مندوب فلسطين: إسرائيل تقتل كل يوم 65 مدنيًا بعد قرار مجلس الأمن
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
قال مندوب فلسطين إن إسرائيل تقتل كل يوم 78 طفلا، وبعد العديد من المحاولات في مجلس الأمن العاجز عن حفظ الأمن والمعطل بفيتو من يتمسك بكذبة كبيرة وهي أن إسرائيل المعتدي المحتل القاتل تدافع عن نفسها، حيث أصدر مجلس الأمن عدة قرارات وكان قرارها الأخير والذي دعا لوقف إطلاق النار خلال شهر رمضان المبارك وإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة دون عوائق.
وتابع متسائلًا ما هي النتيجة أيها العالم المتحضر الذي بنى القانون الدولي على مدار 800 عام والذي سامح لإسرائيل التي أفسدها الدلال أن تهدمه على مدار 180 يومًا “ومازالنا ندور في أن لا شئ يوقف سفك الدماء”.
وواصل أن النتيجة أن إسرائيل رفضت الانصياع إلى الإجماع الدولي وألقت بقرار مجلس الأمن في النار التي أوقدتها في قطاع غزة ولم توقف إطلاق النار في شهر رمضان المبارك، معقبًا: “النتيجة أن إسرائيل قتلت كل يوم بعد قرار مجلس الأمن 65 مدنيًا فلسطينيًا”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مجلس الأمن
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن الدولي يدين الهجمات الإسرائيلية على قوات(اليونيفيل)
آخر تحديث: 14 نونبر 2024 - 2:45 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- دان مجلس الأمن الدولي مساء أمس الأربعاء الهجمات التي تعرّضت لها في الأسابيع الأخيرة قوة الأمم المتحدة الموقتة في لبنان (يونيفيل)، داعيا “كل الأطراف” إلى ضمان سلامة عناصرها.وندد المجلس في إعلان بالهجمات التي وقعت في 29 أكتوبر و7 نوفمبر و8 نوفمبر وأدت إلى إصابة عدة عناصر من اليونيفيل، دون تحميل مسؤوليتها لأحد.وحض المجلس “كل الأطراف على اتخاذ كافة التدابير اللازمة لاحترام سلامة وأمن عناصر اليونيفيل ومقراتها”.وكانت قوة الأمم المتحدة قد أعلنت في 29 أكتوبر عن سقوط صاروخ على مقر اليونيفيل في جنوب لبنان “يُرجح” أن حزب الله أو أحد حلفائه أطلقه. وقالت النمسا إن ثمانية من جنودها أصيبوا.وفي 7 نوفمبر، أصيب خمسة عناصر من قوة حفظ السلام في جنوب لبنان. وفي اليوم التالي اتهمت اليونيفيل الجيش الإسرائيلي بإلحاق الضرر بأحد مواقعها في الجنوب في عمل “متعمد ومباشر”.وشدد مجلس الأمن على أن عناصر اليونيفيل “ينبغي ألا يكونوا أبدا هدفا لهجوم”، مقدما “دعمه الكامل” لهم.وأعرب أعضاء المجلس أيضا عن “قلقهم العميق إزاء الخسائر البشرية والمعاناة بين المدنيين” في النزاع بشكل عام، فضلا عن “تدمير البنى التحتية المدنية” و”الأضرار التي لحقت بمواقع التراث الثقافي في لبنان”.وأبدى المجلس قلقه بشكل خاص إزاء “تعريض مواقع التراث العالمي لليونسكو في بعلبك وصور للخطر، وارتفاع عدد النازحين داخليا”.