فعاليات تجارية بين روسيا والجزائر مقررة في الأشهر المقبلة
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن فعاليات تجارية بين روسيا والجزائر مقررة في الأشهر المقبلة، وقال شيريومين لوكالة سبوتنيك خلال وجوده في القمة الروسية الأفريقية إنه في خريف 2023، سيتم تنظيم مجموعة من الفعاليات التجارية والثقافية بين موسكو .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فعاليات تجارية بين روسيا والجزائر مقررة في الأشهر المقبلة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقال شيريومين لوكالة "سبوتنيك" خلال وجوده في القمة الروسية الأفريقية إنه "في خريف 2023، سيتم تنظيم مجموعة من الفعاليات التجارية والثقافية بين موسكو والجزائر في الدولة الأفريقية".وانطلقت، يوم أمس الخميس، قمة "روسيا - أفريقيا 2023" في مدينة سان بطرسبورغ الروسية، التي من المقرر أن تستمر إلى 29 يوليو/ تموز الجاري، ويعد أبرز عناوين القمة الحالية، تعزيز الحوار العالمي بين دول القارة وموسكو بالرغم من المستجدات القائمة على الساحة الدولية.
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فعاليات تجارية بين روسيا والجزائر مقررة في الأشهر المقبلة وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مُتحدث «الوزراء»: الدولة نجحت في خفض التضخم خلال الأشهر الماضية (فيديو)
قال المستشار محمد الحمصاني المتحدث الرسمي باسم مجلس الوزراء إنَّ البنك المركزي أعلن منذ أشهر نجاح الدولة في خفض الدين الخارجي من 168 مليار دولار إلى 152 مليار دولار.
نجاح الدولة في تطبيق السياسات المالية والنقديةوأشار خلال مداخلة هاتفية على قناة «إكسترا نيوز» إلى نجاح الدولة في تطبيق السياسات المالية والنقدية التي تساعد الدولة على تحقيق التوازن والانضباط المالي وخفض الدين الخارجي وأيضًا العمل على خفض التضخم.
انخفاض معدل التضخموتابع: «التضخم انخفض خلال الشهور الماضية، وكل هذه السياسات تؤكّد صدق الدولة ونجاح سياساتها في تحقيق التوازن المالي والنقدي، والعمل خلال موازنة العام المالي المقبل على الاستمرار في تلك السياسات والمؤشرات الإيجابية».
تحقيق الانضباط الماليوأكمل: «يؤدي ذلك إلى تحقيق الانضباط المالي والعمل على استقرار مؤشرات الاقتصاد الكلي وخفض التضخم وسيسهم قطعًا في تحسن الأسواق، والعمل على خفض الفائدة، وبالتالي خفض تكلفة الإقراض، وبالتالي سينعكس ذلك على المواطن في تحسن بانخفاض معدل التضخم».
الأسعار السنويةواستكمل: «بدلا من ارتفاع الأسعار السنوية طبقًا لما وصلنا إليه في السابق إلى 30%، نأمل من خلال العام المالي المقبل أو الذى يليه أن تنخفض إلى أقل من 10%، وبالتالي فإن ذلك سوف ينعكس إيجابيًا على الأسواق والمواطن سيكون هو المستفيد الأول».