوق، ويُمثل نقلة تشريعية مهمة للغاية.