ثالث مجاعة بالعالم.. أكسيوس: رد أمريكي قوي على إسرائيل بسبب عملية رفح
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
كشفت منصة “أكسيوس” الأمريكية أن هناك مصادر أكدت لها الانقسامات المتصاعدة بين واشنطن وتل أبيب بشأن عملية رفح.
وذكرت المصادر أن هذا ظهر بوضوح في اجتماع عبر الفيديو بين كبار المسئولين.
وقالت إن الأمريكيين أبلغوا الإسرائيليين أن الخطة بشأن العملية في رفح غير مقنعة وغير قابلة للتنفيذ، مؤكدة بذلك ما سبق وما نشرته أكسيوس قبل ساعات.
وفي تحديث لتقرير “أكسيوس” الذي سبق ونشرته من ساعات، فالأمريكيون أكدوا أنهم لا يثقون في الخطة الإسرائيلية لإبعاد المدنيين من مناطق القتال.
وقال المسئولون الأمريكيون إن الأزمة الإنسانية بغزة لا تخلق ثقة في قدرة إسرائيل على إجلاء فعال للمدنيين من رفح.
ونقلت أكسيوس عن المسئول في الإدارة الأمريكية سوليفان، أنه حذر من أن إسرائيل قد تصبح مسئولة عن ثالث مجاعة يشهدها العالم في القرن الحالي.
وذكرت أكسيوس أن الإسرائيليين ردوا بأنهم لا يتفقون مع اقتراب غزة من حافة المجاعة وأن جيشهم لديه معلومات أفضل.
وأوردت “أكسيوس” ردًا قويًا للجانب الأمريكي الذي أبلغ الإسرائيليين "بأنهم الوحيدون في العالم الذين يزعمون أن غزة ليست على وشك المجاعة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: واشنطن وتل أبيب عملية رفح الخطة الإسرائيلية لا يثقون
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: توقعات بزيادة وقت عملية فرز الأصوات في الانتخابات الأمريكية
استعرض ممدوح أبوالغنم، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» نقاطًا مهمة في أثناء تغطيته للانتخابات الأمريكية، قائلًا إنه متواجد في مركز الفرز بمقاطعة ملوكي بولاية ويسكنسن، حيث تقع قاعة الفرز الرئيسية، متابعًا: «وفقًا للقوانين، يُسمح ببدء فرز الأصوات البريدية والمبكرة في تمام الساعة السابعة صباحًا، وهو الوقت المحدد لبدء التصويت في هذا اليوم الكبير، الخامس من نوفمبر».
عمليات فرز أصوات الناخبينوأضاف «أبوالغنم»، خلال مراسلته للقناة أن عمليات الفرز بدأت في التاسعة صباحًا، وهناك توقعات بأن تستغرق عملية الفرز وقتًا أطول بسبب تأخير انطلاقها لمدة ساعتين نتيجة أسباب فنية حالت دون بدء الفرز في الوقت المحدد، مواصلا: «بعد انتهاء عمليات الفرز اليدوية، تُدخل البطاقات في نظام الفرز الإلكتروني للحصول على الأرقام بشكل دقيق».
تقارب في المنافسة بين هاريس وترامبوأكد أن عملية الاقتراع مستمرة، لكن يبدو أن هناك تراجعًا في الإقبال بسبب انشغال الموظفين من مختلف الأعمار في أعمالهم، لافتا إلى أن ما يثير الانتباه في ولاية ويسكنسن هو التقارب الشديد في المنافسة بين كمال هاريس المرشحة الديمقراطية ودونالد ترامب المرشح الجمهوري، متابعًا: هذا التنافس الحاد والاستقطاب السياسي قد تركا أثرهما على منصات التواصل الاجتماعي في هذه الولاية وهذه المدينة حيث كان هناك قلقا من انتشار الأخبار الزائفة.